بعد فصول استمرت سنوات عده صدر قررا القاضي الأمريكي يوم الخميس 31 أغسطس 2006 الموافق 7 شعبان 1427 ه بسجن الطالب السعودي المبتعث حميدان التركي 28 سنه بتهم ملفقة وجور لم يسبق له مثيل. ومن أجل التعرف على ماسأة المبتعث العربي السعودي تقدم" عاجل " بعض أهم منعطفات القضية وتفاصيلها .. بيان من عائلته حميدان بن علي التركي — 36 سنة — طالب دكتوراه سعودي مبتعث من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في قسم اللغة الإنجليزية لتحضير الدراسات العليا في الصوتيات و الحاصل فيها على الماجستير بامتياز مع درجة الشرف الأولى من جامعة دنفر بولاية كلورادوا في الولاياتالمتحدة. تم اعتقاله للمرة الأولى مع زوجته السيدة سارة الخنيزان في نوفمبر 2004 م ، و ذلك بتهمة مخالفة أنظمة الإقامة و الهجرة و لم يكن الاعتقال من قبل سلطات الهجرة فقط بل كان معهم أعضاء من مكتب التحقيقات الفدرالي F.P.I ، وكانت طريقة الاعتقال كما لو كانت لإرهابيين أو مجرمين خطيرين، حيث تقدمت مجموعة مكونة من مكتب التحقيقات الفدرالية واقتحموا البيت بطريقة تشير بأن ثمة خطراً كبيراً يهدد الأمن... وقد تم إطلاق سراحهم بكفالة قدرها 25000 دولار ، كما اعتقلت خادمتهم الاندونيسية لنفس المشكلة و تم استجوابها بخصوص تعامل العائلة معها، فأفادت بأن تعاملهم كان طيباً للغاية لدرجة أنها قالت بأنها تشعر كما لو كانت واحدة منهم. وواصلت السلطات الأميركية التحقيقات مع الخادمة وبنفس طويل، فقد تم سؤالها عن ما إذا كانت تعرضت لأي تحرشات جنسية فأفادت بالنفي القاطع، وقد ثبتت كافة أقوالها لدى السلطات الأمريكية، إلا أن السلطات الأميركية تحفظت على الخادمة ، لأسباب تدعو إلى التمعن في أبعادها المحتملة، خاصة انه لم يثبت عليها أي مخالفة؟! و في الثاني من يونيو 2005 م تم اعتقال الزوجين مرة أخرى و تم توجيه تهمة إساءة التعامل مع الخادمة و احتجازها في منزلهم و احتجاز أوراقها الثبوتية و تعرضها للتحرش الجنسي !! في مناقضة لكل الاعترافات التي أدلت بها مسبقاً مما يعني قطعاً أن الخادمة قد تعرضت لما دفعها إلى تغيير أقوالها بشكل دراماتيكي، وهنا نتساءل عن سر احتجاز السلطات الأمريكية للخادمة طيلة هذه المدة لديهم؟ ... وهنا نعاود التذكير بإلحاح على السؤال: ما الذي جعلها تغير أقوالها و تقلب الحقائق خلال فترة احتجاز السلطات الأمريكية لها؟؟ ثم مضى البيان بالقول: والمتأمل يدرك أن الحكومة الأمريكية تبدي حرصاً متزايداً على تحسين الصورة الذهنية لأميركا لدى الدول العربية و الإسلامية، وهذا شيء نثمنه كما يقدره الآخرون، و لكن الحقيقة المرة تعكس لنا ولغيرنا أن ثمة جهوداً تبذل من قبل بعض الأطراف الأمريكية في الاتجاه المعاكس، فمثلاً نجد أن بعض موظفي مكتب التحقيقات الفيدرالي يسعون جاهدين وبحماس مفرط أحياناً لتشويه تلك الصورة الذهنية و الإساءة للعلاقات المتميزة مما جعل الكثير من العرب و المسلمين و السعوديين على وجه التحديد يفكرون أكثر من مرة عند شروعهم في التفكير في الدراسة أو العمل في أمريكا أو حتى الزيارة السياحية لكي لا يتعرضوا للاعتقال و الإهانة و ربما توجيه التهم المختلقة لهم ومن ثم تشويه سمعتهم في الإعلام الأمريكي... ! كما أقدمت السلطات الأمريكية على إحضار زوجة حميدان للمحكمة بدون السماح لها بوضع غطاء وجهها و لا حتى حجاب يغطي شعرها في امتهان بغيض لقيم الإسلام و عنصرية مقيتة ضد العرب والمسلمين، بل وانتهاك لمبادئ الديمقراطية الغربية ذاتها والتي تضمن للإنسان حقه المطلق في الاختيارات الشخصية، فعلام تدل تلك المشاهد، بدءاً من طلب الكفالة الباهظة إلى عدم احترام حريتها في ارتداء حجابها ؟؟ السلطات الأمريكية هي وحدها فقط هي من تملك القدرة على الإجابة على تلك التساؤلات التي لا تشغل الرأي العام السعودي بل العربي والإسلامي، بل القضية أضحت قضية رأي عام عالمي، حيث طارت بها الصحف وغربت بها الفضائيات وشرقت بها الإنترنت!! وبحسب المعلومات فقد دفعت عائلة المعتقل أموالاً طائلة (بضعة ملايين من الريالات)، وتلك المبالغ تؤكد على أن القضية ليست قانونية على الإطلاق، ونحن هنا نتساءل لمصلحة مَن يصعّد اليمين الأمريكي ضد العرب والمسلمين؟ والكارثة أن حكماً صدر على المعتقل بالسجن لمدة 28 سنة والمضحك حقاً أن الحكم نص على أنه يتعين عليه بعد انتهاء المدة أن يعترف ب "جرمه" وإلا تعرّض للمؤبد!! والقضية قابلة للاستئناف وسيتم ذلك في غضون الأيام القريبة...كما أن عائلة التركي ترغب في توضيح أن ابنها الأستاذ حميدان التركي يعول زوجته و ولده و بناته الأربع فضلاً عن الصرف على الخادمة ، مما جعله يقوم بشكل قانوني بتحويل فيزته من فيزة طالب إلى فيزة تمكنه من العمل التجاري الذي يساعده على تغطية مصاريفه، وحيث أن مجال الترجمة و النشر كان من أقرب المجالات إلى تخصصه فقد أنشأ مشروعاً مرخصاً كدار للترجمة و النشر حيث قام بترجمة العديد من أمهات الكتب الإسلامية في العقيدة و الفقه و غيرها ، كما كان من المبادرين إلى ترجمة الكتب التي تحارب الإرهاب والعنف و الفكر المتطرف و قام بنشرها و توزيع العديد منها مجانا لتوضيح الصورة الصحيحة للإسلام كدينٍ وسطيٍ عالمي وجلي أن ذلك يعين على تحقيق أهداف الحوار الثقافي الحضاري ونجاح برامجه وفعاليته ، و للإطلاع على اصدارت الدار زيارة الموقع التالي : www.al-basheer.com خطاب موجه للرئيس الأمريكي وقد وقّع ما يزيد على 2 ألف من المثقفين وأساتذة الجامعات السعودية والمعنيين بهذه القضية خطاباً موجهاً للرئيس الأمريكي سلمته بعض منظمات حقوق الإنسان، وقد جاء في آخره ما يلي: "و نحن نعلم جيداً أن الأستاذ التركي و عائلته ليست لديهم أية أعمال إرهابية، كما نثق جداً بسلوكه وانضباطه وتمدنه مما يعني استبعاد الفرضيات الهزيلة المتعلقة بالاختطاف والتحرش الجنسي بالخادمة، ونتذكر جيداً كذلك جهود الأستاذ التركي الطيبة في سبيل غرس ثقافة الحوار. وبناءً على ما سبق كله نرجو فخامة الرئيس سرعة الإفراج عنه و الاعتذار له ولأسرته عن الإساءة الكبيرة التي لحقت بهم. وهذه خطوة نثمنها كمثقفين يسعون جاهدين لنشر مبادئ العدالة والعقلانية وإبعاد كل ما يعارضها أو يناقضها من الرؤى والآراء والتصرفات في هذا الجانب أو ذاك، و نقدر لكم فخامة الرئيس عنايتكم واهتمامكم" هذا وقد أبدى عدد متزايد من المثقفين وأعضاء مجلس الشورى مطالبتهم بإيقاف حملات الابتعاث إلى أمريكا حتى يتم تصحيح الأوضاع وإجراء العدالة وحماية الكرامة... لاسيما أن القضية تحظى بمتابعة خاصة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز... مع التأكيد على وجوب نصرة المظلومين في كل مكان بالطرق السلمية المشروعة... البداية العصيبة حميدان بن علي التركي تم اعتقاله للمرة الأولى و زوجته السيدة سارة الخنيزان في نوفمبر 2004 م و ذلك بتهمة مخالفة أنظمة الإقامة و الهجرة و لم يكن الاعتقال من قبل سلطات الهجرة فقط بل كان معهم أعضاء من مكتب التحقيقات الفدرالي F.B.I ، حيث تقدمت مجموعة مكونة من 30 من مكتب التحقيقات الفدرالية واقتحموا البيت بطريقة غريبة ، وبادروا بتوجيه السلاح إلى رأس زوجته و طلبوا منها إخبارهم عن مكان سلاح زوجها - مع علمهم بأنه ليس لديه أية أسلحة - .وقد تم إطلاق سراحهم بكفالة قدرها 25000 دولار ، كما اعتقلت خادمتهم الاندونيسية لنفس المشكلة و تم استجوابها بخصوص تعامل العائلة معها . و في الثاني من يونيو 2005 م تم اعتقال الزوجين مرة أخرى و تم توجيه تهمة إساءة التعامل مع الخادمة و احتجازها في منزلهم و احتجاز أوراقها الثبوتية و تعرضها لتحرش جنسي !!وقد يكون مهماً التنبيه إلى بعض القضايا المتعلقة بالخادمة الإندونيسية لكي يتضح للجميع هشاشة الدعوى المقامة ضد الأستاذ حميدان التركي، فالخادمة لا تتحدث الإنجليزية و لا تكتبها ولذا فقط طلبت من أسرة التركي الاحتفاظ بأوراقها الثبوتية مع أوراقهم مثل أي عائلة أخرى و قد تصرفت كما لو كانت عضواً في العائلة وهي كذلك ، وفي هذا الاتجاه طلبت منهم حفظ رواتبها لأنها لا تحتاج إليها حيث أنها تسكن معهم و تأكل و تشرب معهم و تقوم الأسرة بشراء الملابس لها و جميع ما تحتاجه، حالها في ذلك حالة غالبية العائلات في المملكة العربية السعودية حيث يحفظون رواتب خادماتهم لحين طلبها لتحويلها لبلادهم في أوقات تختارها الخادمات أو عند السفر النهائي.وشيء آخر نشير إليه وهو أن الخادمة تعاني من الرهاب الاجتماعي والثقافي من المجتمع الأمريكي مما جعلها لا تخرج إلا بصحبة العائلة و في نفس السياق طلبت السلطات الأمريكية كفالة مالية باهظة جداً مقابل إطلاق سراح حميدان و زوجته تجاوزت نصف مليون دولار أمريكي ( حميدان 400,000 دولار و زوجته 150,000 دولار ) !! و قد مكثت زوجة حميدان في السجن 12 يوماً إلى أن قامت عائلة حميدان التركي بدفع مبلغ الكفالة المطلوب لإخراجها ، و طوال تلك الفترة بقي أولادهم الخمسة (أكبرهم في سن 17) في المنزل بدون رعاية و لانفقة حيث جمدت أرصدتهم، ومما يبعث على الحزن الشديد والاستغراب القاتل أنه تم مضايقة كل من يحاول التقرب إلى الأولاد و مساعدتهم في ظرف فقدوا فيه أمهم وأباهم ... فمن يتحمل مسؤولية ترويع عذوبة الطفولة وتكدير صفاءها وخدش مشاعرها!! غدا ... غدا .... ماقصة الدمية المحجبة في بدء جلسات المحاكمة حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم فك اسره واسرى جميع المسلمين ارجو من السلطات التحرك بشأن هذا الموضوع ودراسة القظية ومن التجار الوقوف بجنبه في هذه القظية نحن معك ياحميدان التركي عسى الله ان يأتي بك سلما وماذلك على الله بعزيز الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء عليكم بالدعاء فإن الله يحب أن يلجأ إليه عبده في الشدائد اسأل الله الكريم فارج الهم وكاشف الغم أن يفرج عنه كربته ويخرجه من السجن ويرده لاهله سالما اااااااامين صبراً جميل حميدان التركي والله المستعان اسأل الله ان يفك اسرك حسبنا الله ونعن=م الوكيل ..اللهم أفرج عنه وعن كل مسلم معتقل في بلاد يدعون الحريه وهم بعدين عنها بعد القمر عن الأرض . ومثال على ذلك معتقل غونتنامو وما حدث في سجن أبوغريب . أذا تم سجن مواطن أمريكي في أي بلد في العالم تتدخل السفاره الأمريكيه لأخراجه فورآ أو يعتبر هذا البلد مغضوب عليه ويدرج على قوائم البلدان التي تنتهك حقوق الأنسان والحريات .. نتمنى أن ينظر الرئيس الجديد لقضايا المعتقلين العرب في السجون الأمريكيه .. اللهم فرج كرب حميدان التركي فانة مظلوم ..................................................قولوامين خالد التميمي جب نص ذكاه وتعال تكلم اقول احمد ربك على انك بين اهلك وناسك ؟؟ لا يبلك ربك بحبيب وغالي انه يكون بنفس المكان الي فيه حميدان وغير حميدان أسأل الله العظيم رب العرش الكريم ان يفك أسره ويرده إلا أهله ويقر أعينهم برؤيته ..اللهم آمين بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندما بعث النبي صلى الله عليه وسلم معاذا إلى اليمن فقال: \" اتق دعوة المظلوم فإنها ليس بينها وبين الله حجاب \" البخاري فالدعاء سلاح فريد وقوي يملكه المظلوم فما إن يرفع المظلوم يديه إلى السماء إلا و يأتيه الرد من الملك العزيز الجبار الله سبحانه وتعالى مباشرة: \" وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين \" فأي سلاح هذا وأي قوة أعطاها الله سبحانه للمظلومين والمقهورين والمستضعفين, والله لو يعلم الظالم قوة وأثر هذا السلاح بيد المظلوم لما ظلمه قط و ما تجرأ على ذلك, رفعت يدي إلى الله وقلت يا رب أغلقت الأبواب إلا بابك وانقطعت الأسباب إلا إليك ولا حول ولا قوة إلا بك يا رب اللّهم إنّي ومن ظلمني من عبيدك ، نواصينا بيدك ، تعلم مستقرّنا ومستودعنا ، وتعلم منقلبنا ومثوانا، وسرّنا وعلانيتنا ، وتطلع على نيّاتنا ، وتحيط بضمائرنا ، علمك بما نبديه كعلمك بما نخفيه ، ومعرفتك بما نبطنه كمعرفتك بما نظهره ، ولا ينطوي عليك شيء من أمورنا ، ولا يستتر دونك حال من أحوالنا ، ولا لنا منك معقل يحصننا ، ولا حرز يحرزنا ، ولا هارب يفوتك منّا . اللهم ان الظالم مهما كان سلطانه لا يمتنع منك فسبحانك أنت مدركه أينما سلك، وقادر عليه أينما لجأ، فمعاذ المظلوم بك، وتوكّل المقهور عليك، اللهم أنى أستغيث بك بعدما خذلني كل مغيث من البشر، وأستصرخك إذا قعد عنى كل نصير من عبادك، وأطرق بابك بعد ما أغلقت الأبواب المرجوة، اللهم انك تعلم ما حلّ بي قبل أن أشكوه إليك، فلك الحمد سميعاً بصيراً لطيفاً قديراً. . يا رب ها أنا ذا يا ربي أسير سجين في يدي الظالم، مغلوب مبغيّ عليّ مظلوم، قد قلّ صبري وضاقت حيلتي، وانغلقت عليّ المذاهب إلاّ إليك، وانسدّت عليّ الجهات إلاّ جهتك، والتبست عليّ أموري في دفع مكروهه عنّي، واشتبهت عليّ الآراء في إزالة ظلمه، وخذلني من استنصرته من عبادك، وأسلمني من تعلّقت به من خلقك ً وغدر بي وطعنني القريب الصديق، فاستشرت نصيحي فأشار عليّ بالرغبة إليك، واسترشدت دليلي فلم يدلّني إلاّ عليك. فرجعت إليك يا مولاي صاغراً راغماً مستكيناً، عالماً أنّه اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان آميييييييييييييييييين يارب يارب يارب أسأل الله العظيم رب السماوات والأرض ورب العرش العظيم أن يعجل بالفرج عن عبده الفقيرأخينا حميدان التركي وعن جميع المسلمين قولوا آمين انا اتضامن مع هذا الشخص واسال الله ان يفك اسره . وهذا نموذج لحال المواطن السعودي خارج البلد . ولله لوكان هذا المواطن أمريكي ومسجون لدينا لقومت امريكا الدنيا ولم تقعدها هذا اذا كان أستطعنا ان نسجن مواطن أمريكي . أتمنى ان تتدخل ان تتدخل القياده السياسيه في البلد لأخراجه . وأن تفعل الدوله المستحيل من اجل رجوعه الى أهله اذا كان فعلا المواطن السعودي غالي كما يتشدق البعض . اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان آميييييييييييييييييين يارب يارب يارب اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان نحن نقرع ابواب السماء ف كل وقت من اجلك فلا تحزن لان دعو اتنا سيجيبها من يحكم ويدبر هذا الكون الذي يجهل هولاء الكفره عظمته 0لاحول ولاقوة الابك ياعظيم الهم عجل بفرجه ف الامر لايعجزك اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان اللهم فك أسر اخي حميدان آميييييييييييييييييين يارب يارب يارب