حققت الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة القصيم إنجازاً مضافاً لمنجزات التميز والإبداع، وتردد ذكرها في مقر احتفال جائزة التربية والتعليم للتميز لأكثر من خمس مرات، بعد أن ازدانت بخمس منجزات حققها الزملاء والزميلات المشاركون في الجائزة، على مستوى الإدارة والمدرسة للبنين والبنات، وفئة المعلمين والمعلمات، وفئة المرشدات. مواصلين بذلك السير في طريق المنجزات التي أطلق شرارتها الزملاء والزميلات في الدورة الأولى للجائزة، ومن بعدهم المتميزون والمتميزات في الدورة الثانية، حتى تحقق للمشاركين والمشاركات في الدورة الثالثة تطلعهم في التميز والتفوق. وقد حققت الإدارة العامة للتربية والتعليم بالقصيم جائزة التميز في دورتها الثالثة من خلال النتائج التالية: اولا /فئة الادارة والمدرسة بنين مدرسة الامام مالك بن انس ببريدة التابعة لمكتب شمال بريدة حصلت على المركز 7 وحصلت على درع تميز ومبلغ 20000 ريال مديرها الاستاذ سليمان بن إبراهيم العجلان ثانيا/ فئة المعلمين بنين الاستاذ عبدالعزيز بن علي العامر من ابتدائية النومانية التابعة لمكتب الفوارة حصل على المركز 16 كرم بشهاد تميز ثالثا/ فئة الادارة والمدرسة بنات مدرسة تحفيظ القرآن الاولى الثانوية ببريدة حصلت على المركز 18 وكرمت بدرع تميز ومبلغ 20000 ريال مديرة المدرسة الاستاذة منيرة بنت محمد الثويني رابعا / فئة المعلمات الاستاذة مريم بنت احمد الغراس معلمة في الابتدائية السابعة ببريدة حصلت على المركز 14 وكرمت بدرع ومبلغ 10000 ريال. خامسا / فئة المرشدات الطلابيات الأستاذة قماشة بنت محمد الرسيني من الثانوية الثالثة والعشرون ببريدة حصلت على المركز 10 وكرمت بشهادة تميز. وجاء ذلك تحت رعاية سمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم مساء أمس الثلاثاء 5/2/1434ه حفل جائزة وزارة التربية والتعليم للتميز في دورتها الثالثة 1434ه والذي أقيم في مركز الملك فهد الثقافي في الرياض. حيث قدّم سمو وزير التربية والتعليم شكره لله تعالى أن من جل شأنه على قائد مسيرة الوطن التنموية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود بالخروج من المستشفى مشافى معافى بفضله جلت قدرته. وقال سموه أقدر للزملاء من منسوبي وزارة التربية والتعليم من معلمين ومعلمات وإداريين وإداريات ولأبنائي الطلاب والطالبات كريم مشاعرهم تجاه الوالد القائد حفظه الله، وأضاف سمو الأمير فيصل بن عبد الله أن الدعم غير المحدود للتعليم من القيادة الرشيدة بدءا من مؤسس هذا الكيان الملك عبد العزيز طيب الله ثراه مرورا بأبنائه الملوك ووصولا إلى العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين، مكّن وزارة التربية والتعليم من تحقيق كثير من الطموح، وأكد سمو وزير التربية والتعليم استمرار الوزارة في تحقيق المزيد بحهود المخلصين من أبناء الوزارة. وربط سمو وزير التربية والتعليم بين موعد الاحتفال بجائزة الوزارة للتميز وبين اليوم العالمي للغة العربية الذي أقرته منظمة اليونسكو مؤخرا والذي يصادف الثامن عشر من دسيمبر، مؤكدا أهمية الحفاظ على اللغة العربية التي هي لغة القرآن الكريم ووجه سموه النداء لجميع المعلمين والمعلمات وكافة منسوبي التعليم بأن يمنحوا اللغة العربية اهتماما أكبر وقيمة أسمى من خلال التدريس والأنشطة الصفية وغير الصفية . وأضاف سمو وزير التربية والتعليم في كلمته في حفل جائزة التميز أن تكريم المتميزين والمتميزات يجسد الواقع الملموس في الميدان التربوي والحراك الايجابي وخاطب سموه المكرمين والمكرمات بقوله: تحثني على مشاركتكم بعض الرؤى والأفكار التطويرية التي نعمل عليها جميعا بكل جدية ومن أهمها رفع مستوى الجودة في جميع مناحي التعليم والعمل على تحقيق نظام تعليمي ينطلق من عقيدتنا وهويتنا الاسلامية ويواكب العلوم المعاصرة التي تنقلنا إلى مستوى وأداء أفضل. وامتدح سمو وزير التربية والتعليم المكرمين والمكرمات في جائزة التربية للتميز في دورتها الثالثة ووصفهم بأنهم الثروة الحقيقة لوزارة التربية والتعليم مؤكدا سموه أن الاحتفاء بهم فرصة ثمينة لاكتشاف واستثمار قدراتهم ومهاراتهم للوصول إلى أقصى حدودها خدمة للدين والوطن. وأشاد سمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد باحتفالية هذا العام كونها تحقق تكامل التميز بين الطلاب والمعلمين مستعرضا سموه الانجازات التي حققتها المملكة ومنها فوز المملكة السادس على التوالي في معرض (انتل) الدولي للعلوم والهندسة (آيسيف 2012) وانفراد المملكة بالمراكز الستة الأولى في أولمبياد الرياضيات الخليجي الأول 2012م، وتقدم المملكة للمركز التاسع والعشرين في الأولمبياد الدولي للرياضيات. ووصف سمو وزير التربية والتعليم تميز الطلاب والمعلمين بالتلازم الثاني الذي يحقق التفوق إضافة إلى الجوانب التعليمية والبيئة المدرسية. كما وجه سموه شكره لكافة العاملين والعاملات في لجان جائزة وزارة التربية والتعليم للتميز. حققت الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة القصيم إنجازاً مضافاً لمنجزات التميز والإبداع، وتردد ذكرها في مقر احتفال جائزة التربية والتعليم للتميز لأكثر من خمس مرات، بعد أن ازدانت بخمس منجزات حققها الزملاء والزميلات المشاركون في الجائزة، على مستوى الإدارة والمدرسة للبنين والبنات، وفئة المعلمين والمعلمات، وفئة المرشدات. مواصلين بذلك السير في طريق المنجزات التي أطلق شرارتها الزملاء والزميلات في الدورة الأولى للجائزة، ومن بعدهم المتميزون والمتميزات في الدورة الثانية، حتى تحقق للمشاركين والمشاركات في الدورة الثالثة تطلعهم في التميز والتفوق. وقد حققت الإدارة العامة للتربية والتعليم بالقصيم جائزة التميز في دورتها الثالثة من خلال النتائج التالية: اولا /فئة الادارة والمدرسة بنين مدرسة الامام مالك بن انس ببريدة التابعة لمكتب شمال بريدة حصلت على المركز 7 وحصلت على درع تميز ومبلغ 20000 ريال مديرها الاستاذ سليمان بن إبراهيم العجلان ثانيا/ فئة المعلمين بنين الاستاذ عبدالعزيز بن علي العامر من ابتدائية النومانية التابعة لمكتب الفوارة حصل على المركز 16 كرم بشهاد تميز ثالثا/ فئة الادارة والمدرسة بنات مدرسة تحفيظ القرآن الاولى الثانوية ببريدة حصلت على المركز 18 وكرمت بدرع تميز ومبلغ 20000 ريال مديرة المدرسة الاستاذة منيرة بنت محمد الثويني رابعا / فئة المعلمات الاستاذة مريم بنت احمد الغراس معلمة في الابتدائية السابعة ببريدة حصلت على المركز 14 وكرمت بدرع ومبلغ 10000 ريال. خامسا / فئة المرشدات الطلابيات الأستاذة قماشة بنت محمد الرسيني من الثانوية الثالثة والعشرون ببريدة حصلت على المركز 10 وكرمت بشهادة تميز. وجاء ذلك تحت رعاية سمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم مساء أمس الثلاثاء 5/2/1434ه حفل جائزة وزارة التربية والتعليم للتميز في دورتها الثالثة 1434ه والذي أقيم في مركز الملك فهد الثقافي في الرياض. حيث قدّم سمو وزير التربية والتعليم شكره لله تعالى أن من جل شأنه على قائد مسيرة الوطن التنموية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود بالخروج من المستشفى مشافى معافى بفضله جلت قدرته. وقال سموه أقدر للزملاء من منسوبي وزارة التربية والتعليم من معلمين ومعلمات وإداريين وإداريات ولأبنائي الطلاب والطالبات كريم مشاعرهم تجاه الوالد القائد حفظه الله، وأضاف سمو الأمير فيصل بن عبد الله أن الدعم غير المحدود للتعليم من القيادة الرشيدة بدءا من مؤسس هذا الكيان الملك عبد العزيز طيب الله ثراه مرورا بأبنائه الملوك ووصولا إلى العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين، مكّن وزارة التربية والتعليم من تحقيق كثير من الطموح، وأكد سمو وزير التربية والتعليم استمرار الوزارة في تحقيق المزيد بحهود المخلصين من أبناء الوزارة. وربط سمو وزير التربية والتعليم بين موعد الاحتفال بجائزة الوزارة للتميز وبين اليوم العالمي للغة العربية الذي أقرته منظمة اليونسكو مؤخرا والذي يصادف الثامن عشر من دسيمبر، مؤكدا أهمية الحفاظ على اللغة العربية التي هي لغة القرآن الكريم ووجه سموه النداء لجميع المعلمين والمعلمات وكافة منسوبي التعليم بأن يمنحوا اللغة العربية اهتماما أكبر وقيمة أسمى من خلال التدريس والأنشطة الصفية وغير الصفية . وأضاف سمو وزير التربية والتعليم في كلمته في حفل جائزة التميز أن تكريم المتميزين والمتميزات يجسد الواقع الملموس في الميدان التربوي والحراك الايجابي وخاطب سموه المكرمين والمكرمات بقوله: تحثني على مشاركتكم بعض الرؤى والأفكار التطويرية التي نعمل عليها جميعا بكل جدية ومن أهمها رفع مستوى الجودة في جميع مناحي التعليم والعمل على تحقيق نظام تعليمي ينطلق من عقيدتنا وهويتنا الاسلامية ويواكب العلوم المعاصرة التي تنقلنا إلى مستوى وأداء أفضل. وامتدح سمو وزير التربية والتعليم المكرمين والمكرمات في جائزة التربية للتميز في دورتها الثالثة ووصفهم بأنهم الثروة الحقيقة لوزارة التربية والتعليم مؤكدا سموه أن الاحتفاء بهم فرصة ثمينة لاكتشاف واستثمار قدراتهم ومهاراتهم للوصول إلى أقصى حدودها خدمة للدين والوطن. وأشاد سمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد باحتفالية هذا العام كونها تحقق تكامل التميز بين الطلاب والمعلمين مستعرضا سموه الانجازات التي حققتها المملكة ومنها فوز المملكة السادس على التوالي في معرض (انتل) الدولي للعلوم والهندسة (آيسيف 2012) وانفراد المملكة بالمراكز الستة الأولى في أولمبياد الرياضيات الخليجي الأول 2012م، وتقدم المملكة للمركز التاسع والعشرين في الأولمبياد الدولي للرياضيات. ووصف سمو وزير التربية والتعليم تميز الطلاب والمعلمين بالتلازم الثاني الذي يحقق التفوق إضافة إلى الجوانب التعليمية والبيئة المدرسية. كما وجه سموه شكره لكافة العاملين والعاملات في لجان جائزة وزارة التربية والتعليم للتميز. وفي إطار استحضار سمو وزير التربية والتعليم لاحتفاء العالم باليوم العالمي للغة العربية الذي يوافق كرم سمو وزير التربية والتعليم المعلم عبد الرزاق بن سليمان القوسي من تعليم الرياض نظير جهوده الداعمة لنشر اللغة العربية والتعريف بها من خلال عدد من المؤلفات ومنها كتاب “المقالات" الذي هو عبارة عن بحوث ودراسات لغوية وتأليف كتاب “توحيد الأسماء العربية بالحروف اللاتينية ضرورة للأمن العربي والعالمي" بالإضافة إلى تأليفه كتاب “عالمية الأبجدية العربية" وقدم سمو وزير التربية والتعليم للمعلم عبد الرزاق القوسي هدية عبارة عن سيارة سيارةBMW 5 من الفئة الخامسة تقديرا لتميزه في مجال اللغة العربية من خلال البحوث التي قام بتأليفها تأكيدا من سمو وزير التربية والتعليم على اهتمامه باللغة العربية. بعد ذلك توالت فقرات الحفل بتقديم كلمة الأمين العام لجائزة وزارة التربية والتعليم للتميز الدكتور إبراهيم الحميدان والذي أوضح أن الدورة الثالثة للجائزة شهدت ارتفاعا في أعداد المشاركين بنسبة 20% عن الدورة السابقة كما تحسن مستوى المشاركات بشكل ملحوظ حيث تضاعف عدد الحاصلين على الجائزة ممن حققوا 80% فأكثر وبلغ عددهم 74 متميزا، وقال الحميدان إن 42% من الملفات التي وصلت لأمانة الجائزة قد حققت درجة التميز. وأضاف أمين عام الجائزة أن من مبشرات جائزة التميز أنها أصبحت مقصدا لكثير من الجوائز الشبيهة وحاضرة في المؤتمرات العالمية. من جانبه أوضح الدكتور عبد الرحمن البراك وكيل وزارة التربية للتعليم في كلمته أن جائزة التميز أصبحت سجلا موثقا لرصد التجارب والنماذج التربوية المتميزة يمكن الإفادة منه لسنوات وأنها تتيح للمعلمين والمعلمات والمديرين والمديرات والمرشدين والمرشدات فرصة الانطلاق من تلك التجارب والتطبيقات واختصار الزمن في البحث والتجربة. وأضاف الدكتور البراك في كلمته بالحفل أن الدورة الثالثة لجائزة وزارة التربية والتعليم للتميز أكدت قناعة الجميع بهذه الجائزة وأنه في كل سنة ينضم منافسون جدد يضيفون لهذه الجائزة قيمة وفاعلية في تحريك المجتمع المدرسي وتوجيهه نحو الأفضل. بعد ذلك قام سمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم وبحضور معالي الدكتور خالد السبتي ومعالي الدكتور حمد آل الشيخ بتكريم المتميزين والمتميزات وتسليمهم جوائزهم والهدايا المعدة في هذه المناسبة حيث رصد للفائزين بالمركز الأول في فئة المعلم وفئة المرشد مبلغ 70،000 ريال وسيارة BMW 5والفائز بالمركز الثاني مبلغ 50،000 ريال وسيارة,BMW 3والفائز بالمركز الثالث مبلغ 30،000 ريال وسيارة Hyundai. وقد فاز بالمركز الأول المعلم محمد عبد الرحمن الزهراني من تعليم الباحة وفازت المعلمة نسرين صالح لبان من تعليم جدة بالمركز الأول كما فاز المعلم يحيى علي جرعي من تعليم رجال ألمع بالمركز الثاني فيما فازت المعلمة رانيا فؤاد الدوسري الشرقية بالمركز الثاني وفاز بالمركز الثالث المعلم موفي مسعود الدوسري من تعليم الأحساء فيما فازت المعلمة لولوه علي بن دهيم من تعليم الرياض بالمركز الثالث في جائزة فئة المعلم. وفاز المرشد إبراهيم علي البويدي من تعليم عنيزة بالمركز الأول بينما فاز المرشد سعد مناع العمري من تعليم النماص بالمركز الثاني وفاز المرشد عبدالرؤوف حمد المعدي من تعليم الاحساء بالمركز الثالث فيما فازت المرشدة جميلة غازي الغامدي من تعليم الشرقين بالمركز الأول والمرشدة حسنة محمد حمدي من تعليم جازان بالمركز الثاني وفازت المرشدة رقية زامل التميمي من تعليم حائل بالمركز الثالث. وفاز بالمراكز الثلاث الأوائل في فئة الإدارة والمدرسة المتميزة كل من مدرسة الامام الشوكاني من تعليم الرياض وابتدائية الملك عبدالعزيز النموذجية من تعليم تبوك ومدرسة الأمير محمد بن فهد من تعليم الاحساء فيما فاز بالمراكز الثلاث الأوائل فئة الادارة والمدرسة المتميزة من تعليم البنات المتوسطة الثانية عشرة الشرقية والمدرسة الثالثة 3 عسير والمدرسة الثانوية الثانية بالمبرز الاحساء وبلغت جائزة المركز الأول 120،000 ريال وسيارةBMW 5 وجائزة المركز الثاني 100،000 ريال وسيارة BMW 3 فيما بلغت جائزة المركز الثالث 80,000 ريال وسيارة Hyundai. يجدر ذكره أن تعليم القصيم اقتنص خمسة عشر جائزة للتميز على مستوى الوزارة، متصدراً تاريخ الجائزة وأولوياتها طوال الدورات الثلاث السابقة، توزعت بين فئة المدارس المتميزة، وبين فئة المعلمات، وفئة مديري ومديرات المدارس، وفئة المعلمين والمرشدات الطلابيات. وقد كانت مرحلة الترشح الاولى على مستوى المنطقة لجائزة التربية والتعليم للتميز في دورتها الثالثة للعام الدراسي 32/33 فئة المعلمين والمعلمات 125 مترشح ومترشحة فئة المرشدين والمرشدات 38 مترشح ومترشحة فئة الادارة والمدرسة 57 مدرسة بنين وبنات الاجمالي 220 مترشح ومترشحة وقد بلغ اجمالي البرامج التدريبية التي نفذها تعليم القصيم في العام الماضي لنشر ثقافة التميز 10 برامج للقطاعين استفاد منها 494 متدرب ومتدربة. منسق جائزة التربية والتعليم للتميز بمنطقة القصيم الأستاذ علي بن صالح الفوزان أوضح أن الجائزة تتفرع لعدة فئات فئة المعلم والمعلمة وفئة المرشد والمرشدة وفئة الإدارة والمدرسة المتميزة وفئة المشرف التربوي والمشرفة التربوية المحدثة بالدورة الرابعة. وكشف أن إجمالي عدد المتقدمين للمنافسة على الجائزة في دوراتها الثلاث السابقة في منطقة القصيم فاق 300 مترشح ومترشحة وهو عدد كبير ومتميز يؤكد جودة الأداء التربوي التعليمي بالمنطقة سيما وأن معايير ومؤشرات الجائزة محددة ودقيقة تتطلب جهداً كبيراً واداءً عملياً متميزاً وموثقاً. وقال الفوزان إن التنسيق للجائزة جاء على عدة مراحل بدأت باللقاءات الجماعية وإصدار التعاميم ثم الدورات التدريبية المكثفة ووضع موقع الكتروني خاص للجائزة ضمن أجندة روابط الموقع الرئيسي للإدارة العامة والتعامل مع كافة التساؤلات والاستفسارات بشكل يضمن وجود أجواء حوارية تؤدي إلى تحقيق الهدف المنشود واتساع دائرة ثقافة التميز التربوي بين الجميع. الأستاذة نورة العودة منسقة جائزة التميز (بنات) قدمت شكرها العميق لزميلاتها السابقات في التنسيق الأستاذة تهاني السحيباني، وكذلك الاستاذة نورة الدخيل والاستاذة منال المهيدب معتبرة أن مقاييس التميز التربوي تعتبر صورة مكبرة عن واقع الاداء بشكل عام وتؤكد الأرقام أن تعليم القصيم يأتي في صدارة مشهد التميز على مستوى الوزارة. مدير عام التربية والتعليم بمنطقة القصيم الأستاذ عبد الله بن إبراهيم الركيان قدم شكره وتقديره لكافة زملائه الفائزين في جوائز التميز، مؤكداً لهم الشعور المتجذر بأنهم خير السفراء لزملائهم في المشهد التعليمي، وهم بمثابة الواجهة المشرقة التي تعكس البيئة التعليمية والتربوية العاملة والمنتجة في منطقة القصيم. مضيفاً أن تضافر الجهود، وشيوع ثقافة العمل الجماعي، والتطلع للمستقبل بكل محفزاته وتطوراته، من قبل كافة الزملاء والزميلات أثمر للمنطقة مكانة عالية في ابداعات التربية والتعليم، وباتت المنطقة وحقلها التعليمي مضرباً للمثل، ومُتَطلعاً لكل ساع للتميز والتفوق. بعد ذلك توالت فقرات الحفل بتقديم كلمة الأمين العام لجائزة وزارة التربية والتعليم للتميز الدكتور إبراهيم الحميدان والذي أوضح أن الدورة الثالثة للجائزة شهدت ارتفاعا في أعداد المشاركين بنسبة 20% عن الدورة السابقة كما تحسن مستوى المشاركات بشكل ملحوظ حيث تضاعف عدد الحاصلين على الجائزة ممن حققوا 80% فأكثر وبلغ عددهم 74 متميزا، وقال الحميدان إن 42% من الملفات التي وصلت لأمانة الجائزة قد حققت درجة التميز. وأضاف أمين عام الجائزة أن من مبشرات جائزة التميز أنها أصبحت مقصدا لكثير من الجوائز الشبيهة وحاضرة في المؤتمرات العالمية. من جانبه أوضح الدكتور عبد الرحمن البراك وكيل وزارة التربية للتعليم في كلمته أن جائزة التميز أصبحت سجلا موثقا لرصد التجارب والنماذج التربوية المتميزة يمكن الإفادة منه لسنوات وأنها تتيح للمعلمين والمعلمات والمديرين والمديرات والمرشدين والمرشدات فرصة الانطلاق من تلك التجارب والتطبيقات واختصار الزمن في البحث والتجربة. وأضاف الدكتور البراك في كلمته بالحفل أن الدورة الثالثة لجائزة وزارة التربية والتعليم للتميز أكدت قناعة الجميع بهذه الجائزة وأنه في كل سنة ينضم منافسون جدد يضيفون لهذه الجائزة قيمة وفاعلية في تحريك المجتمع المدرسي وتوجيهه نحو الأفضل. بعد ذلك قام سمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم وبحضور معالي الدكتور خالد السبتي ومعالي الدكتور حمد آل الشيخ بتكريم المتميزين والمتميزات وتسليمهم جوائزهم والهدايا المعدة في هذه المناسبة حيث رصد للفائزين بالمركز الأول في فئة المعلم وفئة المرشد مبلغ 70،000 ريال وسيارة BMW 5والفائز بالمركز الثاني مبلغ 50،000 ريال وسيارة,BMW 3والفائز بالمركز الثالث مبلغ 30،000 ريال وسيارة Hyundai. وقد فاز بالمركز الأول المعلم محمد عبد الرحمن الزهراني من تعليم الباحة وفازت المعلمة نسرين صالح لبان من تعليم جدة بالمركز الأول كما فاز المعلم يحيى علي جرعي من تعليم رجال ألمع بالمركز الثاني فيما فازت المعلمة رانيا فؤاد الدوسري الشرقية بالمركز الثاني وفاز بالمركز الثالث المعلم موفي مسعود الدوسري من تعليم الأحساء فيما فازت المعلمة لولوه علي بن دهيم من تعليم الرياض بالمركز الثالث في جائزة فئة المعلم. وفاز المرشد إبراهيم علي البويدي من تعليم عنيزة بالمركز الأول بينما فاز المرشد سعد مناع العمري من تعليم النماص بالمركز الثاني وفاز المرشد عبدالرؤوف حمد المعدي من تعليم الاحساء بالمركز الثالث فيما فازت المرشدة جميلة غازي الغامدي من تعليم الشرقين بالمركز الأول والمرشدة حسنة محمد حمدي من تعليم جازان بالمركز الثاني وفازت المرشدة رقية زامل التميمي من تعليم حائل بالمركز الثالث. وفاز بالمراكز الثلاث الأوائل في فئة الإدارة والمدرسة المتميزة كل من مدرسة الامام الشوكاني من تعليم الرياض وابتدائية الملك عبدالعزيز النموذجية من تعليم تبوك ومدرسة الأمير محمد بن فهد من تعليم الاحساء فيما فاز بالمراكز الثلاث الأوائل فئة الادارة والمدرسة المتميزة من تعليم البنات المتوسطة الثانية عشرة الشرقية والمدرسة الثالثة 3 عسير والمدرسة الثانوية الثانية بالمبرز الاحساء وبلغت جائزة المركز الأول 120،000 ريال وسيارةBMW 5 وجائزة المركز الثاني 100،000 ريال وسيارة BMW 3 فيما بلغت جائزة المركز الثالث 80,000 ريال وسيارة Hyundai. يجدر ذكره أن تعليم القصيم اقتنص خمسة عشر جائزة للتميز على مستوى الوزارة، متصدراً تاريخ الجائزة وأولوياتها طوال الدورات الثلاث السابقة، توزعت بين فئة المدارس المتميزة، وبين فئة المعلمات، وفئة مديري ومديرات المدارس، وفئة المعلمين والمرشدات الطلابيات. وقد كانت مرحلة الترشح الاولى على مستوى المنطقة لجائزة التربية والتعليم للتميز في دورتها الثالثة للعام الدراسي 32/33 فئة المعلمين والمعلمات 125 مترشح ومترشحة فئة المرشدين والمرشدات 38 مترشح ومترشحة فئة الادارة والمدرسة 57 مدرسة بنين وبنات الاجمالي 220 مترشح ومترشحة وقد بلغ اجمالي البرامج التدريبية التي نفذها تعليم القصيم في العام الماضي لنشر ثقافة التميز 10 برامج للقطاعين استفاد منها 494 متدرب ومتدربة. منسق جائزة التربية والتعليم للتميز بمنطقة القصيم الأستاذ علي بن صالح الفوزان أوضح أن الجائزة تتفرع لعدة فئات فئة المعلم والمعلمة وفئة المرشد والمرشدة وفئة الإدارة والمدرسة المتميزة وفئة المشرف التربوي والمشرفة التربوية المحدثة بالدورة الرابعة. وكشف أن إجمالي عدد المتقدمين للمنافسة على الجائزة في دوراتها الثلاث السابقة في منطقة القصيم فاق 300 مترشح ومترشحة وهو عدد كبير ومتميز يؤكد جودة الأداء التربوي التعليمي بالمنطقة سيما وأن معايير ومؤشرات الجائزة محددة ودقيقة تتطلب جهداً كبيراً واداءً عملياً متميزاً وموثقاً. وقال الفوزان إن التنسيق للجائزة جاء على عدة مراحل بدأت باللقاءات الجماعية وإصدار التعاميم ثم الدورات التدريبية المكثفة ووضع موقع الكتروني خاص للجائزة ضمن أجندة روابط الموقع الرئيسي للإدارة العامة والتعامل مع كافة التساؤلات والاستفسارات بشكل يضمن وجود أجواء حوارية تؤدي إلى تحقيق الهدف المنشود واتساع دائرة ثقافة التميز التربوي بين الجميع. الأستاذة نورة العودة منسقة جائزة التميز (بنات) قدمت شكرها العميق لزميلاتها السابقات في التنسيق الأستاذة تهاني السحيباني، وكذلك الاستاذة نورة الدخيل والاستاذة منال المهيدب معتبرة أن مقاييس التميز التربوي تعتبر صورة مكبرة عن واقع الاداء بشكل عام وتؤكد الأرقام أن تعليم القصيم يأتي في صدارة مشهد التميز على مستوى الوزارة. مدير عام التربية والتعليم بمنطقة القصيم الأستاذ عبد الله بن إبراهيم الركيان قدم شكره وتقديره لكافة زملائه الفائزين في جوائز التميز، مؤكداً لهم الشعور المتجذر بأنهم خير السفراء لزملائهم في المشهد التعليمي، وهم بمثابة الواجهة المشرقة التي تعكس البيئة التعليمية والتربوية العاملة والمنتجة في منطقة القصيم. مضيفاً أن تضافر الجهود، وشيوع ثقافة العمل الجماعي، والتطلع للمستقبل بكل محفزاته وتطوراته، من قبل كافة الزملاء والزميلات أثمر للمنطقة مكانة عالية في ابداعات التربية والتعليم، وباتت المنطقة وحقلها التعليمي مضرباً للمثل، ومُتَطلعاً لكل ساع للتميز والتفوق. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل