محافظ محايل يبحث تطوير الخدمات المقدمة للمواطنين    المودة عضواً مراقباً في موتمر COP16 بالرياض    قبل مواجهتي أستراليا وإندونيسيا "رينارد" يستبعد "العمري" من قائمة الأخضر    شرعيّة الأرض الفلسطينيّة    «الاختبار الأصعب» في الشرق الأوسط    حديقة ثلجية    «الدبلوماسية الدولية» تقف عاجزة أمام التصعيد في لبنان    البنك المركزي السعودي يخفّض معدل اتفاقيات إعادة الشراء وإعادة الشراء المعاكس    الهلال يهدي النصر نقطة    رودري يحصد ال«بالون دور» وصدمة بعد خسارة فينيسيوس    لصوص الثواني !    مهجورة سهواً.. أم حنين للماضي؟    «التعليم»: تسليم إشعارات إكمال الطلاب الراسبين بالمواد الدراسية قبل إجازة الخريف    لحظات ماتعة    محمد آل صبيح ل«عكاظ»: جمعية الثقافة ذاكرة كبرى للإبداع السعودي    فراشة القص.. وأغاني المواويل الشجية لنبتة مريم    جديّة طرح أم كسب نقاط؟    الموسيقى.. عقيدة الشعر    في شعرية المقدمات الروائية    الهايكو رحلة شعرية في ضيافة كرسي الأدب السعودي    ما سطر في صفحات الكتمان    متى تدخل الرقابة الذكية إلى مساجدنا؟    وزير الصحة يتفقد ويدشّن عدداً من المشاريع الصحية بالقصيم    فصل الشتاء.. هل يؤثّر على الساعة البيولوجية وجودة النوم؟    منجم الفيتامينات    نعم السعودية لا تكون معكم.. ولا وإياكم !    أُمّي لا تُشبه إلا نفسها    جودة خدمات ورفاهية    أنماط شراء وعادات تسوق تواكب الرقمنة    كولر: فترة التوقف فرصة لشفاء المصابين    الأزرق في حضن نيمار    ترسيخ حضور شغف «الترفيه» عبر الابتكار والتجديد    الناس يتحدثون عن الماضي أكثر من المستقبل    من توثيق الذكريات إلى القصص اليومية    قوائم مخصصة في WhatsApp لتنظيم المحادثات    الغرب والقرن الأفريقي    الحرّات البركانية في المدينة.. معالم جيولوجية ولوحات طبيعية    الاتحاد يتغلب على العروبة بثنائية في دوري روشن للمحترفين    ضبط شخصين في جدة لترويجهما (2) كيلوجرام من مادة الحشيش المخدر    المربع الجديد يستعرض آفاق الابتكار الحضري المستدام في المؤتمر العالمي للمدن الذكية    أمير القصيم يرعى حفل تدشين 52 مشروعا صحيا بالمنطقة بتكلفة بلغت 456 مليون ريال    فقيه للرعاية الصحية تحقق 195.3 مليون ريال صافي ربح في أول 9 أشهر من 2024 بنسبة نمو 49%    رحيل نيمار أزمة في الهلال    مبادرة لتشجير مراكز إسعاف هيئة الهلال الأحمر السعودي بمحافظة حفر الباطن    نائب أمير الشرقية يطلع على جهود اللجنة اللوجستية بغرفة الشرقية    أمير الباحة يستقبل مساعد مدير الجوازات للموارد البشرية و عدد من القيادات    المريد ماذا يريد؟    أمير تبوك يبحث الموضوعات المشتركة مع السفير الإندونيسي    الدولار يقفز.. والذهب يتراجع إلى 2,683 دولاراً    رينارد يعلن قائمة الأخضر لمواجهتي أستراليا وإندونيسيا في تصفيات مونديال 2026    ولي العهد يستقبل قائد الجيش الباكستاني وفريق عملية زراعة القلب بالروبوت    ليل عروس الشمال    التعاطي مع الواقع    التكامل الصحي وفوضى منصات التواصل    الداخلية: انخفاض وفيات حوادث الطرق بنسبة 50%    ولي العهد يستقبل قائد الجيش الباكستاني    سلام مزيف    همسات في آذان بعض الأزواج    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



منظمة الصحة العالمية : إغلاق المدارس أكثر فعالية لدى بدء تفشي أي وباء
نشر في عاجل يوم 11 - 09 - 2009

قالت منظمة الصحة العالمية اليوم أن للمدارس دورا كبيرا في انتقال الفيروس المسبب لمرض أنفلونزا الخنازير سواء داخل المدارس أو نقله إلى البيئة الخارجية للمدرسة.
وذكرت المنظمة في بيان لها انه في حال انتشار المرض في المدارس فان ذلك سيشكل بعدا مهما لتحويل المرض إلى وباء مؤكدة انه في مثل هذه الحالة ليس ثمة أي تدبير لإيقافه أو حتى تحجيم انتشاره.
وأوضحت المنظمة أن تعطيل الدراسة أو إغلاق المدارس يعد إجراء احترازيا للحيلولة دون انتشار الوباء بين الطلبة ومن ثم نقل الوباء إلى خارج المدرسة.
وقالت أن هناك تدابير احترازية يجب إتباعها في المدارس سواء على مستوى الطلبة أو الكادر التعليمي والإداري داعية من يشعر بأعراض المرض إلى البقاء بالمنزل والى توفير عيادات مجهزة في المدارس.
وكالات انباء دول مجاورة ومنظمة الصحة العالمية
كلها تطالب بتاجيل الدراسة ,,,
بس ربعنا هنا خبرة في رفع الضغط عند المواطنين ....
ويجونك قبل الدراسة بيوم ويقولون اجلنا الدراسة ...
سيناريو عارفينة
شكراً عاجل على كل عاجل
التاجيل افضل طرق الوقاية والمشكلة لايوجد استعدادات في المدارس والاطفال كما هو معلوم ضعيفين المناعة والفصل القادم اي الخريف هو فترة نشاط الفايرس والان وبعدما ايقنت وزارة الصحة بعدم وجود استعدادات لازمة اصبحت تطالب وزارةالتعليم بتأجيل الدراسة ولاكن وزارة التعليم ترفض ذلك للاسف الشديد.
منظمة الصحه العالميه تقول عيادات مجهزه في المدارس
صوره مع التحيه لوزارة التربيه ووحداتها الصحيه المدرسيه وحده في كل مدينه ومبناها مستاجر داخل الحواري تعجز تلقاه .
أم العيال تقول عيالي ما يروحون المدرسة إلا بعد اسبوع او اسبوعين .. لان فترة حضانة الفيروس 7 أيام .. وبهذا نتأكد من فعالية ما ستقدمه الوزارتين من خدمات وقاية لاولادنا ..
يالله شدي حيلك ياوزارة .. أم العيال تراقب عملك ونتائج النشرات التوعوية ..
صورة مع التحية لوزارة التربية والتعليم
صورة مع التحية ولوزارة الصحة
الله يقدر المسؤلين على اتخاذ ماهو مناسب
اللهم احفظنا واحفظ ابنائنا وابناء المسلمين من كل مكروه
والله انا اولادى اهم من المدرسه هم جالسين بالبيت لين يجى التطعيم ماراح ينفعنى وزير الصحه ووزير التعليم خلهم يبربرون على كيفهم وكل واحد عقله براسه
انا مدير مدرسة واقسم بالله لي عشرة أيام وانا اجهز خطة نحاول من خلالها تلافي اسقاطات الوزارة مع الأسف الشديد فيما لو لم يتم تأجيل الدراسة إلى ما بعد شهر اكتوبر .
تخيلوا وضع كثير من المدارس والتي يزيد أو يقارب عدد طلابها 1000 طالب مثل المدرسة التي أعمل بها ماذا يحدث لاقدر الله لو حدث اصابات وتفشي للمرض بتلك المدارس ؟
الوضع غير مطمئن والمخاوف بدأت أتلقاها من بعض الزملاء المعلمين وأولياء الأمور : ماذا نفعل لو لم يتم تأجيل الدراسة ؟
ياوزارة التربية والتعليم أجلوا الدراسة فأبناؤنا أمانة في أعناقكم وأعناقنا ، وبجانب قرار التأجيل قرار آخر باستمرار دوام جميع منسوبي المدارس ( المعلمين والموظفين ) وآلية واضحة لتعويض التأخر في تدريس المناهج ، وكل الشكر للمدرسة التي تنفذ برامج وقائية فيما لو تنصلت الوزارة عن مسؤولياتها وواجبها .
اللهم ماكان خيرا فهيئه وما كان شرا فاصرفه عنا وخذ بأيدي المسؤولين إلى مافيه خير البلاد والعباد
هذا النص الكامل من منظمة الصحه العالمية
أيلول/سبتمبر 2009 | جنيف -- تصدر منظمة الصحة العالمية، اليوم، إرشادات بشأن التدابير التي يمكن اتخاذها في المدارس للحد من أثر جائحة الأنفلونزا H1N1. وتستند هذه التوصيات إلى التجارب التي عاشتها عدة بلدان في الآونة الأخيرة وإلى دراسات أُجريت من أجل تبيّن العواقب الصحية والاقتصادية والاجتماعية الناجمة عن غلق المدارس. وقد تولى الاضطلاع بتلك الدراسات أعضاء شبكة منظمة الصحة العالمية غير الرسمية المعنية بوضع النماذج الرياضية للجائحة.
وقد أظهرت التجارب المتاحة حتى الآن دور المدارس في زيادة انتشار الفيروس الجائح، داخل مبانيها وفي عموم المجتمع المحلي على حد سواء. وفي حين تمثّل الفاشيات التي تندلع في المدارس، بوضوح، جانباً هاماً من الجائحة الراهنة، فإنّه لا يوجد أيّ تدبير بإمكانه وقف سراية العدوى في المدارس أو الحد منها، ممّا يتيح للفيروس فرصاً متعدّدة للانتشار.
وتوصي منظمة الصحة العالمية باستعمال طائفة من التدابير التي يمكن تكييفها مع الوضع الوبائي المحلي والموارد المتاحة والدور الاجتماعي الذي تؤديه كثير من المدارس. وتوجد السلطات الوطنية والمحلية في أحسن مركز لاتخاذ قرارات بشأن تلك التدابير وكيفية تكييفها وتنفيذها.
ولا تزال المنظمة توصي الطلاب والمدرسين وغيرهم من العاملين في المدارس بضرورة البقاء في بيوتهم إذا ما شعروا بتوعّك صحي. وينبغي وضع الخطط اللازمة وتهيئة المساحات الكافية لعزل الطلاب والعاملين الذين يُصابون بالمرض أثناء وجودهم في المدارس.
وينبغي للمدارس الترويج لأهمية نظافة الأيدي وأخلاقيات التنفس وتخزين الإمدادات المناسبة. كما يوصى بتنظيف المساحات وتهويتها بشكل سليم وتنفيذ ما يلزم من تدابير للحد من التكدّس.
غلق المدارس وتعليق الدراسة
تمثّل القرارات الخاصة بإمكانية غلق المدارس أثناء الجائحة والتوقيت المناسب للقيام بذلك قرارات معقدة تعتمد اعتماداً وثيقاً على الظروف المحلية. ولا يمكن لمنظمة الصحة العالمية تقديم توصيات محدّدة في هذا الخصوص يمكن تطبيقها في جميع الأماكن. غير أنّ ثمة بعض الإرشادات العامة المستقاة من التجارب التي مرّت بها مؤخراً عدة بلدان في نصفي الكرة الشمالي والجنوبي على حد سواء ومن عملية وضع النماذج الرياضية والخبرة المكتسبة من أوبئة الأنفلونزا الموسمية.
ويمكن مباشرة غلق المدارس كتدبير استباقي يرمي إلى الحد من سراية المرض في تلك المباني وانتشاره منها إلى المجتمع المحلي عموماً. كما يمكن أن يكون غلق المدارس من تدابير الاستجابة عندما يتم غلق تلك المباني أو تعليق الدراسة بسبب ارتفاع مستويات تغيّب الطلاب والعاملين إلى درجة يتعذّر فيها مواصلة إعطاء الدروس.
وتتمثّل المنفعة الرئيسية من غلق المدارس بشكل استباقي في إمكانية خفض وتيرة انتشار الفاشية في منطقة ما والتمكّن، بالتالي، من تخفيف ذروة الإصابات بالعدوى. وتكتسي تلك المنفعة أهمية خاصة عندما يرتفع عدد الأشخاص الذين يقتضون عناية طبية في ذروة الجائحة إلى مستوى يتهدّد باستنفاذ قدرات الرعاية الصحية أو إجهادها. ويمكن أيضاً، بخفض وتيرة انتشار المرض من خلال غلق المدارس، كسب بعض الوقت لتمكين البلدان من تكثيف جهود التأهب أو تعزيز إمدادات اللقاحات أو الأدوية المضادة للفيروسات أو غير ذلك من التدخلات.
ويكتسي توقيت غلق المدارس أهمية حاسمة. وتشير دراسات النمذجة إلى أنّ غلق المدارس يعود بأكبر المنافع عندما يتم في المراحل المبكّرة جداً من الفاشية، ومن الأنسب القيام بذلك قبل أن يطال المرض 1% من السكان. ويمكن لتلك العملية، عندما تتم في الظروف المثلى، الحد من الطلب على خدمات الرعاية الصحية في مرحلة ذروة الجائحة بنسبة 30% إلى 50%. غير أنّ نسبة الحد من سراية المرض قد تكون محدودة للغاية إذا ما تم غلق المدارس في مرحلة متأخّرة جداً من انتشار الفاشية بين أفراد المجتمع المحلي.
ويجب أن تشمل السياسات الخاصة بغلق المدارس التدابير الرامية إلى الحد من نسبة اختلاط الطلاب خارج المدارس. ذلك أنّهم سيواصلون نشر الفيروس إذا تجمّعوا في مكان آخر، ممّا يؤدي إلى الحد بشكل كبير من منافع غلق المدارس، بل إبطالها في بعض الأحيان.
التكاليف الاقتصادية والاجتماعية
يجب على المسؤولين الصحيين والسلطات المدرسية، لدى اتخاذ القرارات، إدراك التكاليف الاقتصادية والاجتماعية التي يمكن أن تكون عالية بشكل مفرط عند الموازنة بينها وبين المنافع المحتملة.
وتنجم التكلفة الرئيسية عن تغيّب العاملين من الآباء أو أولياء الأمور الذين يضطرون إلى البقاء في بيوتهم للاعتناء بأطفالهم. وتشير الدراسات إلى أنّ غلق المدارس قد يؤدي إلى تغيّب 16% من القوى العاملة، فضلاً عن المستويات العادية للتغيّب النمطي والتغيّب بسبب المرض. غير أنّ تلك التقديرات ستشهد تفاوتاً كبيراً بين البلدان وفق عوامل عدة منها هيكل القوى العاملة.
ومن مفارقات الأمور أنّه على الرغم من إسهام غلق المدارس في الحد من الطلب على نُظم الرعاية الصحية أثناء مرحلة الذروة، فإنّ بإمكانه أيضاً عرقلة عمليات توفير خدمات الرعاية الصحية الأساسية، ذلك أنّ كثيراً من الأطباء والممرضين هم كذلك من آباء أطفال المدارس.
ولا بد للقرارات أن تراعي أيضاً قضايا الرعاية الاجتماعية. فيمكن أن تتعرّض صحة الأطفال وعافيتهم للخطر إذا تم وقف البرامج الاجتماعية المدرسية ذات المنافع الكبرى، مثل توفير الوجبات الغذائية، أو إذا تُرك صغار الأطفال في بيوتهم دون مراقبة.
انتم وفروا العلاج بالاول ياوزااااااااره
واذا ماوفرتم العلاج خلو ولدنا ببيتنا
تبوني ارسل ولدي للمدرسه بكرة النهار ترسلونه على المقبره
والله اشكيكم الين اخذ حقي
هذا المرض نشر للقضاء على المؤتمر السنوي (( الحج )) ولكن الله الطف بعباده ومن مات بالمرض وهو مسلم فهو شهيد فكيف بمن جاء للحج او العمرة
فلماذا الخوف من بدء الدراسة بوقتها وعدد الحجاج والمعتمرين اكثر من الطلبة
ومن يطالب بالتاجيل فله مصلحة مباشرة اوغير مباشرة
لنتكل على الحي القيوم ولا نؤجل الدرسة ولا الحج
ربعنا يمشون ورى خطط مدروسه منظمة الصحه وش دراها عن خططنا ........
يأخي كلا الوزارتين من جنبها ما عندك احد الشاطرين فيه بس تعاميم
واول ماينتشر المرض لا قدر الله في المدارس بيقولون المعلمين هم السبب
تعرفون ليه لان المعلم شماعه يعلقون عليها اخطائهم
ما نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
ليش تطولون السالفه وهي قصيرلااحد يدرس وانتهت السالفه اذاتننظرون وزارة الصحه ووزارة التربيه يقررون مصيركم قولواعلى ارواحكم السلام اجل --لا--تاجل -اجل --لا-تاجل مات الولد الله يرحمه
تبون المرض يمر بسلام بعد الله انتشرو البراري ونصبو خيامكم شهر وباذن الله يختفي المرض
ادري بتضحكون علي
ماني متذكر السالفة والله اعلم ان في زمن الصحابة اتاهم مرض خبيث انتشر فيهم وقتل من قتل يذكر ان احد الصحابة اقترح عليهم ان يصعدو للجبال وفعلا اختفى المرض في ذلك الزمان والله اعلم
التعليم قبل الابتدائي والتعليم الخاص بالمعاقين فكريا والمعاقين حركيا كيف سيتم تدريبهم على وساءل العنايه الشخصيه والنظافه والسلوكيات الموصى بها من قبل منظمه الصحه العالميه كوضع منديل على الانف قبل العطس اتمنى من مسؤلي الصحه والتربيه النهوض من مكاتبهم والتوجه الى تلك الفئات وتدريبهم على مثل تلك السلوكيات
والله انه في معاهد التربيه الفكريه ياعطسه الطالب تخرج مافي جهازه التنفسي ثم تعطيه منديل يالمعلم بدون ان يطلبه الطالب لذا يجب تدريب المعلمين على كيفيه التنبأ بحدوث عطسه لدى الطالب وهذا ينطبق على معضم مدارس الحضانه والروضه والتمهيدي والابتدائيه خاصه الصفوف الثلاثه الاولى
هذا افضل رد قريته في الردود ...............................
............................................................................
هذا المرض نشر للقضاء على المؤتمر السنوي (( الحج )) ولكن الله الطف بعباده ومن مات بالمرض وهو مسلم فهو شهيد فكيف بمن جاء للحج او العمرة
فلماذا الخوف من بدء الدراسة بوقتها وعدد الحجاج والمعتمرين اكثر من الطلبة
ومن يطالب بالتاجيل فله مصلحة مباشرة اوغير مباشرة
لنتكل على الحي القيوم ولا نؤجل الدرسة ولا الحج
شكرا لكاتب المقال
هذا افضل رد قريته في الردود ...............................
............................................................................
هذا المرض نشر للقضاء على المؤتمر السنوي (( الحج )) ولكن الله الطف بعباده ومن مات بالمرض وهو مسلم فهو شهيد فكيف بمن جاء للحج او العمرة
فلماذا الخوف من بدء الدراسة بوقتها وعدد الحجاج والمعتمرين اكثر من الطلبة
ومن يطالب بالتاجيل فله مصلحة مباشرة اوغير مباشرة
لنتكل على الحي القيوم ولا نؤجل الدرسة ولا الحج
شكرا لكاتب المقال
{قل لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا}
الله يهديكم إللي يشوفكم ذلحين يقول عيالكم مايطلعون من البيت والله لو راد ربي لهم بالمرض
ليجيهم وياخذونه من مدرسه وإلا من الشااارع وإلا من مستشفى وإلا من سوق ولو راد ربي مايصيبهم هذا المرض والله ثم والله لو تجتمع الأمه كلها علشان يعدون ولدكم وينقلون له هذا المرض
والله مايصيبه شيء تدون ليش لأن ربي ماأراد ربي حافظه
توكلوا الله
فالتوكل على الله و تفويض الأمر إليه سبحانه ، و تعلق القلوب به جل و علا من أعظم الأسباب التي يتحقق بها المطلوب و يندفع بها المكروه ، وتقضى الحاجات ، و كلما تمكنت معاني التوكل من القلوب تحقق المقصود أتم تحقيق
حصنوا أنفسكم وأهاليكم بأذكار الصباح والمساء وأستودعوهم الله هو خير الحافظين
لا تطعيمااات ولا غيرها بيحفظنا مايحفظنا إلا الله
في أمان الله
طالبا بالتأجيل إلى ما بعد الحج ..الدكتور النجيمي والمستشار الناجم
لا يجوز شرعاً ونظاما بدء الدراسة في موعدها في ظل انتشار أنفلونزا الخنازير
السبت 12 سبتمبر 2009
4:4:6
قال الدكتور محمد بن يحي النجيمي \"الأستاذ بالمعهد العالي للقضاء , والخبير بمجمع الفقه الإسلامي الدولي\" انه لا يجوز لوزارة التربية والتعليم أن تخاطر بأرواح الطلاب والطالبات , خاصة في مراحل التعليم الأولى مثل الروضة والتمهيدي والابتدائي والمتوسط , وتبدأ الدراسة في الوقت المقرر في ظل انتشار وتفشي وباء \"أنفلونزا الخنازير\".
وأضاف الدكتور محمد النجيمي قائلا: إن الأمر الشرعي بعدم الجواز , لان لدينا توجيه نبوي شريف في هذه الموضوعات , فقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يورد ممرض على مصح , وورد عنه صلى الله عليه وسلم انه إذا نزل الطاعون بقوم انه نهى أن يورد الأصحاء على المرضى وان يخرج المرضى من مواطنهم , وعموم قوله تعالى \"ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة\".
وقال النجيمي : إن العلماء يقولون , إن تصرف الحاكم على الرعية منوط بالمصلحة , ولا شك انه لا مصلحة للناس أن يبدأ العام الدراسي في موعده , مع وجود وباء أنفلونزا الخنازير , الذي تحول إلى وباء طبقا لتقارير منظمة الصحة العالمية , إضافة إلى أننا مقبلون على فصل الخريف , وهو من أشد الفصول تهيئة لانتشار الأمراض , وكذلك يليه فصل الشتاء , وأننا الآن نستعد لاستقبال حجاج بيت الله الحرام , مما يزيد الطين بلة .
لذلك أرى شرعا – والكلام للدكتور النجيمي – أنه يجب تأجيل الدراسة إلى ما بعد الحج , وبالتالي فانه لا يجوز أن تبدأ الدراسة في موعدها للأسباب التالية:
أولا: أن العلماء اجمعوا على أن كل ما يؤدي للضرر فان اجتنابه واجب , وأن فعله حرام , لعموم قوله تعالى \"ولا تقتلوا أنفسكم أن الله كان بكم رحيما \" وقوله تعالى \"ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة\" ولعموم قوله صلى الله عليه وسلم \"لا ضرر ولا ضرار\".
ثانيا:أنه تحقق أن هذا المرض معدي , وانه صار وباءا معديا .
ثالثا: أنه لم تتوافر حتى الآن الأمصال الوقائية الخاصة بالفيروس , وقد ذكرت منظمة الصحة العالمية بان هذه الأمصال لن تتوافر في بلدان الشرق الأوسط قبل بداية العام الميلادي الجديد.
رابعا: أن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح , فمفاسد المرض مقدمه على المصالح التعليمية التي نحققها.
واتفق الشيخ حمود بن سعد الناجم \"المستشار القانوني والمحكم الدولي المعتمد \"مع رؤية الدكتور النجيمي الشرعية , وقال: من المنظور القانوني , فان الدولة بحكم هيمنتها المطلقة والتامة على رعاية شؤون الأمر والبلاد والعباد , فأنها مسؤولة نظاما , وفقا لمقتضى النظام الأساسي \"الدستور\"أن تكفل الرعاية لكل المواطنين والمقيمين .
وأضاف الناجم : وفقا لهذا المفهوم النظامي , وبمنطوق الموافقة فان الدولة مسؤولة عن توفير كافة السبل والوسائل التي يكون من خلالها المحافظة على الصحة العامة للمواطنين.
وقال المستشار الناجم : انه وبإمعان النظر في هذا الوباء العالمي , وقد تم الإعلان عنه ,ف انه أصبح وباءاً عالميا , وفقا لإعلان منظمة الصحة العالمية , فانه يكون لزاما على كافة السلطات التنفيذية في الدولة , إن تساهم في منع وتخفيف كل ما يفضي إلى إصابة المواطنين بهذا الداء , ووزارة التربية والتعليم , وباعتبار أنها جهاز إداري يجب عليها أن تتخذ القرار الإداري المناسب , وخاصة أن الرأي الشرعي المدعم بالأدلة يؤكد على ضرورة منع الضرر , وتأجيل الدراسة .
وخلص المستشار الناجم للقول : ومن هذا المنطوق النظامي , فان القرار الإداري المصلحي , يجب أن لا يخالف القاعدة الشرعية التي تمنع حدوث الضرر على أي وجه كان.
وش رايك ياوزير الصحة
يااخوان خلونا نتفق مره واحده وحنا اللي ناجل الدراسة ولا نخلي عيالنا يروحوا المدارس على الاقل اسبوعين .
قال ايش خلونا نشوف مدى انتشار المرض وردنا ورد كل عاقل ((((عيالنا ماهم فيران تجارب علشان يجربوا الله لايهينهم كيفية انتشار المرض في المدارس ))))))
الحامي الله عز وجل ولكن لا نرمي اولادنا الى التهلكه
انا من المعارضين لتاجيل الدراسه
والمفروض تبدا كم هو عليه
الان اذ اجلن الدراسه سوف يقومون بالسفر في الخارج وينقلون المرض
شكرا عاااااااااااااااااااجل....
ياااااااااانااااااااااااااااااااااااس من كل مكااااااااااااااان و منوقع.......
اقرؤا الخبر جيدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا....:
توغير عيااااااااااااااااااادااااااااات مجهزة بالمدارس!!!!
يا خلق الآن لاتكاد توجد مدرسة مجهزة بمتطلباتها التعليمية الضرورية!!!
فما باااااااااااااااااااااااااااااااااالكم بمصيبة هذا الباء..
والذي ندعوا الله برفعه عنا وعن المسلمين عاجلا غير آجلا....اللهم آمين...
إلا إن كان كل هذه الأمور لاترضي غرور وتكابر تلك الوزارتين!!!
عجبي غاااااااااااية العجب لهذا الإستهتار والتخاذل وحب الذات !!!
لقد خصص مبلغ 55 الف للمدارس بحيث تشمل خطة للنظافة من فين ومطهر وكمامات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟فهل تكفي لحدود 100 مدرسة فهل يكفي هذه المدارس بحيث يوزع على المدارس ( مخصص لادارة تعليم النماص
ياحبيبي انت ياللي تقول اجلوا المدارس
انت وين عايش
انت ماتدري ان فيه ناس يتلهفون لبداية الدراسه
ولو كانوا يقدرون بيخلونها تبدا في رمضان
على شان المخصصات التي سوف تصرفها الماليه
لتنفيذ خطط الوقايه
هذي المخصصات سلمك الله بتروح في البطون والجيوب
وبعد ثاني اسبوع بتتأجل الدراسه
وبيطير اصحاب البطون والجيوب المملتئه الى جزر الكاريبي
مع اسرهم للسياحه
وبذكركم بعد شهر
وفاة مصري بأنفلونزا الخنازير في المملكة
الأحد 13 سبتمبر 2009
6:13:53
توفى مساء الجمعة مواطن مصرى مقيم بمدينة الرياض بعد إصابته بمرض أنفلونزا الخنازير وتم تشيع جنازته أمس ودفنه بمدينة الرياض.
وقالت صحيفة \"اليوم السابع\" القاهرية إن المواطن المصرى محمد أحمد محفوظ (26 سنة) أصيب بالمرض بعد انتقال العدوى من زميل هندي مقيم معه في السكن وتم نقله إلى مستشفى \" الشميسى \"في الرياض إلا أنه توفى في اليوم الثاني.
وأكد زملاؤه أنه أصيب بهبوط حاد وارتفاع في درجة حرارته وصلت إلى 39 درجة مئوية بعد عودة زميله الهندى من العلاج بمرض أنفلونزا الخنازير وفى اليوم التالي من دخوله المستشفى توفى إلا أن تقرير المستشفى قال إنه توفى بالتهاب رئوي حاد.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.