تستقبل الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلة في إدارة خدمات المستفيدين بالتزامن مع العودة التدريجية للعمرة وأداء الصلوات في المسجد الحرام المصلين والمعتمرين الراغبين في الاستفادة مما تقدمه من خدمات لمرتادي الحرم المكي الشريف، حيث تعمل الإدارة على مدار العام على توزيع الإهداءات الخدمية والعلمية والتوعوية للمستفيدين، وتقديم كافة التسهيلات اللازمة لهم، والمتابعة الدورية لكافة اقتراحاتهم وطلباتهم وتوجيهها للإدارات المختصة، والتواصل معهم وموافاتهم بالإجراءات التي تمت عليها. "الإدارة العامة للإعلام والاتصال" تجولت اليوم خلال استقبال موظفي الإدارة للمستفيدين وتقديمهم للهدايا المتضمنة عبوات مياه زمزم وما تتطلبه الإجراءات الاحترازية من كمامات ومعقمات، ورصدت انطباعاتهم عن الخدمات المقدمة من الرئاسة خلال تأديتهم للعمرة وأدائهم لصلاة الظهر في المسجد الحرام، ومدى مراعاتها للإجراءات الاحترازية التي تتطلبها الظروف الراهنة. وقال جاويد من دولة باكستان خلال لقائنا معه في قاعة خدمات المستفيدين بالرئاسة: إنه سعيد بمدى الاهتمام والرعاية التي حظي بها منذ وصوله لساحات المسجد الحرام وأدائه للعمرة وصلاة الظهر، وما لقيه من حفاوة استقبال من الموظفين القائمين على خدمات المستفيدين، مؤكداً عند سؤاله عن أكثر ما أثار إعجابه أن التواجد المكثف لجميع الأدوات المساعدة على حماية الناس من عدوى فايروس كورونا كالكمامات والمعقمات هو المشهد الأكثر تكراراً منذ وصوله للمسجد الحرام وحتى خروجه، موضحاً في ختام حديثه أن هذا دليل واضح على مدى اهتمام المملكة العربية السعودية بصحة وسلامة كل من يفد إلى المسجد الحرام، أما صديقه أحمد فأكد عند سؤاله عن مدى رضاه عن الخدمات التي قُدمت له أنه سعيد بأدائه للعمرة بعد انقطاع دام لفترة من الزمن، ولفت إلى أن أكثر ما أثار إعجابه هو التواجد المكثف لمنسوبي الرئاسة والجهات الأمنية والصحية، وتوحد الجهود لخدمة كل من يصل إلى المسجد الحرام. أما محمد من جمهورية مصر الشقيقة فعبر عن مشاعره بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز نظير ما لحظه سابقاً في وسائل الإعلام وحالياً خلال أداء العمرة من تسخير للجهود والإمكانات في سبيل خدمة المعتمرين، وتوفير كل ما يلزم من أدوات مساعدة على حماية المعتمرين والمصلين من انتشار العدوى، لافتا النظر إلى أنه ومنذ حجزه للموعد عبر تطبيق اعتمرنا وحتى أداء العمرة ووصوله لقاعة خدمات المستفيدين وهو ينعم بالخدمة المميزة التي يتسابق منسوبو الرئاسة على تقديمها لهم، كذلك أكد مرافقه محمود أحمد، على توفر جودة وسهولة الإجراءات المطلوبة لأداء العمرة، ومدى مراعاة المنظومة الخدمية داخل المسجد للإجراءات الاحترازية كالتباعد الاجتماعي والملصقات والمسارات التي تنظم عملية أداء الطواف والسعي بكل يسر وسهولة. تستقبل الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلة في إدارة خدمات المستفيدين بالتزامن مع العودة التدريجية للعمرة وأداء الصلوات في المسجد الحرام المصلين والمعتمرين الراغبين في الاستفادة مما تقدمه من خدمات لمرتادي الحرم المكي الشريف، حيث تعمل الإدارة على مدار العام على توزيع الإهداءات الخدمية والعلمية والتوعوية للمستفيدين، وتقديم كافة التسهيلات اللازمة لهم، والمتابعة الدورية لكافة اقتراحاتهم وطلباتهم وتوجيهها للإدارات المختصة، والتواصل معهم وموافاتهم بالإجراءات التي تمت عليها. "الإدارة العامة للإعلام والاتصال" تجولت اليوم خلال استقبال موظفي الإدارة للمستفيدين وتقديمهم للهدايا المتضمنة عبوات مياه زمزم وما تتطلبه الإجراءات الاحترازية من كمامات ومعقمات، ورصدت انطباعاتهم عن الخدمات المقدمة من الرئاسة خلال تأديتهم للعمرة وأدائهم لصلاة الظهر في المسجد الحرام، ومدى مراعاتها للإجراءات الاحترازية التي تتطلبها الظروف الراهنة. وقال جاويد من دولة باكستان خلال لقائنا معه في قاعة خدمات المستفيدين بالرئاسة: إنه سعيد بمدى الاهتمام والرعاية التي حظي بها منذ وصوله لساحات المسجد الحرام وأدائه للعمرة وصلاة الظهر، وما لقيه من حفاوة استقبال من الموظفين القائمين على خدمات المستفيدين، مؤكداً عند سؤاله عن أكثر ما أثار إعجابه أن التواجد المكثف لجميع الأدوات المساعدة على حماية الناس من عدوى فايروس كورونا كالكمامات والمعقمات هو المشهد الأكثر تكراراً منذ وصوله للمسجد الحرام وحتى خروجه، موضحاً في ختام حديثه أن هذا دليل واضح على مدى اهتمام المملكة العربية السعودية بصحة وسلامة كل من يفد إلى المسجد الحرام، أما صديقه أحمد فأكد عند سؤاله عن مدى رضاه عن الخدمات التي قُدمت له أنه سعيد بأدائه للعمرة بعد انقطاع دام لفترة من الزمن، ولفت إلى أن أكثر ما أثار إعجابه هو التواجد المكثف لمنسوبي الرئاسة والجهات الأمنية والصحية، وتوحد الجهود لخدمة كل من يصل إلى المسجد الحرام. أما محمد من جمهورية مصر الشقيقة فعبر عن مشاعره بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز نظير ما لحظه سابقاً في وسائل الإعلام وحالياً خلال أداء العمرة من تسخير للجهود والإمكانات في سبيل خدمة المعتمرين، وتوفير كل ما يلزم من أدوات مساعدة على حماية المعتمرين والمصلين من انتشار العدوى، لافتا النظر إلى أنه ومنذ حجزه للموعد عبر تطبيق اعتمرنا وحتى أداء العمرة ووصوله لقاعة خدمات المستفيدين وهو ينعم بالخدمة المميزة التي يتسابق منسوبو الرئاسة على تقديمها لهم، كذلك أكد مرافقه محمود أحمد، على توفر جودة وسهولة الإجراءات المطلوبة لأداء العمرة، ومدى مراعاة المنظومة الخدمية داخل المسجد للإجراءات الاحترازية كالتباعد الاجتماعي والملصقات والمسارات التي تنظم عملية أداء الطواف والسعي بكل يسر وسهولة.