عجبت قبل انتهاء رمضان بايام قليلة من اصرار مشرف مهرجان ابهاللتسوق الاستاذ ابراهيم الجارالله على التحارب واستعداء الاعلام الالكتروني بالذات والتحديد في صورة تعكس مدى غيابه مع الاسف وهو الحصيف كما عرفته عن قرب عن مستقبل الاعلام وتقلبات الامور وتغير الجمهور القارئ باغلبية ساحقة وبالذات بين عدة المستقبل شباب الغد الذين بات اعلام النت هودربهم وطريقة تواصلهم حينما انحاز بشكل غير مدروس الى الصحافة الورقية مؤكدا على جهله المدقع بواقع الحال الذي يسير يوما تل. اخر لصالح الاعلام الالكتروني الذي استعداه الجارالله على خلفية نشرهم لاخبار موثقة عن اخطاء وفضائح لم نعد نسمع بها الا في هذا المهرجان الذي لانزال نراهن عليه .. المهم ان الجارالله ان كان تاجرا حريفا فعليه من الان اصلاح غلطته وبسرعة عاجلة والا فانه سيتعرض الموسم القادم لاحد أمرين لا ثالث لهما : 1 - استبعاده من قبل شركة ستار من الاشراف ليتم ترميم العلاقة مع الاعلام من قبل غيره قبل فوات الاوان .. : 2 - او فان مهرجان ابها للتسوق موعود بموسم اعلامي قادم سيتم خلاله كما سمعت على كل شاردة وواردة في هذا امنهرجان ؟ فيما قد تكون القادمات صوتا وصورة .. ... ويواصل (عكوزبكوزفي كل حفل مركوز) كما يطلق عليه مهايطته الازلية في سبيل تاكيده بان ذاك الاديب وهذا الكاتب اباروحيا له وهو فقط للمهايط والحرص على التبطح في كل مفرق وكل منشط ومكره في حين راحت الايام وهو كما هو يحصد فقط الكره والاستبعاد مصرا على السعي ورائي حتى بمحاولة معرفة من سأكون .. ياحليلك ايها المنفعل ؟؟ ... ايام قلائل فقط وسيسمع الجمع الكريم عن ماالت اليه نتائج اعتراض الشرفاء من اعضاء جمعية نادي ابها الادبي في ديوان المظالم وكيف سيلجم الناذرون والمصرحون بانهم من خطط لتلك اانتائج وانهم كانوا يعرفونها سلفا وسيولون الدبر مع ان عكوز قديبقى لانه من السهل تقبيله الاكف دوما على اي جنب جاءت ..... وهو ماضمن له الدخول كالسم في كل جحر ..