تشهد العاصمة المقدسة العديد من المخلفات العمالية التي تفد إليها للعمرة ومن ثم التخلف والعمل في شوارع مكة بطرق مخالفة نظاميا العمالة إتخذت بعض المواقع لممارسة البيع والتسويق عند المساجد والمحطات والطرق السريعة دون الحصول على تصاريح وبيع الخضار والمواد الغذائية بأسعار زهيدة . ( عاجل ) إلتقطت بعض الصور للعمالة السائبة وحاولت الحديث معهم لمعرفة صلاحية المواد الغذائية والفواكه التى يقومون ببيعها على الزبائن بأسعار خيالية تجذب العملاء وذكر أحد العمالة أن البضاعة المتوفرة لديهم صحية ويقومون بشرائها من حلقة الخضار بسعر الجملة ومن ثم بيعها في شوارع مكة بأسعار منافسة مفيدا أنهم لم يجدوا مضايقة من قبل أحد ولم يمنعوا من البيع بالطرق السريعة وعند مداخل ومخارج مكة وبالقرب من المساجد المعروفة لدي الزوار مثل مسجد عائشة ومسجد الميقات بالجعرانة ومسجد فقيه بالعزيزية في حاويات النفايات القريبه من سوق الدمام تقوم العماله السائبه باستعادة ماتم رميه من خضار وفواكه وغيره في الحاويات وترتيبه في صناديق فللين واعادة بيعهه بنصف القيمه امام المساجد وفي الشوارع 0 هذا شغل البنقااااااااااالية وماخفي كااااااان أعظم سمعت مرة ان احد البائعين في عربات الذرة صاحب جنسية بنغالية قبل لايسكر عربته في الليل ياخذ معه كيسة ويجمع ماتيسر له من كؤوس الذرة المرمية في النفايات والشوارع ويرجع بها للشقته ويغسلها ويلمعها ويرجع ببيع الذرة في تلك الكؤوس والأمر متروك لحماية التاجر آى قصدي المستهلك والجوازات