شهدت الأوضاع في سوريا تطوراً نوعياً بانشقاق محمود سليمان الحاج حمد المفتش الأول في الهيئة المركزية لرئاسة الوزراء ووزارة الدفاع السورية. وقال الحاج حمد في حديث ل"العربية" إن انشقاقه عن النظام السوري هو رد فعل طبيعي لأي سوري حر، وأشار إلى أن هناك العديد من الضباط يريدون الانشقاق عن النظام إلا أنهم يخشون على أسرهم. وأضاف الحاج حمد قائلا "الحكومة السورية بأكملها في معتقل ولا يستطيع أي من أفرادها التحرك إلا برفقة عناصر الأمن وكل منهم يود الانشقاق لكنهم يخشون على أسرهم وعائلاتهم، وبعضهم يتحدث بهذا الكلام ولكن ما باليد حيلة كيف ينشقون وكيف يخرجون من هذا السجن الكبير". كما أكد الحاج حمد أن أجهزة الأمن السورية تتحمل المسؤولية الكاملة عن قتل المتظاهرين، قائلا "إن المسؤولية المباشرة تقع على عاتق أجهزة الأمن"، موضحا أن "هناك 3 أجهزة أمن تقوم بقتل الناس، جهاز الاستخبارات العسكرية وإدارة المخابرات العامة بفروعها وإدارة المخابرات الجوية هم من يقوم بقتل الناس بدون أي وازع من ضمير أو أخلاق أو قيمة إنسانية طبعا يقومون بقتل الناس بالمجان في الشوارع". المسبحه انهلت باقي القليل وسفراء سوريا في العالم وينهم وش بعده انشقيت يوم مات نص الشعب منك حسبنا الله ونعم الوكيل فيك. روح ياشيخ اسال الذي رفع سبع بلا عمد في هذا اليوم الفضيل ووقت الاجابه بين الاذان والاقامه ان ينصرك يكثر من المنشقين وينصر سوريا على هذا الطاغيه ويجعل ماحل بالقذافي من نهايه ان تحل به وبكل معاوينه --صبرا ياسوريا فالفرج قادم باذن المولى قلوبنا معكم ودعواتنا تتواصل لرب الارباب والله وقرب سقوطك يابشااااااار الخسيس الله ياخذه ياااااااارب Fوربي مشتااقه لك حيل وذبحني التفكيرmدواك عندي يادب غير مقنع كلامك يامفتش والخوف انك دسيسه من الظام انت وينك هلحين لا تقولي انك في سوريا اذا انك هناك اقول لست بالخب ولا الخب يخدعني . علي قولت المثل الصيني. بكره تطلع الشمس ويذوب الثلج ويبان المرج الله ينصر السوريين الاحرار الابطال على الطاغيه بشار وعلى المبادره العربية وعلى رئيس اللجنه وامين الجامعه المجرمين اتحدوا مع قاتل ضد شعب مظلوم لكم الله يااهل حمص ودرعه وحماة و....و....و..... ولنا الدعاء لكم في كل صلاه وكل سجدة وفي الثلث الاخير من كل ليلة وباذن الواحد الاحد النصر قريب هكذا الرجال نرجوا من ان يكثرون وان يسقط الخنزير الله أكبر بإذن الله سقوط الكلب بشار قد حان الحرية لأبطالنا السوريين وهذه خطوة شجاعة من محمود سليمان الحاج حمد وبصراحة موقف مشرف تشكر عليه وإلى الأمام ونداء لكل الموجودين في صفوف الجيش السوري إلي يقدر يقتل بشار يقتله لأن قتله حقن لدماء الأطفال والنساء والشيوخ الذين يقتلون كل يوم وأسرع طريقة لقتل الثعبان يضرب رأس الثعبان أما الشبيحة فلهم يوم بإذن الله قريب لينالوا مايستحقون . أسأل الله العلي العظيم باسمه العظيم الذي إذا سئل به أعطى وإذا دعى به أجاب وإذا استنصر به نصر أسأله أن يعجل بهلاك بشار وأن ينصر أخواننا في سوريا وفي كل مكان يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب يارب اللهم أمين. دماء الشعب السوري في رقبة النظام البعثي المجرد من الدين والاخلاق وايضا في رقبة جامعة المهل العربيه .. لم يتعرض شعب في التاريخ الحديث للخيانه من القريب .. كما تعرض الشعب السوري للخيانه من العرب ..من بعد احداث سوريا ليس من حق الجامعه العربيه ان تدين او تستنكر كعادتها اي اعتداء اسرائيلي على الشعب الفلسطيني .. وهي الان تتستر على جرائم الاسد وتعطيه الوقت لذبح المزيد من شعبه .. يكفي من مهازل الجامعه العربيه ان تكلف شبيح دارفور الدابي ليراقب شبيحة سوريا وهم يذبحون الشعب ذبح النعاج .. بل ان امين الجامعه العربيه بكل وقاحه يقول حققنا انجاز واستطعنا ان نخرج الجثث من حمص ............. حسبنا الله ونعم الوكيل وكفى . اللهم عليك المجرم بشار انهم يقتلون عبادك المستضعفين ياقوي ياجبار اللهم عليك بشار واعوانه انهم لايعجزونك اللهم احقن الدماء المسلمين في سوريا ياااارب رب السموات والارض أرجو ان ينتبه أبطال الثورة السوريه من أعضاء النظام ذوي الرتب العليا في حال انشقاقهم و لا يأمنوا أن يكونوا مخادعين حتى يطلعوا على خطط الالمنشقين و يضربونهم في مقتل انفرط عقدكم ياالخونة وبدء يصحى ظميرك خايفيين على اهلكم ومنتو خايفين على الشعب اصلا انتم اكبر خونة واكبر عملاء لاايران واسرائيل زنادقة بلا ظمير انشاء الله تروحون فيها انتم واهاليكم وتدفعون الثمن كما دفع الشعب السوري الحر ثمن حريته أم صبرت حتى ترى الغلبة لمن تكون ... وكان الأولى بك أن تفعلها من البداية ... وعموماً .. جزاك الله خير . ليحذر اخوانا السوريين والمعارضه من هذا الشخص فهو معروف بحقده على اهل الستة وعمالته لايران ارسله النظام ليتجسس على المعارضه ليعرف خططها ويسحقها ارجو ياعاجل ان تفردي موضوع لذلك باسم (( السوريين يحذرون من بعض المنشقين للعمل لحساب النظام ))