أوضح الناطق الإعلامي بصحة عسير الأستاذ سعيد بن عبد الله النقير بأن إدارة الطوارئ والنقل ألإسعافي بصحة المنطقة تلقت بلاغاً من عمليات الهلال الأحمر والدفاع المدني عند الساعة 1.30 من صباح الأحد يفيد بوقوع حادث مروري بكبري الجوف بالقرب من مستشفى المجاردة العام نتج عنه إصابة ووفاة 18 حالة من رعايا إحدى الدول العربية . ووجه مدير عام الشئون الصحية بمنطقة عسير الدكتور/ عبد الله بن محمد الوادعي بتقديم العناية الصحية الفائقة للمصابين وتسهيل نقل المتوفين حيث أعلنت حالة الطوارئ بمستشفى المجاردة ومحايل العام وأًرسلت أطقم طبية لموقع الحادث . وذكر النقير بأن عدد ثلاث حالات ذكور كانت إصابتها بالغة في الرأس وتم تنويمهم بقسم العناية المركزة وعشر حالات نومت في أقسام الجراحة ونقل خمس جثث لثلاجة مستشفى النماص العام .. لا حول ولا قوة الا بالله الحادث في المجارده وتنقل الجثث لنماص يعني المجاردة مافيها ثلاجة موتى المجارده احد المناطق النائية مظلومة صحيا واكبر دليل مبنى الطوارىء والكلى لها اربع سنوات لم يستكمل المشروع الى متى .؟ (من رعايا إحدى الدول العربية )!!! الي الأن لم نتعلم كيفبة سياغة الخبر ؟؟؟؟ تعودنا في جرائم العمالة عدم بيان اسم دولتهم . ولكن هذه حوادث قد لايكون لهم سبب في حدوثها .فلماذا عدم اظهار الجنسيه؟؟؟ الله يرحم المتوفين ويشافي المصابين اول .مستشفى مجاردة يعاني من كل شي لاخدمات وطاقم ولادارة الي يبي يعرف يزوره ويشوف بعينه الى متى الاستهتار بارواح الناس والسبب بان شركات النقل الجماعي تقوم باستقدام سائقين للأسف غير ملمين بالقيادة وارواح الركاب بأيديهم همهم جمع الفلوس وجز في ارواح الناس المهم فيه مكافات والفضلات توزع علينا نحن المساهمين حرام عليكم هل من المعقول ان يصل راتب فلان لاكثر من مليوني ريال في السنه وين الناس بينما السائقين واللي هم اللي يتعبون عشان زيادة الدخل يصل واتبهم الى 18000ثمانية عشر الف ريال في السنه بالقلاع والاضافي والله ظلم وين مكافحة الفساد وين مكاتب العمل عن وعودة وظائف تلك الشركة حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل في الدول المتقدمة ... تعتبر هذه الحوادث من الكوارث التي تستوجب المحاكمة والعقاب ... واماهنا لا قيمة لتلك الأرواح بل هو نقص في عدد الناس لا اكثر ولا اقل... لكن يوم الحساب قادم وسوف يقدم الظالمين الى المحكمة الإلهية حيث لا واسطة ولا خداع للتوضيح للناطق النقير فان الحادث وقع في منطقة الكديس التابعة لمركز الويد بالعرضية الجنوبية محافظة القنفذة امارة مكةالمكرمة وماحدث ان الحادث كان كبيرا مما استدعى طلب المساندة من اسعاف المجاردة الاقرب لمركز العرضية الجنوبية وتم ارسال المساندة في نقل المصابين الى المستشفى يعني كان الموضوع مساندة فقط وهذا واجب واقول واجب كل مواطن وكل مسؤول تجاة وطنه واخوانة ولا يجب ان تتخذ انجاز الاخرين لك واذكركم بقول الله تعالى الاية