لم يتخيل لاعب بايرن ميونيخ والمنتخب الفرنسي فرانك ريبيري أن تسمية مولوده الجديد «سيف الإسلام» ستحدث ضجة كبيرة في فرنسا. ووصف بعض الفرنسيين المتعصبين هذه الخطوة ب «التحدي المباشر» للرئيس نيكولا ساركوزي أبرز المطالبين بإسقاط القذافي ونجله سيف الإسلام. ولم تقف الأمور عند هذا الحد بل شن معارضو ريبيري حملة كبيرة ضده على «فيسبوك» تضمنت نشر صورا للجزائرية «زاهية دهار» التي تورط ريبيري في إقامة علاقة جنسية معها. كما سخروا أيضا من تمسك ريبيري بتعاليم دينه الإسلامي في بعض المواقف وتجاهلها قي مواقف أخرى. وكان ريبيري قد رفض مشاركة زملائه في حمل كأس خمر لتصوير لقطة خاصة لهم، سواء كانت دعاية لأحد الخمور أو لا. وكان النادي البافاري أقام حفلة ترفيهية للاعبيه بعد الفوز الأخير على شالكه بهدفين دون مقابل ضمن الدوري الألماني. المهم في الأمر أن ريبيري رفض رفع كأس الخمر واكتفى بالإشارة بيده، وفخورا بإسلامه، وسط زملائه. تجدر الإشارة إلى أن ريبيري قام بإشهار إسلامه في عام 2007 بعد ارتباطه بوهيبة بلهامي وهي جزائرية مسلمة. اسأل الله ان يثبته على الحق لكن ما ودي انه سمى ولده سيف الاسلام يعني لو سماه محمد و...... بيييييييييييييييس يامان أنت أحسن واحد بالصورة لا وباليسااار كمان قال الله تعالى ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )) حتى ولو كانت تسمية الطفل تحديا للرئيس صاحب السلطة الأعلى في فرنسا نيكولا ساركوزي هناك من هو اعلى سلطة منه ألا وهو الله عز وجل فهو لن يخذل عباده