- أعلن صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) من خلال موقع طاقات للتوظيف الإلكتروني الخاص بالباحثين عن عمل من السعوديين عن توفير 2167 وظيفة في القطاع الخاص بمختلف مناطق المملكة في 2167 مجال عمل. ووفقًا للموقع الإلكتروني فإن الفرص الوظيفية تتوزع على المناطق وفق التالي: (الرياض 809، المدينة 60، حائل 9، جازان 11، نجران 12، الحدود الشمالية 2، مكةالمكرمة 824، الشرقية 339، القصيم 27، عسير 35، الباحة 12، تبوك 21، الجوف 3، أخرى 3. وعلى مجالات عمل مختلفة وهي 156وظيفة في الإدارة العامة و81 وظيفة في التسويق و359 وظيفة في المبيعات و130 وظيفة في المحاسبة و22 وظيفة في الخدمات المالية و257 وظيفة في التشغيل و61 وظيفة في تقنية المعلومات و104وظيفة في الموارد البشرية و73 وظيفة في الخدمات الأمنية و5 وظائف في القانون و125 وظيفة في العلاقات العامة و794 وظيفة أخرى. ويهدف موقع طاقات للتوظيف الإلكتروني لخدمة الباحثين عن عمل المسجلين في برنامج (حافز) والجهات الموظفة من القطاع الخاص لتحقيق أهدافهم بأعلى كفاءة وأقل مجهود، حيث يسهم في التوظيف من خلال عملية المواءمة الوظيفية بين الوظائف الشاغرة في القطاع الخاص والباحثين عن عمل. كما أن الموقع يتيح للمنشآت في القطاع الخاص مجموعة من خدمات التوظيف المتقدمة والمجانية إلى جانب أنه يتيح خيارات التوظيف المستدامة التي أوجدتها وزارة العمل وصندوق تنمية الموارد البشرية بهدف تمكين القطاع الخاص من البحث عن طالبي عمل مناسبين للوظائف الشاغرة. كما أنه يتيح للمنشآت حزمة من خدمات التوظيف، منها إمكانية الإعلان عن وظائفها الشاغرة، وإمكانية البحث عن طالبي العمل من المسجلين في برنامج (حافز)، بالإضافة إلى إمكانية إدارة عملية التوظيف الخاصة بالمنشأة من خلال الموقع، http://www.mol.gov.sa أو الدخول مباشرة إلى موقع www.taqatonline.org.sa باسم المستخدم نفسه إلى جانب أنه بإمكان طالبي العمل المسجلين في برنامج (حافز) الدخول على موقع طاقات برقم الهوية الوطنية وكلمة السر المستخدمة في (حافز)، والبحث عن الوظيفة المناسبة في إعلانات الوظائف، بعد تحديث سيرهم الذاتية (كونها حلقة الوصل الأهم) بين طالب العمل والجهة الموظفة. وتشير الإحصاءات الرسمية لوزارة العمل إلى أن نسبة البطالة في السعودية تصل إلى 11% (الرجال والنساء)، إلى جانب وجود ما يقارب 300 ألف خريج سنوي من الثانوية العامة يذهب أقل من نصفهم إلى الجامعات والمعاهد في حين يذهب الباقي إلى سوق العمل بحثًا عن وظيفة. وفق "المدينة".