تنظر المحكمة الجزئية بمحافظة القطيف الأسبوع القادم في قضية حدث “15′′ عاما اثر تقدمه بأكثر من 134 بلاغا كاذبا لعدة دوائر حكومية خلال الثلاثة أشهر الأخيرة حتى تم الإيقاع به. وأكد مصدر قضائي في المحكمة الجزئية بمحافظة القطيف لصحيفة اليوم , بأن القضية هي الأولى من نوعها، مشيرا إلى إن الحدث تم توقيفه لمدة 7 أيام بدار الملاحظة الاجتماعية قبل أن يتم الإفراج عنه من قبل قاضي الأحداث. وأشار المصدر: إن الحدث تقدم بأكثر من 134 بلاغا كاذبا لأربع دوائر حكومية خلال الثلاثة أشهر الماضية هي “الشرطة والمرور والدفاع المدني ومكافحة المخدرات” ليبلغ عن حوادث وهمية من خياله. وأضاف المصدر ان الحدث كان يتابع الجهات الحكومية التي تباشر مواقع البلاغات ليخبرهم بمواقع أخرى وهمية ليتبين بعد استنفار الفرق الأمنية بأنها بلاغات كاذبة. وحذر المصدر من مغبة الإقدام على مثل هذه التصرفات التي عادة ما تصدر من بعض ضعاف النفوس أو المراهقين، والتي قد ينتج عنها تحرك الفرق الأمنية وانتقالها للمواقع المبلغ عنها بالتزامن مع وقوع حوادث تتطلب مباشرة الفرق والانتقال اليها. مبينا أن غرف عمليات الدوائر الحكومية مزودة بأجهزة تسجيل، وأن البلاغ الكاذب ينتهي في حينه، وفي حال تكرار البلاغ من قبل نفس الجهة يتم اتخاذ إجراءات بالتنسيق مع الجهات المختصة ويحال صاحب البلاغ للإمارة أو الى الشرطة، لافتا إلى أن تكرار ورود مثل تلك البلاغات يعكس غياب الوعي الثقافي، بالإضافة لانتشار شرائح الاتصال مجهولة البيانات في كثير من المحلات التجارية التي تمارس بيع شرائح الاتصال مسبقة الدفع بطريقة غير نظامية بدون استيفاء بيانات العملاء، مضيفا بأنه من المبكر التكهن بالحكم القضائي في حق المراهق المتهم، إذ من المهم الاطلاع على كامل التفاصيل وسماع أقوال الحدث التي اعترف بها في التحقيقات الرسمية. القطيف ؟؟؟ القطيف يعرفون يستهبلون ... ؟؟؟ ترى مانعرف نمزح احنا ؟؟؟ انتبهوا .. ههههه ولا قدروا يمسكونه ويعرفونه الا بعد ثلاث أشهر و134 بلاغ؟؟ مصيبة ان يكون هذا حال قوات الأمن عندنا.. بالله عليكم وليش تخلون سبيله هذا وراه ناس يلعبون بأمن البلد حسبي الله عليهم حتي بزرانهم ماسلمنا منهههههههههم محكمة وسجن وتشهير و لازم يجلد ثم يوجه تربويا قانون رائع وخطوات اروع وسريعه لكن لكن لكن لكن لكن لكن لكن لكن لكن المعلمين والمعلمات يتعرضون لا صناف من سلوك الطلاب والحاق الاذى بالعملية التربوية والتعليمية وبالمعلمين والوزارة عاجزة عن ضبط سلوك الطلاب نريد القانون الذي في اعلى التعليق تطبقه وزارة التربية نامل من الديوان تطبيقه لان المراهق هذا لو وجد القانون في المدرسة لم يكن يجروؤ على الاستهبال على الاجهزة الامنية * واضح بأن الحدث لديه عقدة نقص الشعور بالإهتمام وهذه العقدة متفشية كثيراً في مجتمعنا للأسف الشديد والسبب الرئيسي لذلك هي الأسرة والبيئه التي يعيش فيه وربما يتطور المرض لديه إلى أشياء محرمه والعياذ بالله نسأل الله السلامه .............. الإزعاج تصرفات متخلفين ورجعيين ونحن نسمع بالعجب في عمليات الشرطة والهلال الأحمر والمرور وأمن الطرق والدفاع وغيرهم والله حرام هذه خطوط طواريء مخصصه لحالات عاجله أنت يامن تزعج لست بحاجه لهذا الخط فلاتشغله غيرك بأمس الحاجه وقد يبتليء الله المزعجين بأنفسهم فيصبحوا بأمس الحاجه لهذه الخدمه؟ لاأدري متى تتطور عقليات هؤلاء البشر خاصة أن بعض المزعجين ليسوا مراهقين فقط بل كبار من رجال ونساء ومعاكسات وقلة حياء..الله يعين موظفي غرف العمليات المفروض لهم حوافز ومكافأت مقابل مايواجهون من سيل من الإتصالات المزعجه لدرجة احيانا لاتستطيع الصلاة يروح عليك ساعه من الوقت ولم تصلي بسبب مزعج او مزعجه زباله حسبنا الله ونعم الوكيل؟ مبزره