أنتقل الى رحمة الله تعالى مساء أمس الأعلامي السعودي الكبير الأستاذ عبدالله القنبر إثر أزمة قلبية مفاجئة . فقد الوسط الإعلامي بالأحساء والمنطقة الشرقية خاصة والمملكة والخليج بصفة عامة أعلامي وصحفي وكاتب قدير أب للكبير وأخ للصغير وكانت علاقة الزميل عبدالله القنبر مع الصحافة والكتابة قد أمتدت على مدى أكثر من30 عام عمل فيها كصحفي في جريدة اليوم ثم جريدة المدينة بالإضافة لعمله كمراسل لوكالة الأنباء السعودية . ونتقدم بخالص العزاء وصادق المؤاساة ونسأل الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد برحمته وواسع مغفرته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان وصدق الله القائلالَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعونَ ، أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) الرسالة انا لله وانا اليه راجعون لله مااخذ وله مااعطي ونسأالله ان يلهم اهله الصبر والسوان اتقدم باحر التعازي لأسرة الفقيد و الهمهم الصبر و السلوان بفقيدكم العزيز و اسكنه الله في واسع جنته و رحمه في واسع رحمته .. لا انسى ذاكا اليوم وهو يوم زفافي كان حضوره مهم بالنسبة لي لا انسى نصيحتة التي القاها لي بشان الزواج كان الكل يحبه حتى لو لم يعرفه فقط بابتسامته المشرقة على وجهه كان الاحترام بفرض نفسه عليه كان طيبا ومتميزا باسلوبه وحنكت كلامه اخوكم هاني القنبر