استشهاد أربعة فلسطينيين في غارة إسرائيلية على مدينة غزة    "الشركة السعودية للكهرباء توضح خطوات توثيق عداد الكهرباء عبر تطبيقها الإلكتروني"    العضلة تحرم الأخضر من خدمات الشهري    كافي مخمل الشريك الأدبي يستضيف الإعلامي المهاب في الأمسية الأدبية بعنوان 'دور الإعلام بين المهنية والهواية    د.المنجد: متوسط حالات "الإيدز" في المملكة 11 ألف حالة حتى نهاية عام 2023م    الأمير سعود بن نهار يستأنف جولاته للمراكز الإدارية التابعة لمحافظة الطائف.    النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ووزير الداخلية بالكويت يزور مركز العمليات الأمنية في الرياض    النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ووزير الداخلية بدولة الكويت يزور الهيئة الوطنية للأمن السيبراني    «الحياة الفطرية» تطلق 66 كائناً فطرياً مهدداً بالانقراض في محمية الملك خالد الملكية    فعاليات يوم اللغة العربية في إثراء تجذب 20 ألف زائر    أمين عام رابطة العالم الإسلامي يلتقي بابا الفاتيكان    الدفعة الثانية من ضيوف برنامج خادم الحرمين يغادرون لمكة لأداء مناسك العمرة    لا تكتسب بالزواج.. تعديلات جديدة في قانون الجنسية الكويتية    الشرقية تستضيف النسخة الثالثة من ملتقى هيئات تطوير المناطق    تحت رعاية خادم الحرمين.. «سلمان للإغاثة» ينظّم منتدى الرياض الدولي الإنساني الرابع فبراير القادم    سلمان بن سلطان يدشن "بوابة المدينة" ويستقبل قنصل الهند    رضا المستفيدين بالشرقية استمرار قياس أثر تجويد خدمات "المنافذ الحدودية"    افتتاح إسعاف «مربة» في تهامة عسير    بلسمي تُطلق حقبة جديدة من الرعاية الصحية الذكية في الرياض    وزارة الداخلية تواصل تعزيز الأمن والثقة بالخدمات الأمنية وخفض معدلات الجريمة    "مستشفى دلّه النخيل" يفوز بجائزة أفضل مركز للرعاية الصحية لأمراض القلب في السعودية 2024    وزارة الصحة توقّع مذكرات تفاهم مع "جلاكسو سميث كلاين" لتعزيز التعاون في الإمدادات الطبية والصحة العامة    أمانة جدة تضبط معمل مخبوزات وتصادر 1.9 طن من المواد الغذائية الفاسدة    نائب أمير مكة يفتتح غدًا الملتقى العلمي الأول "مآثر الشيخ عبدالله بن حميد -رحمه الله- وجهوده في الشؤون الدينية بالمسجد الحرام"    وزير العدل: مراجعة شاملة لنظام المحاماة وتطويره قريباً    المملكة تؤكد حرصها على أمن واستقرار السودان    استعراض أعمال «جوازات تبوك»    أمير نجران يدشن مركز القبول الموحد    رئيس جامعة الباحة يتفقد التنمية الرقمية    متعب بن مشعل يطلق ملتقى «لجان المسؤولية الاجتماعية»    وزير العدل: نمر بنقلة تاريخية تشريعية وقانونية يقودها ولي العهد    البنوك السعودية تحذر من عمليات احتيال بانتحال صفات مؤسسات وشخصيات    متحف طارق عبدالحكيم يحتفل بذكرى تأسيسه.. هل كان عامه الأول مقنعاً ؟    مدرب الأخضر "رينارد": بداية سيئة لنا والأمر صعب في حال غياب سالم وفراس    جمعية النواب العموم: دعم سيادة القانون وحقوق الإنسان ومواجهة الإرهاب    القتل لاثنين خانا الوطن وتسترا على عناصر إرهابية    1% انخفاضا بأسعار الفائدة خلال 2024    العلوي والغساني يحصدان جائزة أفضل لاعب    ماغي بوغصن.. أفضل ممثلة في «الموريكس دور»    ضمن موسم الرياض… أوسيك يتوج بلقب الوزن الثقيل في نزال «المملكة أرينا»    الاسكتلندي هيندري بديلاً للبرازيلي فيتينهو في الاتفاق    لمن القرن ال21.. أمريكا أم الصين؟    ولادة المها العربي الخامس عشر في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية    لا أحب الرمادي لكنها الحياة    استعادة القيمة الذاتية من فخ الإنتاجية السامة    تجربة مسرحية فريدة    منادي المعرفة والثقافة «حيّ على الكتاب»!    إن لم تكن معي    أداة من إنستغرام للفيديو بالذكاء الإصطناعي    الطفلة اعتزاز حفظها الله    أجسام طائرة تحير الأمريكيين    شكرًا ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رجل الرؤية والإنجاز    الجوازات تنهي إجراءات مغادرة أول رحلة دولية لسفينة سياحية سعودية    "القاسم" يستقبل زملاءه في الإدارة العامة للإعلام والعلاقات والاتصال المؤسسي بإمارة منطقة جازان    أكياس الشاي من البوليمرات غير صحية    ضيوف الملك يشيدون بجهود القيادة في تطوير المعالم التاريخية بالمدينة    نائب أمير منطقة تبوك يستقبل مدير جوازات المنطقة    لمحات من حروب الإسلام    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



رئيس هيئة الأسواق بأبها... عاش على الحسبة ومات عليها
نشر في عاجل يوم 26 - 10 - 2011

كشفت جنازة الشيخ علي الأحمري رئيس مركز هيئة الأسواق بأبها عن مدى العلاقة المتينة التي تربطه رحمه الله بمختلف شرائح منطقته والشباب على وجه الخصوص فقد أحبه الجميع لحسن تعامله وتفاعله الإيجابي في حل كثير من القضايا ومعالجتها بكفاءة عالية.
وعن ملابسات ظروف واقعة وفاته -رحمه الله- في صباح يوم الجمعة الماضي 23/11/1432ه بعد القبض على الحدث المبلغ عنه في قضية (هروب وعقوق لوالده)، والشخص الذي كان يأويه في صبيا، وتم ترحيلهما إلى أبها تمهيداً لنقلهما إلى أحد رفيدة مقر البلاغ، وطبقاً للنظام لابد من مرافقة عضو من الهيئة لرجال الأمن أثناء عملية النقل إذا كانت القضية متعلقة بحدث أو امرأة، فقامت الجهات الأمنية بالاتصال بالشيخ الأحمري، لإرسال مرافق من رجال الهيئة، ونظراً لأنه يوم إجازة وخشية من تأخر أحد المندوبين المكلفين بهذه المهمات، فضل الشيخ الأحمري أن يرافق رجال الأمن بنفسه في نقل الحدث والشخص الثاني المقبوض معه إلى أحد رفيدة حرصاً منه على إعادة الحدث لوالديه الذين كانا يعيشان لحظات من الهلع لاختفاء ابنهما.
وتوجه الشيخ الأحمري على الفور لمرافقة فرقة النقل، وجلس في المقعد الأمامي بجوار سائق سيارة الشرطة، وأثناء السير وقبيل الوصول إلى أحد رفيدة, فوجئ الشيخ الأحمري بصوت إطلاق النار داخل الحافلة وإذا برجل الأمن الذي يجلس في المقعد الخلفي بجوار المقبوض عليهما مضرجاً في دمائه، وعلى الفور طلب الشيخ الأحمري من السائق التوقف، وهرع لإنقاذ رجل الأمن و لم يأبه بأن مطلق النار بيده المسدس، فقد كان كل همه إنقاذ رجل الأمن، وحين فتح الشيخ الأحمري باب سيارة الشرطة لإسعاف رجل الأمن، إذا بالجاني يباغته بطلقة في رأسه، ليخرَّ مضرجاً في دمائه، ويوجه الجاني مسدسه صوب السائق ويأمره بفك قيده هو والحدث، ويطلب منه التوجه بالسيارة صوب أحد الاودية الوعرة، ويلوذا بالفرار تاركين السائق ومعه في السيارة الشيخ ورجل الأمن مضرجين في دمائهما، حيث نقلا إلى مستشفى أبها العام.
وفي مستشفى عسير المركزي تبين للفريق الطبي أن حالة الشيخ الأحمري حرجة؛ لأن الرصاصة كانت في الرأس، وأجريت له عدة عمليات إنعاش، ولكنه فارق الحياة إثر موتة دماغية.
ومن يعرفون الشيخ الأحمري وحرصه وحبه لعمله، ومن اقتربوا منه وتعاملوا معه يؤكدون أنه كان الأنموذج الذي يحتذى في انضباطه وخلقه والتزامه، وحسن تعامله مع الجميع، رؤساء ومرؤوسين، و كان كثيراً ما يبدأ عمله قبيل الدوام الرسمي ويستمر حتى ساعات متأخرة من الليل، إيمانا منه بأهمية شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ورغبة في المساهمة في النشاط الإصلاحي والتوعوي، فهو وإن كان موظفاً ومسؤولاً عن مركز هيئة الأسواق بأبها فإنه كان محتسباً كل وقته، وسخَّر جهده في أداء وظيفته، ولذلك عُهد إلى الشيخ الأحمري بالعديد من الملفات المهمة واللجان التي كان يتولاها بنفسه, منها ملف الابتزاز، وترأس لجنة متابعة الرقاة ومزاولي الطب الشعبي وكُلِّف مركزه بمتابعة السحرة والمشعوذين والدجالين.
كما اعتمد مركز هيئة الأسواق الذي كان يترأسه كمقر تدريبي للأعضاء المستجدين, للاستفادة من خبرات الشيخ الأحمري وقدراته على تكوين الفرق وتأهيلهم وإعدادهم، ونقل المعارف والمهارات الميدانية لهم بشكل سريع, وكان رحمه الله مثالا في التفاني في العمل والأنموذج الأمثل في الأداء الذي يهدف إلى الاستصلاح والتأهيل, فلم يكن همه أن يقبض على صاحب المخالفة؛ بل كان همه الأول إصلاحه، فمنَّ الله عليه وساهم في تقويم وإصلاح سلوكيات الكثير من الشباب، ومما يذكر في ذلك أنه سبق وأن ضبط أحد الشباب في مخالفات أخلاقية وسلوكية وقد تبين للشيخ الأحمري أن الشاب يعاني من تأثير رفقة سيئة في مدرسته فبذل الشيخ مساعي عدة لنقل الشاب لمدرسة أخرى حتى تم ذلك.
وعُرف الشيخ الأحمري بعلاقاته الوثيقة مع جميع الجهات الحكومية والأهلية والخيرية وكان له دور ملموس في توثيق العلاقة بالجهات الأخرى فكان له علاقة طيبة بمسؤولي الإمارة وأصحاب الفضيلة القضاة حتى إن كثيراً من أصحاب الحاجات كانوا يتوجهون له للمساعدة في حل المشكلات الاجتماعية التي اشتهر باهتمامه بالمساهمة في حلها مما جعل له قبولاً عريضاً لدى أهالي المنطقة خصوصاً من الشباب يظهر ذلك في الأعداد الغفيرة التي شهدت جنازته، وملأت جامع الراجحي والمقبرة بأبها في صورة قل أن تتكرر.
ورغم نشاطات الشيخ الأحمري الميدانية الكبيرة إلا أنه كان مهتماً بأهله وأسرته وأبنائه، ويوليهم العناية والرعاية الخاصة بهم، ومنَّ الله عليه بالزوجة التي تعينه على ذلك فهي من المشرفات على إحدى الدور النسائية لتحفيظ القرآن وابناؤه من حفظة القرآن الكريم.
ولم تكن الاثنان والخمسين عاماً التي قضاها الشيخ الأحمري تمنعه من الأداء المتوقد حتى تفوق في إنجازه على كثير ممن يصغره سناً..
لقد ترك رحيل الشيخ الأحمري أثرا بالغاً في نفوس محبيه ممن تعامل معه من داخل الهيئة وخارجها وقدم للجميع درساً يصعب نسيانه في التضحية والتفاني وحب العمل.
حسبنا الله ونعم الوكيل على من كان متسبب في تيتم ابنائه ومن يعولهم وان يلهم اهلة الصبر والسلوان 0
الله يرحمك ....هذا اللي يستاهل صلاة الغائب عليه
اسأل الله العظيم ان يرحم الشيخ ويتقبله في الشهداء
الله يرحمه ويرحم اموات المسلمين ويدخلهم فسيح جناته
إنا لله وإنا اليه راجعون ولاحول ولاقوة الا بالله
لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بمقدار
اللهم أغفر له وتقبله وتجاوز عنه
اللهم نقه من ذنوبه وخطاياه كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
اللهم أغسله من ذنوبه وخطاياه بالماء والثلج والبرد
اللهم باعد بينه وبين ذنوبه وخطأيه كما باعدت بين المشرق والمغرب
اللهم أحسن نزله و وسع مدخله وانس وحشته وأغفر له ما تقدم من ذنوبه وأرحمه رحمة من عندك
اللهم ارحمه في من رحمت وادخله الجنة مع الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
اللهم الهم أهله وذويه الصبر والسلوان اللهم آمين
اللهم إنا نسألك عفواً ومغفرة ورضوانا
اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين
الله يرحمه رحمة واسعه واسأل الله ان يدخله فسيح جناته , نتمنى ان يلقوا القبض على الجاني وان ينزلوا به اشد العقوبات , والمفروض يصرف لرجال الهيئه بدل خطريات , وياليت ما ينسون ابناء الفقيد ويضيعون بعد ابوهم , ان لله وان اليه راجعون .
يعني الجهات الامنيه طلبت منه مرافقة الحدث او هو من نفسه راح نبغى الحقيقه كل صحيفه تجيب خبر مختلف
اثبتت الشرطة انه ماعندك احد كيف يكون إركاب جاني بسيارة رسمية ولم يتم تفتيشهم تفتيش دقيق لابد من معاقبة المسؤولين بشرطة ابها . رحمك الله ياشيخ وعوضك الجنة .
الله يرحم الشيخ . انا مستغرب ليش مايطلع عليه شهيد واجب, اليس الشيخ قتل اثناء تأديته لمهامه الرسمية؟
أنا أقول هنيئاً له فبإذن الله بأنها شهادة يشفع بها في سبعين من أهله إلى غير ذلك من كرامات الشهيد وربنا يشفي العسكري اللي كان معه وأعزي أهل المتوفى وربنا يخلف عليهم بخير
هذا السفاح المجرم يجب ان يشنق في احد الميادين والله يرحم الشيخ
الله يرحمة وغفر له ويصبر أهله
ويرحم جميع المسلمين من اموات واحياء
الله يرحمه ويجبر مصاب اهله
حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم غيب الجناة عن الحياة عاجلاً غير آجل اللهم أكشف سترهم
وأفضح أمرهم هؤلاء مفسدين في الأرض أهل العقوق نحن في بلاد الأمن
ولكنهم طعنوه بالغدر برجاله المخلصين مثل هذه النقص تكن عبرة لغيرهم الصلب الصلب
قاتلهم الله هكذا يجازى المخلصين قاتلهم الله أمين
اللهم رحمتك تتنزل على الشيخ ورجل الأمن فهم شهداء إن شاء الله ..
ما أحد من الجرايد علق هههههههههههههه
يعني يوم المهرب للمخدرات و رجل الهيئة يلحقه و هو طاح من نفسه و مات حاطينها قضية الشرق الاوسط ! سحبوا رجال الهيئة في المحاكم ! و الجرايد ! الا لعنة الله على الظالمين
وهذا من يتحدث عنه في الجرايد ؟ لا أحد !
الله يصلح الحال و يتجردون أصحاب هالجرايد للحق مرة واحدة
يكفي هذه الوجيه المتوضئة من شيعته ، أنه ربح مايحسب أبدا
لمن عرف هذه الحياة و حقيقتها
هذه القضية لم تأخذ حقها في الاعلام الليبرالي السخيف
لانه مديحة ومحمدة ومنقبة للهيئة وهؤلاء لايردون ذلك
حسبنا الله ونعم الوكيل
أتحدى ضابط كبير من ضباط الأمن بمنزلة رئيس الهيئة يتطوع كي ينجز
مهمة مثل هذه !!!!! لكم الله يارجال الهيئة
ياناس هل من المعقول مافتشو الحدث وين كان داس المسدس أظن الموضوع فيه تواطء مفروض اي سجين لازم يفتش ومن ثم يوضع في السجن .
مصيبه على أبنائه ولكن هذا قدره والله اعلم .
ان شاء الله انه على خير
إنا لله وإنا إليه راجعون
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم ارحم الشيخ علي الأحمري واجعل قبره روضة من رياض الجنة
يارب العالمين ... آمين
جزا الله إخواننا في الجنوب ومن شاركهم كل خير على التفاعل
مع هذا المصاب الجلل .
توفي علي بن محمد المطلق وسيصلى عليه في جامع محمد بن عبد الوهاب
(جامع الخليج ببريدة)
ظهر يوم الخميس الموافق
29 /11 /1432 ه
لمممممماذا نحزن عليه ؟ لممماذا نبكي على فراااااااااااقه ؟
أليسسس برررجل حسسسبه؟
أليسسس برئيس مررركز هيئة؟
أليسسس محبوبا من الجمممممميع؟
اليس من المشهووود لهم بالصلاااح والخير؟
اليسس هو من يسسسعى بالصلح وحل المششاكل؟
الم يمممممممممت وهو يؤدي واجبه ومهامه الانسانيه الدينيه الوطنيه؟
اليس من المحافظين على صلاااته ؟
اليسس حسسن الخلق؟
اذا هو بإذن الله تعالى في جنه الخلدددددددددد ،،،، هو ارتاح من هذه الدنيا وانتقل الى ربه نسال الله ان يقبله قبوول حسسسن ،،،
فالكثير الكثير وانا اوولهم اتمنى ان اكوون بنفس خلق ودين وهمه هذا الررجل وأسأل الله ان يهدينا جمميعا ويحسسن خاتمتنا
رحممه الله والعزاء لاهله ومحبيه فلاتبكووا على شهيد انتقل الى جوااار ربه بأفعال يفخر بها المؤممن
من الرياض اقوول رحمه الله ولم أقرا عنه بالاسم الا هذه المررره فرحمه الله واحسن الله عزاء ذوويه ومحبيه
سؤال وأسئلة واستفهامات موجهة لكل غيور على هذا البلدولكل من اغتر بمن يسمون أنفسهم كتاب ومفكرين ومصلحين ولوزير الثقافة والإعلام
أين كتاب الصحف دعاة الحرية والعدالةالأنسانية المزيفة؟
أين كتاب الصحف دعاة الحرية والعدالةالأنسانية المزيفة؟
أين كتاب الصحف دعاة الحرية والعدالةالأنسانية المزيفة؟
أين كتاب الصحف دعاة الحرية والعدالةالأنسانية المزيفة؟
أين كتاب الصحف دعاة الحرية والعدالةالأنسانية المزيفة؟
أين كتاب الصحف دعاة الحرية والعدالةالأنسانية المزيفة؟
أين كتاب الصحف دعاة الحرية والعدالةالأنسانية المزيفة؟
أين كتاب الصحف دعاة الحرية والعدالةالأنسانية المزيفة؟
أين كتاب الصحف دعاة الحرية والعدالةالأنسانية المزيفة؟
أين كتاب الصحف دعاة الحرية والعدالةالأنسانية المزيفة؟
أين كتاب الصحف دعاة الحرية والعدالةالأنسانية المزيفة؟
أين كتاب الصحف دعاة الحرية والعدالةالأنسانية المزيفة؟
أين كتاب الصحف دعاة الحرية والعدالةالأنسانية المزيفة؟
أين كتاب الصحف دعاة الحرية والعدالةالأنسانية المزيفة؟
لماذا اختفوا لماذا اختفوا لماذا اختفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا اختفوا لماذا اختفوا لماذا اختفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا اختفوا لماذا اختفوا لماذا اختفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا اختفوا لماذا اختفوا لماذا اختفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا اختفوا لماذا اختفوا لماذا اختفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا اختفوا لماذا اختفوا لماذا اختفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا اختفوا لماذا اختفوا لماذا اختفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا اختفوا لماذا اختفوا لماذا اختفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا اختفوا لماذا اختفوا لماذا اختفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا اختفوا لماذا اختفوا لماذا اختفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا اختفوا لماذا اختفوا لماذا اختفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا اختفوا لماذا اختفوا لماذا اختفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا اختفوا لماذا اختفوا لماذا اختفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا اختفوا لماذا اختفوا لماذا اختفوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إقرؤو مقال الأخ/ أحمد بن عبدالله أبالخيل في قائمة جديد كتاب عاجل بعنوان: مقتل رجل الهيئة... ازدواج المعايير
إقرؤو مقال الأخ/ أحمد بن عبدالله أبالخيل في قائمة جديد كتاب عاجل بعنوان: مقتل رجل الهيئة... ازدواج المعايير
إقرؤو مقال الأخ/ أحمد بن عبدالله أبالخيل في قائمة جديد كتاب عاجل بعنوان: مقتل رجل الهيئة... ازدواج المعايير
إقرؤو مقال الأخ/ أحمد بن عبدالله أبالخيل في قائمة جديد كتاب عاجل بعنوان: مقتل رجل الهيئة... ازدواج المعايير
إقرؤو مقال الأخ/ أحمد بن عبدالله أبالخيل في قائمة جديد كتاب عاجل بعنوان: مقتل رجل الهيئة... ازدواج المعايير
إقرؤو مقال الأخ/ أحمد بن عبدالله أبالخيل في قائمة جديد كتاب عاجل بعنوان: مقتل رجل الهيئة... ازدواج المعايير
مقال الأخ أحمد بن عبد الله أبالخيل في قائمة جديد كتاب عاجل بعنوان: مقتل رجل الهيئة...ازدواج المعايير:
المعايير المزدوجة أو (Double standards ) تعبير سياسي وإعلامي بدأ استخدامه في مطلع القرن الماضي لإدانة أو وصف بعض الممارسات التي تتعمد الكيل بمكيالين عند التعامل مع القضايا والمواقف المختلفة بما يمكن وصفه بأنه نوع من التحيز والظلم وانتهاك مبدأ الحياد والموضوعية وخصوصاً عندما يتعلق الأمر بالعمل الإعلامي أو الفكري الذي يفترض أن يكون نزيهاً ومحايداً وأن يقف على مسافة متساوية من الجميع عند وصف الأحداث أو تحليلها .
و من المعلوم من الدين بالضرورة أن العدل قيمة شرعية عليا ، ومنهج إسلامي نطالعه حتى مع الأعداء عندما يكون لهم قضية عادلة ( ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى ) ، ونظائر هذا في السنة النبوية و مدونات السيرة أشهر من أن نعيده في مثل هذا الموضع ..
ونأتي هنا إلى موقف واحد يتجلي فيه هذا الازدواج عند بعض كتابنا ومثقفينا الذين يدعون النزاهة والحياد في الدفاع عن حقوق الإنسان متسلحين بمصطلحات الإنسانية والحرية التي يستوردونها من قاموس ليبراليتهم الهشة والنفعية والموالية لمصالحها الشخصية وشهواتها ونزواتها ، فهم أول المتباكين على من يسمونهم (ضحايا أخطاء الهيئة) حتى قبل أن يطلعوا على تفاصيل القضية نجد أنهم يحولونها إلى قضية رأي عام و يتحول فيها رجل الهيئة إلى متهم والطرف الآخر إلى ضحية مغلوب على أمره ..
أنا هنا لا أدافع عن طرف مقابل طرف آخر ، ولست باحثاً أو خبيراً في قضايا هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ولست مستعداً لتمرير الخطأ أو الظلم الذي لا أرضاه لنفسي ، لكنني لم أستطع أن أفهم موقف من يحترفون الكتابة عن الموضوعات التي تتعلق بالهيئة و الذين حرروا عشرات المقالات عن قضايا الهيئة وأخرها القضية التي اشتهرت بقضية النعناع والتي كتب وقيل فيها ما لم يقل عن أعظم المآسي الإنسانية أو المشكلات الاجتماعية ..
هؤلاء الكتاب لم أفهم أين ذهبت أصواتهم في قضية مقتل رجل الهيئة الشيخ علي الأحمري !!
لقد اختفوا من المشهد تماماً و لم يتناولوا القضية حتى من المنظور الإنساني ، بل إن بعضهم ذهب إلى أبعد من هذا عندما حاصرته أسئلة القراء بأن ادعى أنه لا يعرف عن القضية بتفاصيلها ، وبعضهم حاول تمييع القضية بأن طرح أسئلة ساذجة حول مصدر سلاح الجريمة ، و ما علاقة رجل الهيئة بسجين .. إلى آخر هذه الأسئلة السمجة الباردة التي يحاولون التهرب بها من المسؤولية الأخلاقية ، وربما عكس صورة غير دقيقة للرأي العام وتشتيت الانتباه عن القضية برمتها ..
أنا هنا لا أنتظر من هؤلاء أن يدافعوا عن القضايا التي لا يقتنعون بها ، ولن أذهب بعيداً لأقول أن تلك الكتابات التي دأبت على توجيه النقد العنيف لرجال الهيئة هي أحد أسباب نشر الكراهية تجاه الهيئة والتي تتحول إلى فعل عنيف يصل إلى حد القتل ، لكنني أطالب هؤلاء الكتاب بأن يكونوا على الأقل أوفياء لمباديء الليبرالية التي يزعمونها ، وأن يلتزموا بشعار الحرية والعدل والمساواة الذي يرفعونه في كل مناسبة ، نحن نطالبهم بأن يتعاملوا مع الشيخ الأحمرى رحمه الله على أنه إنسان قتل غدراً عندما كان يقوم بواجبه المكلف به وأن يتفهموا أنه دفع حياته ثمناً لأداء واجبه وأن في منزله زوجة وأطفالاً ينتظرون عودة والدهم الطيب ..
لكنهم لن يفعلوا لسبب بسيط هو أنهم قد اتخذوا مواقفهم من الهيئة ورجالها بشكل مسبق ، واصطفوا في خندق المهاجمين للهيئة ، ولن يستطيعوا أن يروا أنفسهم في الجهة المقابلة ، وهو ما يؤكد أنهم لا يدافعون عن مبدأ أو حريات بل يتبنون قضايا جاهزة سلفاً ويتحركون بالريموت كنترول وفق أهوائهم ومصالحهم الشخصية أو مصالح الجهة التي تحركهم .
خاتمة :
رحمك الله يا شيخ علي الأحمرى وأسكنك فسيح جناته ، فإن كنت قد أمضيت حياتك في جهاز يحرس الفضيلة ، فقد كان موتك فاضحاً للمتلونين والمنافقين ..
أحمد بن عبد الله أباالخيل
[email protected]
لله ماأخذ وله ماعطى وكل شي عنده بأجل مسمى
رحمك الله مااطيبك حيا وميتا من وجهه بان حبه وقبوله فاللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه واكرم نزله ووسع مدخله واجعله في جناتك جنات النعيم
وبانتظار ان تجعل قضيته من نضير من غدرت بهم يد الارهاب فان المجرم الذي غدر بهم قد حذى نحو الارهاب وصنيعهم
هذا دليل على اهمال الشرطة .. ولا بد من مجازات المسئولين بالشرطة ..
مصيبة والله .. كيف سجين يكون معه مسدس ويطلق نار ..
الله يخلف علينا في أمننا
إنا لله وإنا اليه راجعون ولاحول ولاقوة الا بالله
لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بمقدار
الله يجزاكم خير يا عاجل حتى يدعى له
وينك يابن بخيت ويابن الشيخ والصرامي ومنهم على شاكلتكم ..!!يامن تتسابقون على التقاط أيسر اليسير عن رجال الهيئه ثم تنفخون فيه وتضاعفون حجمه وتجعلون منه قضية كبرى لا يسعها ألأفق!!لماذا ألجمت أصواتكم ولم نقرألكم مقالا عن هذه القضيه!!هل لأن الضحيه ممن لا تروقه أنفسكم!!وتكرهون عمله قبل أن تكرهوه لشخصه!!وتحاربون قوله تعالى (كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر)والآيات في هذه الشعيره كثيرة .
الله يرحمك ويرحم المسلمين والمسلمات
لا يثخن الطعن إلا عاجز عجزت **** أفكاره عن علوم الشرع و الكتب !!!!!!!
رحم الله شهيد الفضيلة فقد أغتيلت الأنسانية من قبل من هرب من مواجة شرع الله لأنه مفلس الحجة !!!!!!!!!!!!!
من المتسبب في كل هذا
يجب محاسبته
يجب ان يتم فصله من العمل ليتقو شره لأنه شر بكل معانيه
الله يرحم الشيخ ومن معه
عسكر اليوم هذا عسكر الدجه ما عندك احد
إنا لله وإنا اليه راجعون ولاحول ولاقوة الا بالله
لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بمقدار
اللهم أغفر له وتقبله وتجاوز عنه
اللهم نقه من ذنوبه وخطاياه كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
اللهم أغسله من ذنوبه وخطاياه بالماء والثلج والبرد
اللهم باعد بينه وبين ذنوبه وخطأيه كما باعدت بين المشرق والمغرب
اللهم أحسن نزله و وسع مدخله وانس وحشته وأغفر له ما تقدم من ذنوبه وأرحمه رحمة من عندك
اللهم ارحمه في من رحمت وادخله الجنة مع الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
انا لله وانا اليه راجعون الله يرحمه بواسع رحمته ويلهم اهله الصبر والسلوان
حسبناالله ونعم الوكيل عليهم ,,,خسرنا أسد من اسود الحسبه من المفترض ,,,أن يعجل في القبض على هولاء الشواذ ليكونوا عبره لمن يعتبر,,
حسبنا الله ونعم الوكيل على من قتله
رحم الله شهيدي الخير والواجب وأحسن الله عزاءنا ليس فقط في رجل الهيئة ورجل الأمن بل في الهيئة والأمن والأمانة وتحمل المسؤلية.إذا كان الخبر صادقا فيعني قمة الإجرام مع قمة الإهمال والمهزلة! كيف استمر مسلحا ولم يتم تفتيشه على خطورته وقد مر بعدة مراكز شرط؟ ثم لماذا يركب في الخلف دون حاجز وكلبشات ويركب رجال الضبط في الأمام؟ ولماذا يذهب رجل الهيئة في مهمة للشرطة حتى لو كان "حدثا"؟ هذا يؤكد انعدام الثقة في الأجهزة الأمنية! ولماذا تتخلى الشرط عن واجباتها ومسؤلياتها وهي تتحمل جزءا كبيرا من المسؤلية ولا يُستبعد أنه حصل على السلاح من أحد العسكريين ممن له مصلحة في هذا الحدث ( أخلاقية أو غيرها )فسلحوه وخططوا له الجريمة فلا بد من التحقيق ومعاقبة المقصرين وإقامة حد الحرابة عليه ومن خلفه وبشكل مستعجل ولا بد من تسليح رجال الهيئة وإضفاء نفس الحصانات والحماية عليهم مثل جميع أجهزة الضبط وهنا مناشدة للحمين أن حرمات شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وموظفيها وأسرهم في عنقك فإما أن تحميهم كغيرهم وإلا تتركهم لمن يحميهم بعد الله وهو المستعان


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.