مدرسة الملك فهد ببريدة تحتفل بالأساتذة المتقاعدين

قامت مدرسة الملك فهد الابتدائية ببريدة في يوم الاثنين الموافق 21 / 1 / 1432 ه بتكريم الأستاذين المتقاعدين الأستاذ / عبدالله بن عبدالعزيز الشدوخي والأستاذ / سليمان بن صالح الهلال ، وذلك بمباركة من سعادة مدير عام التربية والتعليم بمنطقة القصيم الدكتور / عبدالله بن إبراهيم الركيان وبمشاركة فاعلة من مكتب التربية والتعليم بشمال بريدة تحت إدارة الأستاذ / عبدالله بن عبدالعزيز العجلان
كما حضر الحفل المشرف التربوي للصفوف الأولية والمشرف المنسق للمدرسة سعادة الأستاذ / فهد بن صالح التويجري بالإضافة إلى جميع طاقم المدرسة من معلمين وطلاب وزائرين .
قدَّم للحفل الأستاذ / خالد بن عبدالعزيز المطوع
وبدأ الحفل بآياتٍ من الذكر الحكيم تلاها الطالب / محمد بن سليمان الحميد
ثم كلمة مدير المدرسة الأستاذ / خالد بن علي الصمعاني والتي شكر فيها الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة القصيم على تشجيعها لمثل هذه الاحتفالات وفاءً لأهل الوفاء كما شكر فيها الأستاذين على جهودهم البارزة في مجال التربية والتعليم وأن بصماتهم واضحة في مسيرة أبنائهم الطلاب وقد دعا لهم بمزيد من العطاء في مستقبل أيامهم وأن يكون التوفيق حليفهم كما شكر منسوبي المدرسة على هذا التفاعل والاهتمام .
ثم ألقى الأستاذ / محمد بن عبدالله القحطاني كلمة المعلمين بالنيابة عنهم
ثم كلمة الطلاب والتي ألقاها نيابة عنهم الطالب / ياسر متعب الحربي
ثم كلمة المتقاعدين ألقاها نيابة عنهم الأستاذ / عبدالله بن عبدالعزيز الشدوخي والتي شكر فيها إدارة المدرسة على مابذلته من جهود لإقامة هذا الحفل والشكر موصل لجميع العاملين في المدرسة وللمشرف التربوي الأستاذ / فهد بن صالح التويجري
كما ألقى سعادة الأستاذ / فهد بن صالح التويجري كلمة شكر فيها الأخوة المتقاعدين على حسن صنيعهم وحث الأخوة العاملين على حسن العمل والالتزام بالسيرة الطيبة فالجميع سوف يتقاعد ولا يبقى إلا ماقدّم
ثم تم تكريم الأستاذين من قبل مدير المدرسة والمشرف التربوي الزائر ووكيل المدرسة الأستاذ / محمد بن سليمان السكاكر والمرشد الطلابي الأستاذ / سليمان الحمر وبقية الأخوة المعلمين وتم تسليم الدروع والتقاط الصور التذكارية
كما أقيمت بعض الألعاب الجماعية الخفيفة بين الطلاب والمعلمين
ثم انتقل الجميع إلى إحدى الاستراحات القريبة لتناول الغداء وتبادل الأحاديث الودية
مقتطفات من الحفل
- بكى كثير من التلاميذ على فراق الأستاذين الفاضلين وأبت دموعهم إلا أن تعبر عن حزنهم
- قدم الأستاذان هدايا تذكارية لجميع التلاميذ في المدرسة
شارك في عمل الدروع والهدايا والتوثيق كلٌ من الأستاذ / سليمان بن عبدالله العليقي والأستاذ / وليد بن عبدالعزيز الغريبي
الله يوفقهم الى مايحبه ويرضاه
والله يعطيهم طولة العمر ان شاءالله.
الهلال درسن قبل 18 سنه الله يحلله هو وزملاه.
الصوره الاخيره
لا تعليق
اقل الواجب يا ستاذي ابا منصور و يا ابا عبد العزيز هكذا يكون التقدير لمن كان لهم ايادي بيضاء على ابنائنا الطالبه فا الشكر موصول لمدير المدرسة و زملائه و طلابها ...!!
اقل الواجب يا ستاذي ابا منصور و يا ابا عبد العزيز هكذا يكون التقدير لمن كان لهم ايادي بيضاء على ابنائنا الطالبه فا الشكر موصول لمدير المدرسة و زملائه و طلابها ...!!
تقرير رائع وفقهم الله لما يحبه ويرضاه
السيف الأملح لجميع شايب ماسك كرسيه
فعلا
الصورة الأخيرة
لا لا لا لا لا تعليق
معقول في الزمن هذا يوجد طلاب بهذا الحب للمعلمين
هنيئا لكم يا أهل بريدة
اللهم بارك
ماشاء الله تبارك الله
اللهم احفظهم وبارك فيهم
الحين اللي بالصورةوبعد بحفل اللي قيل الاخيرة وش له ماسك عصا لا وبعد بحفل
جميل مارأيناه وما قرأناه من تقرير هذا هو المطلوب من إدارات المدارس وإداراة التعلم أن يقومو بتكريم من خدموا لتعليم أبائنا وتربيتهم ...
فهو أقل ما يمكن أن يعمل لهم من وفاء لأناس قضوا جل حياتهم بهذه المهنه الشريفه
كل الآماني بالتوفيق للمعلمين وأخص الرائع والخلوق المربي الفاضل الاستاذ/عبدالله بن عبدالعزيز الشدوخي أسأل الله العلي القدير لهم التوفيق بالدنيا والآخره ..
أتمني لكم حياة سعيده وصحه وعافيه مع الزوجه الثانيه فقد حان الآن وقت االراحة
اعتقد الصورة الاخيرة لمشهد تمثيلي مسرحي
الله يادنيااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ماتوقعت أن العيال يبكون كذاااا حسبالي بس حناااا بس البنااااااااااااات
الصورة الأخير واللي قبل الأخيرة
نتمى أن تتكرر دائما لأنه المعلم يستحق ذاك وهذه مكانته
لكن للأسف ما نسمع به دائما هو ضرب المعلم والفضل يرجع لوزارة التربية والتعليم
مدرسة الملك فهد ذكرا جميلة لأنساها درست الصف السادس في هذة المدرسة
عام 1403 وهي سنة أفتتحها وكان مديرها في ذالك الوقت المربي الفاضل
عبدالمحسن الغنيم ما أجمل تلك الأيام كان المدرس لة قيمة وأحترام أما
لأن للأسف الشديد ماذا أقول أنتم تعرفون كل شي
ماشاء الله تبارك الله
جميل هذا الوفاء ونتمنى فعلاً تكرار المشاهد المثيره والمؤثره في مدارسنا خصوصاُ في الصور الأخيره الذي يتضح خلالها بكاء الاطفال لفراق معلميهم ..
شكراً للمعلمين الأعزاء .
شكراَ لأولئك الطلبه الأوفياء .
شكراً لكل من ساهم في ذلك الإحتفاء .
شكراً .. شكراً .. شكراً .. لكل من ساهم في البذل والعطاء .
وكذلك جزيل الشكر والعرفان للدكتور عبدالله الركيان
وايضاً الشكر والأمتنان للأستاذ عبدالله العجلان
ووافر الشكر واجمل الأماني للإستاذ خالد الصمعاني