حذر أعضاء في مجلس الشورى السعودي من مغبة تفشي ظاهرة الشهادات الأكاديمية الوهمية والمزورة في البلاد. وقال العضو حمد القاضي إن السعودية تأتي تالية للعراق من حيث انتشار ذلك النوع من الشهادات التي قال إن بعض الجهات التي تمنحها هي «شقق مفروشة» تزعم أنها جامعات. ووصف القاضي تلك الشهادات بأنها «أبوريالين». وحذر أعضاء آخرون من أن تلك الشهادات المزيفة أشد خطراً على الوطن من الإرهاب والمخدرات والغش التجاري. واعتبر العضو الدكتور ناصر الميمان أن فساد التعليم أمر خطير. وقال إن حمايته «نوع من الجهاد»، مؤكداً أن القضاء ينظر سنوياً آلاف القضايا بينها ما يتعلق بشهادات علمية مزورة. وكان مجلس الشورى بحسب الحياة أوصى بمناقشة مشروع مقترح لنظام يهدف للحماية من الشهادات المزيفة التي تمنحها جامعات وهمية غير معترف بها، ينطلق كثير منها من خلال مكاتب ارتباط في شبكات «الإنترنت»، فيما ينطلق بعضها من مكاتب وساطة تجارية في عدد من الدول. وعلى صعيد آخر، ناقش المجلس أمس التقرير السنوي الأخير لمصلحة الزكاة، الذي يفيد بأن إيرادات الزكاة والدخل العام الماضي بلغت 319 بليون ريال في مقابل 717 بليوناً في العام الذي سبقه. وأقر المجلس طلب لجنة الشؤون المالية المنبثقة منه منها فرصة لدرس ملاحظات الأعضاء، والعودة إلى المجلس بوجهة نظرها في جلسة مقبلة. اعرف ان الجامعات الاولى في درب التبانه هي الجامعات السعوديه وانظر الى المخرجات (الطلاب) ....... بصراحه تفاجأتك في رفضك على التوصيه المقدمه من قبل احد الاعضاء بشأن صرف بدل سكن لموظفي الدوله كنت اتوقع انك ستصوت بنعم يادكتور حمد القاضي .. خاب ضني فيك بس صحيفة شمس كشفتكم ووضعتكم على المكشوف وهي الصحيفه الوحيده التي طلعت اسمائكم وصور كم وتصويتكم اغلبكم يقدم مصالحه على مصالح الشعب اتمنى تحويل مجلس الشورى إلى صالة طعام يا اخي ناس زورت بلبنان شهادات وجايه تستعملها بالمملكه مادري وشصار غليهم أين بدل سكن لموظفي الدولة يمجلس الشورى هذا الموضوع المهم للغاية وشهادة مي ال الشيخ بنت رئيسكم ميب مزوره بعد ولا حيلكم على الضعوف واللي عنده واسطه ماتقربون له لاوتقولون مجلس شورى أقول كفوكم يالشورى وأتباعكم،، حدكم مواضيع أبو ريالين وجاي !!!! هذا اللي فالحين فيه وبس !؟! مثل موضوع سارق ومن خلفه تصفقون له باسم حماية (المواطن) الساكن !!! لكن عندما يطالب السكان بجزء أقل من القليل من حقوقهم يتجاهل الأمر ويضرب به عرض الحائط وكأن القصد الإهانه والإذلال ( معاملة الأسياد للعبيد ) !!!! وتنفيذ سياسة ( جوع كلبك يتبعك ) ويعتقدون أن الجميع تنطبق عليهم هذه السياسة القذرة...... حسبي الله على كل ظالم إلى يوم الدين. واخيراً عطيتم الشهاده بالتعليم وجة يامجلسنا الموقر اول ناس لازم نتحقق من شهاداتهم المزوره هم اعضاء مجلس الفلس لانم اصنام فقط صوريه لاناقة لهم ولا جمل لاني اعرف اثنين منهم شارين شهاداتهم من امريكا ومصر لكن اقول الله يعين اهل الوطن الغالي على الفساااااد في هالبلد انا مدري الحكومه الا متى وضعها كذا لكن والا بلااااااااش الله لا يوفق منن يرفض بدل السكن موعدنا عند الجبار يوم يقبض الله السماوات بيمينه والارضين بيده الاخرى ويقول اين الجبارون اين المتكبرون موعدنا عند الجبار تتخاصم فيها الخصوم اسال الله ان يضرب الظالمين يالظالمين اسال الله ان يريهم الهم والغم والكربات والفقر والامراض امين امين امين الحينمالقو ا الا الشهادة المزوره يعني الواسطات في الجامعات وابناء الدكاترة يمشونهم بالواسطه وغش عيني عينك وش بتصير شهادنهم مشاء الله القراء جدا واعيين وانا أحسب أنه الناس نيمة على ودانها تقديري وحترامي للقراء المصبيه انك انت واشكالك وأغلب اللي من جيلك هم صفوة التزوير لأن الأبتعاث ما كان الا لكم انتم بس حسبتوها صح وهالحين جاي تقطع ارزاق العالم وروح شوف مخرجات الجامعات السعوديه اللي تشرف اقووول اتفوووه عليك وعلى شكلك يأهبل وشهادات جامعة مؤتة كلها بفلوس وناس اخذت المستوى السادس فيها هذي اخر ثقتكم في الاجانب اللى مفضلينهم على عيال بلدكم يامجلسنا الموقر أبشركم يامواطنين فقد أفاق النائم من سباته العميق وليته لم يفق من نومه أبعد هذه السنين بدأتم في التمحيص والتدقيق للمؤهلات الجامعية أين كنتم حينما كانت تتعاقد الجامعات مع بعض المسمين بالدكاتره فبعضهم والله العظيم لايفقه شيئا في تخصصه والأمثلة كثيرة يارجال الشورى . ثم أنظر إلى قطاع الصحة الذي هو يحتضر تجد بعض الذين يسمون بأطباء لايعلمون شيئا في الطب وليس لديهم أي معرفة . لكن السبب الحقيقي والمستفيد من ذلك بعض المسؤولين الذين يعملمون بالجامعات السعودية. ففي سنة من السنوات أوقفت أحدى الجامعات السعودية القبول في كلية الطب على نسبة 95% والذي يسمع كلامهم في ذلك الوقت يظن ان المستشفيات السعوديةقد شغلت كلها بكوادر سعودية. لكن أملي في الله وفي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله والمساندين له الصالحين وليس الفاسدين بأن يتغير الحال إلى الأفضل.