حمل المفتي العام للسعودية الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ على المسابقات الشعرية، ورأى أنها من «الجاهلية التي تؤصّل الأحقاد في النفوس». وقال في أعقاب محاضرة له في جامع الإمام تركي بن عبدالله في الرياض، رداً على سؤال أحد الحاضرين عن ظهور مسابقات الشعر عبر القنوات الفضائية، وما تولّده من إشكالات على المشاهدين: «يجب ألا ندخل في مسابقات شعرية كلها جاهلية، تؤصل الأحقاد في النفوس، وتنشئ الفتنة والحقد والكراهية في نفوس الصغار قبل الكبار، وتولد الحقد والكراهية بين القبائل»، وأضاف: «هي من المسابقات الجاهلية، ويجب ألا تكون بيننا». وراجت خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة مسابقات تلفزيونية خاصة بالشعر الشعبي، يتنافس فيها المتنافسون شعراً على التفاخر بأمجاد قبائلهم، ويحثون أبناءها على دعمهم عبر التصويت برسائل الجوال (قيمة الرسالة الواحدة في حدها الأدنى 4 ريالات)، بغية الفوز بالجوائز المالية الضخمة (أقلها مليون ريال)، التي تقدم للفائزين بهذه المسابقة. وطغت عليها مظاهر العنصرية والتعصب للقبيلة، حتى إن مداها طاول الدول، ونشبت حروب كلامية بين مواطنين خليجيين «بشكل مقتضَب» في بعض الصحف، وعلى نطاق أوسع في منتديات الإنترنت، التي لم يترك مرتادوها راية لبدء المعارك الكلامية إلا ورفعوها برامج هدفها مادي بحت ! شفط جيوب يصرفون خمس ملايين ويكسبون 80 مليون !!!!! من دعايات ورسائل ورعايه وغيره !!! فقط .... ضحك على السذج والمغفلين !!!! احسنت أخيراً نطقت جزاك الله الف خير ياشيخنا الفاضل وكلام سليم................................................ المسابقات الشعريه والله تخلف ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, العالم وصلت للقمه ونحن الى الان متخلفين بالشعر ومزاين الابل لاكن ماقول الا الحمدالله ولشكر على نعمه العقل بعد ماذا ؟؟؟؟ البرامج لها سنوات ؟؟ والا السائل يسأل لعدم وجود ..................!! سماحة المفتي يحتاج حفظه الله لالمام بما يدور بشكل دائم من اجل ان تكون الفتوى في حينها ولاتجير لمصلحة معينة في وقت معين جزاك الله الف خير ياشيخنا الفاضل حفظك الله ورعاك جزاك الله الف خير ياشيخنا الفاضل وليتك تتدخل عند الدولة لاصدار امر بمنع المسابقات الشعرية ومزاينات الابل وجميع الحيوانات الناس تتطور في العلم واحنا نرجع للوراء جزاك الله خير شيخنا الفاضل .......... يظل هناك مؤيدون لهذه السخافات وكل ما يعتزون به هو تراث لا يسمن ولا يغني من جوع ............ الحظ كل مايلبسون من راسه الى قدميه لم يصنع منه شيئا فاي تراث واعتزاز ... في الكلام خذ رجال..... تحياتي للجميع ..... ان هذه المسلبقات الشعرية تعيدنا الى العصور الجاهلية التى تدعوا الى العصبية القبلية البغيضة والى تفكك المجتمع وماقاله سماحة المفتي هو عين الصواب فماذا استفدنا من تلك المسابقات العالم يتقدم ونحن الى الوراء طيب إذا كانت هذه فتوى من سماحة المفتي بتحريم هذه المسابقات التافهة بين الشعراء والتي تثير الأحقاد بين الناس والقبائل فمن يستطيع أن يمنعها ولايسمح لها بالعمل أو ليست الدولة هي المسؤولة عن ضياع وقت الناس وفلوسهم التي لو صرفت في أعمال الخير لكان أبرك ومن ثم أين هي هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من هذه المنكرات وهي تعلمها ولا تفعل شيءفكل همها مطاردة خلق الله وافساد أفراحهم ؟؟ ليش المفتي ما يحرم مزاين الابل الاليست من الجاهلية هي الاخرى جزاك الله خير ياوالدنا عبدالعزيز .. والله ماكسبنا من هذه المسابقات إلا الضياع والتخلف .. وكلها تدور حول القبيلة وتمجيدها .. والمسابقات الشعرية اللي انتشرت في الآونة الأخيرة تشعل الفتنة بين القبائل لأجل الربح المادي فقط .. (( لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى )) أتمنى فهم هذه العبارة وتطبيقها من جميع أفراد المجتمع إلى متى هذا التخلف الحاصل بالأمة ؟! قسما بجلال الله انه منتهى التخلف وكم اتمنى ان ارفع اسم قبيلتي واسم بلدي في العلم والمعرفة وفي شي يرفع الراس مش في المهايط والخرابيط والمدح اللي ماله سنع وكم اتمنى ان استطيع ان ارفق محاظرة للشيخ عايض القرني وهو من قبيلة عريقة من اهل الجنوب وقد خير على نفسه بلال بن رباح الحبشي عندما قال ان اكرمكم عند الله اتقاكم يانا فوقو اصحو الناس وصلت الى القمر وحنا لازلنا في الجاهلية والقبيلة وللعلم والله يشهد ان قبيلتي ضاربة في اعماق التاريخ واحبها مثل بلدي المملكة ولكن ولائي لديني قبل كل شي الله الاول وحبك يالوطن تالي جزاك الله خير الجزاء نعم هذه الفكره سوق لها من اناس يسعون الى الكسب المادى دون النضر الى نشوء مظاهرالعنصريه والتعصب للقبيله ولو ان هذه المسابقات وضعت فى قالب يفيد المشاهدين دون النظر الى التصويت او الغاء التصويت وتكون الجائزه من اللجنه مباشره بعد ترشيحه من لجنه المسابقه لكان الامر افضل واجمل ......................... جزاك الله خير الجزاء يا شيخنا الجليل و الله إنك صدقت إنها من الجاهلية فدعوها فإنها و الله منتنه كما جاء في الحديث : الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4907 خلاصة الدرجة: [صحيح] كنا في غزاة ، فكسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار ، فقال الأنصاري : يا للأنصار ، وقال المهاجري : يا للمهاجرين ، فسمعها الله رسوله صلى الله عليه وسلم ، قال : ( ما هذا ) . فقالوا : كسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار ، فقال الأنصاري : يا للأنصار ، وقال المهاجري : يا للمهاجرين ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( دعوها فإنها منتنة ) . قال جابر : وكانت الأنصار حين قدم النبي صلى الله عليه وسلم أكثر ، ثم كثر المهاجرون بعد . فقال عبد الله بن أبي : أو قد فعلوا ، والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ، فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : دعني يا رسول الله أضرب عنق هذا المنافق ، قال النبي صلى الله عليه وسلم ( دعه ، لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه )