أحاط وزير الصحة وزارة الداخلية وإمارة منطقة مكةالمكرمة والجمعية الوطنية لحقوق الإنسان أن هناك 24 مستشفى جديدا تحت التنفيذ في منطقة مكةالمكرمة. وجاء رد الوزير الدكتور عبدالله بن عبد العزيز الربيعة على ملاحظات الجمعية المرصودة حول قلة المستشفيات في منطقة مكةالمكرمة، مؤكداً أن هناك 14 مستشفى جديدا و 6 أبراج ستضيف 4000 سرير للخدمة، كما توجد 4 مستشفيات إحلال، بالإضافة إلى 16 مستشفى سيتم تنفيذها خلال خطة التنمية التاسعة (1431 1436ه) منها 13 مستشفى جديدا وبرج طبي سعتها 2.300 سرير. وقال وزير الصحة في رده الذي وجه منه صورة لسمو وزير الداخلية وسمو أمير منطقة مكةالمكرمة ورئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان أن السعة السريرية في المنطقة بانتهاء جميع المشاريع الصحية بالمنطقة ستبلغ 13.050 سريرا مما سيرفع معدل أسرة المستشفيات بالمنطقة إلى 1.87 سريرا لكل ألف نسمة. وقال: إن السعة السريرية في المنطقة ستبلغ خلال خطة التنمية التاسعة ضعف المتوفر حاليا، مما يؤدي إلى تحسن الخدمات الصحية في المنطقة بما في ذلك خدمات النساء والولادة وغسيل الكلى، بالإضافة إلى زيادة تغطيتها الجغرافية. وبين الوزير في خطابه أن أعداد المستشفيات في منطقة مكةالمكرمة حاليا 32 مستشفى بعدد أسرة 6.750 سريرا بمعدل 1.1 سرير لكل ألف نسمة، ويبلغ أجمالي أعداد أسرة النساء والولادة بالمنطقة 981 سريرا بنسبة 14.5 في المائة من إجمالي السعة السريرية. يشار إلى أن الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان قد رفعت تقريرا لسمو أمير منطقة مكةالمكرمة في شهر جمادى الآخرة العام الماضي أوضحت فيه قلة عدد المستشفيات الحكومية في المنطقة مقارنة بالقطاع الخاص وبالذات في حالات الولادة وغسيل الكلى. بارك الله فيك يا سعادة الوزير المحبوب واخيرا تم النظر في منطقة مكةالمكرمة بعد ما كانت من المناطق المنسية ولا حول ولا قوة الا بالله وفق الله الوزير الانسان وارجوك يا دكتور تنظر الى حضانات الاطفال الخدج وما يحصل فيها من نصب واحتيال واليوم 2000 ريال في الخاصة والحكومية بالواسطة !!!!!!!!!!!!!! وماتحصل ومستشفى الولادة اذا كان يسمى ولادة بمكة الحقيقه خبر مفرح عن زياده عدد المستشفيات وعدد الاسره فهى الحل لطول فترات المواعيد والمراجعات للمستشفيات ونرجو التوفيق للوزير الجديد الذى يجب ان لايغيب عن باله الكوادر الجيده لتشغيل هذه المستشفيات ليتحقق الهدف من زياده الطاقه الاستيعابيه بخدمات مميزه والحقيقه ان تقرير حقوق الانسان كان له دور جيد فى اخراج وزاره الصحه من الصمت المطبق الذى كانت تنتهجه وانشاء الله تظهر الخطوات الايجابيه نحو الملاحظات الاخرى بسم الله الرحمن الرحيم خادم الحرمين الشرفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود معالي وزير الصحة ............................ آدامكم الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة وبعد : نحن اباء لأطفال يعانون من مرض الدم الوراثي في محافظة الاحساء حيث لا يوجد في الأحساء وهي تمثل70% من مساحة المنطقة الشرقية وعدد سكانها وعدد سكانها أكثر من مليوني نسمة ولا يوجد فيها إلا مستشفى الملك فهد ومستشفي الأمير سعود بن جلوي فقط.حيث أن مستشفي الملك فهد أنشئ من أكثر من 30 عاماً وحين نتكلم عن مستشفى الولادة والأطفال فالكلام يطول حيث يستقبل في كل يوم 40 حالة ولادة على الرغم من صغر المباني وعدد الموظفين المحدود جداً وحين تأتي إلى وحدة العناية على الرغم من عدم وجود المعدات الحديثة ولا يوجد مختبر لأمراض الدم الوراثية بالمستشفى ولكن الأطباء السعوديين الموجودين في قسم العناية المركزة يعملون فوق طاقاتهم حيث يتم تنويم الكثير من الأطفال في العناية وحين تذهب إلى وحدة العناية وقت الزيارة تشعر أن الأطفال مثل ( علبة السردين ) غرفة صغيرة جداً ويتم حشر الأطفال كل 15 أو 16 طفلاً في غرفة واحدة !! وحين تسأل عن السبب تجد أن الجواب هو نقص في عدد الغرف في العناية حيث أن عدد المواليد في اليوم الواحد 40 مولوداً وكم من هؤلاء الأطفال مريض ويذهب به إلى العناية للعلاج؟! ونرفع لكل الأطباء الموجودين في قسم العناية كل الشكر والعرفان على مجهودهم العظيم في سبيل علاج كل الحالات الموجودة لديهم رغم النقص الشديد في الأدوية حيث أن هناك أكثر من 88 دواءً غير موجود في مستشفى الولادة والأطفال حتى أن الأجهزة الموجودة فهي خارج الخدمة حيث أن العمر الافتراضي لها قد انتهى منذ سنوات جميع المستشفيات والمراكز في الأحساء تبرعات شخصية وهي : مستشفى الصحة النفسية تبرع من الملك فيصل-رحمه الله تعالى- ومركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز لأمراض وجراحة القلب تبرع كريم من لدن ولي العهد - حفظه الله تعالى - ومركز الجبر للأسنان ومركز الجبر للكلى ومستشفى الجبر للأنف والأذن والحنجرة تبرع من أسرة الجبر في الأحساء وهذا يعني أن وزارة الصحة لم تنشأ في الأحساء من أكثر من 30 عاماً إلا مستشفى الملك فهد ومستشفى الأمير سعود بن جلوي فقط على الرغم من أن حكومة خادم الحرمين الشريفين قد خصصت أكبر ميزانية في هذا العام للصحة وهي 25 بليون ريال سعودي وهذا الرقم الفلكي يعني أن تقوم وزارة الصحة ببناء مجمع الملك عبدالله بن عند العزيز آل سعود ويكون على احدث طراز وأعلى المستويات مثل مجمع الملك فهد بن عبدالعزيز بالرياض في كل محافظات المملكة لكي يخفف على مستشفيات الرياضوجدة حيث لايوجد في المملكة العربية السعودية مستشفيات على مستو عال من التخصصات الطبية وبه احدث المعدات ومركز أبحاث إلا في الرياضوجدة فقط وهذا يعني تعذيب من يكون لديه طفل مريض وهو مواطن ضعيف الحال لا يقدر على مصاريف المستشفيات الخاصة حيث يكون المواطن هو من يدفع الثمن غالياً جداً وقد تمت مخاطبة وزارة الصحة من عام 1425 ه بإنشاء مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز للأبحاث في محافظة الاحساء حيث يعاني أكثر من 45 في المائة من الأطفال في محافظة الاحساء من أمراض الدم الوراثة وتعتبر الاحساء من اكبر المدن في العالم إصابة بإمراض الدم الوراثية وهذا يعني ولادة أكثر من 3000 طفل مصاب بالمرض وان تكلفة عملية طفل الأنابيب من 45 إلى 55 ألف ريال وحيث إن الاحساء في أمس الحاجة إلى إنشاء مستشفى الملك فيصل ومركز الأبحاث الدم بسبب المعاناة الكبيرة من مرض الدم الوراثي ومن اجل المحافظة على مستقبل أغلى ثروات الوطن (نناشد ملك القلوب خادم الحرمين الشريفين حفظه الله الملك عبدالله بن عبد العزيز أغيثونا أكثر من اثنين مليون مواطن سعودي يناشدون ملك القلوب خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ووزير الصحة بالتدخل السريع لإنشاء مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في محافظة الاحساء وفقكم الله وأعانكم على تحمل المسئولية العظيمة في خدمة جميع المواطنين في مملكة الإنسانية في ظل حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد الأمين وجميع المخلصين في ارض الحرمين السلام عليكم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, انا اشوف ان الربيعة يجني مازرعة معالي الوزير السابق المحبوب الدكتور (( حمد بن عبدالله المانع )) ذلك الوزير النشط ذلك الوزير الذي يحب المشايع ذلك الوزير الذي لاتعرف غدا وين يكون ذلك الوزير الذي لاتحصى المشاريع التي انجزت في عهده والتى كانت متعثرة عدة سنوات 0 ويكفي على رأسها مدينة الملك فهد الطبية والمستشفي التخصصي في الشرقية ومستشفي دومة الجندل ومستشفي رفحاء وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو