أصيب 11 معلماً ومعلمة في حادثتين منفصلتين، وقعتا صباح أمس، في محافظتي النعيرية والأحساء. وفيما تراوحت إصابات المعلمين الخمسة الذين كانوا في طريقهم إلى مدرستهم في مركزيّ الصرار وعتيق، بين الخفيفة والمتوسطة، كانت إصابات المعلمات اللاتي يعملن في مدرسة ابتدائية في هجرة الدهو، أكثر خطورة. ووقعت حادثة المعلمين، فيما يعرف على مستوى محافظة النعيرية، ب«تقاطع الموت» في مركز نطاع، بين سيارتين تقل كلاهما معلمين متجهين إلى مقريّ عملهم، الأولى «كامري» فيها معلم متجه إلى مركز الصرار، والأخرى «كورولا» تقل أربعة معلمين، متجهين إلى مقر عملهم في هجرة عتيق. وذكر مصدر أمني، أن «الحادثة وقعت على الطريق الواصل بين محافظة النعيرية ومركز الصرار، على تقاطع نطاع (30 كيلومتراً جنوب النعيرية)، إذ تزامن تجاوز صاحب «الكامري» مع انحراف ال«كورولا» باتجاه اليسار للدخول مع الطريق الفرعي، ليصطدم بها من الخلف». وأبان المصدر أنه «نتج من الحادثة إصابة المعلمين الخمسة بإصابات تراوحت بين المتوسطة والخفيفة، إذ أصيب احدهم بكسر في اليد، وإصابات أخرى مختلفة». وباشرت الجهات الأمنية موقع الحادثة، ممثلة في مرور النعيرية، وتم نقل المصابين إلى مستشفى النعيرية العام، لإجراء الفحوصات، وتلقي العلاج اللازم. يُشار إلى ان هذا التقاطع يشهد كثيراً من الحوادث، وغالبيتها تكون مميتة، لكثرة الأشجار والبيوت الخشبية بجانبه، وكذلك ضيق الطريق ورداءته، ما جعله مصدر خوف لدى مرتاديه. وفي محافظة الأحساء، تعرضت سيارة تقل ست معلمات، صباح أمس، إلى حادثة انقلاب، فيما كن في طريقهن إلى مدرسة ابتدائية هجرة الدهو، التي تبعد عن مدينة الهفوف 230 كيلومتراً. ونتج من الحادثة وقوع إصابات مختلفة في مستواها. وتم نقل أربع منهن إلى مستشفى الملك فهد في الهفوف، واثنتين إلى مستشفى النساء والولادة في محافظة الأحساء، لتلقي العلاج المناسب. واطمأنت لجنة العلاقات العامة النسائية في الإدارة العامة للتربية والتعليم (بنات) في محافظة الأحساء، عليهن، بزيارتهن في المستشفى. والمصابات هن: بدور صالح الظفر (مديرة المدرسة)، والمعلمات: صينة مانع العرجاني، ونجلاء محمد الدوسري، وعبير أحمد الأربش، ومنال محمد علي العودة، وفوزية عوض القحطاني، إضافة إلى سائقهن حافظ الرضي. الله يشفيهم وقومهم بالعافية إنهم بكل تأكيد يهوجسون بالتحسينات ... حسبي الله على هالوزارة من جد طفح الكيل لي متى ووضع المعلمات بهذا الإهمال التعسفي ياخي يجب على الوزارة توفير نقل آمن وعدم ترك المعلمات لجشع وغباء وغشامة السائقين ولازم تشوف حل لهالقرى النائية فبناتنا أصبحوا يقبعون فيها بالسنين لاحول ولاقوة الا بالله حسبي الله عليهم ياخوان أنقلو كل معلمه عند بيتها كفايه ضحايا كل يومين نسمع حادث وش ذنب من خرجت الصباح وودعت أطفالها يجي الضهر ولا ترجع لهم وهم يبحثون عنها فعلا هذا كله من الوزارة ومن تعييناتهم العشوائيه وحتى في النقل والله طفح الكيل من هالوزاره والله طفح الكيل ابناءنا وبناتنا من اجل الوظيفه يموتون حرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام عليكم والله المفروض يكون هذا مو حالنا كأكبر دوله نفطيه في العالم المفروض نجيب خبراء من الخارج يشتغلوا مكان السارقين القابعين على كراسي الدوام اللهم انتقم لنا منهم امينننننننننننننننننننننننننننننننننن خافو من الله يا ناس الوزارة خلال العام الماضي لم تعين إلا من اثبتت سكنها إنها من هذه القرى والمناطق التي تعينت فيها ولكن الناس تلف وتدور وتثبت غنهم من أهل المنطقة والقرى أو سبق لهم أن خدموا في هذ القرى ومن ثم يتظجرون على الوزارة الوزارة تشدد أن يكون سكن المعلمة قريب من المدرسة ولكن البلى في أولياء الأمور أو الزواج بحيث يسمح للمعلة بالتردد من مسافات بالمئات الكيلوات ذنب من هذا لا تتهموا الوزارة وظانتم السبب بذلك استأجر لها سكن بجانب المدرسة أذا كنت تبي سلاماتها قولوا الحق ولو على انفسكم حسبى الله وكفى نحن المعلمات نعانى مالايعلمه الا الله اخرج من منزلى وقد صليت الفجر اودع أبنائى كل يوم خائفة أن يكون اخر يوم أودعهم فيه؟ نركب مع سائق وصل عمره للستين السياره حالها يعلمه الله والسائق والطريق كلها أمورتصيبنا بالذعر يوميا حتى نصل مدرستنا على بعد 100 كيلو خااااااااااافو الله يا مسؤلين بناااااااااااااتكم موظفات عند بيوتهم ونحن لنا رب كريم حسبى الله وكفى