يتواصل الكابتن ياسر القحطاني اللاعب السعودي المحترف في نادي العين الإماراتي حالياً مع متابعيه عبر صفحته في تويتر ، وكثيراً ما يسرد القحطاني عدد الأحداث والمواقف التي يتعرض لها خلال إقامته في الإمارات ، وخلال اليومين الماضيين نقل القحطاني موقفاً محرجاً حدث له في أحد شوارع الإمارات ، يقول في عدد من التغريدات بحسب المدينة : حصل لي موقف طريف قبل يومين.. كنت في أشهر شارع في مدينة العين وهو شارع الشيخ خليفه.. وكنت ناوي أروح آخذ لي عشا من بيتزا هت..وقبل لا أركب سيارتي وأروح للمطعم علامة البنزين عندي مولعه.. ولكن قلت المسافه قريبه بروح آخذ عشا بعدين أعبي بنزين..ورحت وأنا في طريقي للمطعم مريت بمحطتين بنزين وعاملتها معاملة هايبر بنده ولا كني شايفها.. المهم وصلت للمطعم وخذيت العشا حاااار وش زينه..وما امداني أنتصف في طريق الشيخ خليفه إلا والسياره حلفت ماتتحرك.. حاولت فيها يمين شمال مانفع.. المشكله الطريق زحمه.. وأنا في وسط الشارع واقف.إستسلمت بعد ماحاولت فيها وطلبتها لكن لا حيات لمن تنادي.. وش السواة الحين.. الدنيا زحمه..والناس تناظر مين اللي مسبب الزحمه..وأنا عرقاني تصب من الحر ومن الموقف.. وقف لي واحد أجودي إسمه أحمد البلوشي الله يبيض وجهه دنيا وآخره.. وقال تبي أساعدك بشي أنا حاضر..أنا انبسطت وأنبسطت أكثر يوم ماقال إسمي فقلت الحمدلله إنه ماعرفني.. المهم ركبت معه وخليت السياره في وسط الشارع..وفي نص الطريق قالي أبوحميد إنت الكبتن ياسر!!!! قلت إيه أنا وحسيت بإحراج ياكبره .. ووصلني للمحطه وحلف الذيب إني ماأنزل وجاب علب البنزين..ورجعنا للسياره ولقينا أمة محمد هناك.. شرطه وشباب وعوائل زحمه مابعدها زحمه .. طبعا مو عشاني لا لأن السياره وقفتها في نص الشارع سببة زحمه..ألحين أنا شايل هم النزله في الشارع.. وتوكلت على الله ونزلت مع الشباب نعبي السياره بنزين.. والعالم كلهم سلامات ياكبتن سلامات وأنا وجهي طاح..حسيت إنهم كلهم يقولون كبتن وكبتن وآخرتها تطفى عليك السياره بسبة بنزين.. يعني بالعربي كبتن أونطه على قولة حبايبنا المصريين..وبعد ماعبينا السياره توادعت من الشباب وشكرتهم.. وعلى أقرب محطة بنزين وعبيت السياره لين حسيت إنها بتشرق..بس اللي زود الطين بله البيتزا وأجنحة الدجاج من أكله حاااره شهيه.. صارت أكله باااارده ريحتها بنزين..الحمدلله عالنعمه..وبعدها أعلنت التووووبه.. توبه ماعاد ينقص البنزين..وتوبه ماعاد اشتري بيتزا ههههههه.. وسلامتكم.. أستودعكم الله..