يوما بعد آخر تثبت الوقائع أننا أمام مرحلة مفصلية فيما يخص الأمن الأجتماعي الذي يتعرض حاليا لموجة من الاظطراب المقلق للجميع على اعتبار عدم وجود العقوبات الرادعة التي تعيد للأمن الإجتماعي وضعه الطبيعي بدلا من حالة الفلتان الإجرامي الذي تصوره لنا الوقائع والممتد لنيل شرف الفتيات السعوديات وسط عقوبات رومانسية حالمة تعيد فئة الإجرام للمكر والإيذاء مرات عديدة .. صورة سوداوية تعّم الوضع الأمني الاجتماعي بعد أن تنامى مستوى الجريمة ليتخطى حاجز السرقات ليصل للأعراض والبيوت حتى غدا الأمر وكأنه طبيعيا وهو مالم تشهده البلاد طوال السنوات الفارطة الأمر الذي يجعل المسؤولين ينتبهون جيدا فالشارع السعودي لم يعد يحس بذلك النوع الأمني المطمئن وفلتان اجرام الشباب آخذ في الاتساع المخيف نتيجة حتمية للتخلف الأخلاقي وسوء التربية وقبل ذلك عدم أخذ حساب للعقوبة المشددة التي تتناقص مع حفظ شيئا من القران والتمسك بالأخلاق داخل السجن فقط والعفو السنوي ليخرج المجرم بعد ربع أو نصف المدة للشارع من جديد وهكذا..!! من يصدق أن في السعودية سيأتي يوما يخرج شاب مع فتاة ويطلب منها أن تردد كلمات بذيئة في وضع مخل ويقوم صاحبه بتصويرها ؟؟ من يصدق أن باكستانيا يقيم حفلات جنسية راقصة لعدد خمسين فتاة من بلدنا؟؟؟ من يصدق أن شابا يقف على عتبة باب بيت فتاة ويهددها بالقفز من على السور إن لم تفتح؟؟؟ أخيرا من يصدق أن شبابا يتجرؤن لملاحقة طالبات مدرسة ثانوية للتحرش بهن أمام الملا..؟؟ لا أريد أن أسرد الكثير من المأسي ففي القلب ألم وفي الروح حزن وفي الجسد سيل من الهمّ.. دعوة لأن نترك الخصوصية التي نتشدق بها ونواجه ما يحصل في واقعنا من إجرام غريب ومستفحل بكل شجاعة وأن لاندفن رؤسنا كالنعام ونطبق العقوبات الشرعية الرادعة ونعيد للأمن الاجتماعي هيبته المهتزة تحت ذريعة اتفاقيات حقوق الإنسان وغيرها فبلادنا هي من يجب أن تصدّر العدل السماوي الإلهي للعالم .. استيقظت صباحا فوقعت عيناي على الخبر أدناه فخرجت كلماتي المجروحة دون ترتيب فالوضع فعلا أصبح ينذر بكوارث اجتماعية أمنية قادمة والضحية هو ذلك المواطن الذي يبحث عن هيبة تعيد للمفلوتين صوابهم وتؤكد لهم أن السيف الأملح لازال ساطعا في صفاة الرياض وجردة بريدة ... اللهم وفق ولاة الأمر لماتحبه وترضاه ويسّر لهم طريق الخير وأعن وزارة الداخلية ووفق مسؤوليها أنك سميع مجيب سلطان ابراهيم المهوس [email protected] خبر تم نشره بجريدة الحياة. تمكن حارس مدرسة ثانوية المعتلاء للبنات في محافظة وادي الدواسر من إنقاذ طالبات يدرسن في المرحلة الثانوية من مطاردة شبان لهن، عقب أداء اختباراتهن ظهر أمس. وذكر حارس المدرسة محمد حجروف الدوسري ل «الحياة» انه كان أمام المدرسة، ينظم حركة خروج الطالبات كالمعتاد، فتفاجأ بعدد من الطالبات يجرين باتجاهه، ويدعونه لحمايتهن من شبان كانوا يركضون خلفهن. وأضاف انه أدخل الطالبات اللاتي اتضح أنهن من مدرسة قريبة لمدرسته، بالتعاون مع حارسة المدرسة ثم دخل في شجار مع الشبان، لافتاً إلى أن أحد سائقي باصات نقل الطالبات، سارع بإبلاغ إدارة التعليم هاتفياً، وحاول مساعدته في القبض على أحد المعتدين، الذين أخذوا يرجمون المدرسة بالحجارة، واتبعوها بمحاولة سرقة سيارة الحارس، ليعدلوا عن ذلك ويفروا من المكان. من جهته، أوضح المدير العام للخدمات في إدارة التربية والتعليم للبنات في وادي الدواسر سعد العشوان ل «الحياة» أن اتصالاً ورد إلى إدارة التعليم العاشرة وعشرين دقيقة صباح أمس، من سائق حافلة مخصصة لنقل الطالبات، يفيد فيه أن عدداً من الشبان اعترضوا طريق مجموعة من الطالبات، وحاولوا مضايقتهن فلجأن إلى مبنى ثانوية المعتلاء للبنات المجاورة لمدرستهن. وأضاف أن الشبان رشقوا المدرسة بالحجارة والعلب الفارغة، واشتبكوا مع أحد أولياء أمور الطالبات في المدرسة، التي لجأن إليها، ثم حاولوا الاستيلاء على سيارة حارس المدرسة بالقوة، وتحت التهديد لكنهم فشلوا. وأشار العشوان إلى أن إدارته اتصلت بمحافظ وادي الدواسر، وأبلغت الجهات الأمنية فور وقوع الحادثة مقال راااااااائع جداً وهاااادف بأذن الله هذي المواضيع اللي المفروض من زمان تفتح وتناقش وتوضع النقط على الحروف من قبل وزارة الداخليه \\\\\\\\ انا اشهد انه متى ماقام السيف الأملح بالدور المطلوب منه ان تقل فعائل هؤلاء المفسدين يكرمون الاجانب و الموقمين الوافدين من كل البلدان....بالعيشة الهنية و الواظائف المريحة..... و السكان......و الشباب السعودي عاطل بعداد هائلة....بطالة و غلا معيشة ولا صرف معينة......وش تتوقعون منهم و الكبت الي فيهم.....يلعبون كرة.. بالشارع جزيت خير الجزاء لان الموضوع يجبان ينضر اليه بجديه من القضاه رساله الى القضاه اتقو الله وطبقو شرع القران لانريد غير الشرع فقط فقط فقط فقط يابوي البلد فالته والوضع سي سي سي المهم كم وصل البترول والباقي يحله الله حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل الفقر ذبح المسلمين الذل ثم الذل ثم الذل هو الحل لمثل هذا الشعب العاصي الله كريم دعوة لأن نترك الخصوصية التي نتشدق بها ونواجه ما يحصل في واقعنا من إجرام غريب ومستفحل قال من يقرأ قال من يفهم الامر جد خطير وكأن السؤولين - هداهم الله_ غير موجودين في الوطن لااسمع لا ارى بل اتكلم فقط بالنفي واللجان والدراسة اكبر مصيبة مايحدث من تثليم للامن وسكوت اما او ؟؟؟ من أمن العقوبة أساء الأدب ؟؟؟؟؟؟؟؟ قد يلاحظ المتابع للاحداث ان ابن الوطن بداء ينهج نهج العمالة في السلوك بسبب ان العقوبات لم تكن على مستوى الجريمة ققط تنشر الجريمة بالصحف ولاينشر العقاب في اليوم التالي لذا سنشاهد احداث اكبر حجم اذا لم تتدخل الحكومة في الضرب من حديد لمن يتهاون في اخلال الامن ...... شكرآ عاجل \\\\\" السيف الأملح لازال ساطعا في صفاة الرياض وجردة بريدة ...\\\\\" الافضل ان تتم دراسة اي ظاهرة بالمجتمع غير مقبولة اجتماعيا ، دراسة علمية متخصصة من ذوي الاختصاص . ومن ثم طرح الحلول التي تقلل منها . كمثال على ذلك ماليزيا اصدرت قوانين عقوبة الاعدام على مروجي ومستخدمي المخدرات الا ان ذلك لم يقظي نهائيا على المتعاطين؟؟؟؟؟؟؟ بكرة يبي يرد عليك أحد الأمراء بصفحة كاملة.. أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ، الحي القيوم أن يجزي الكاتب ( رئيس التحرير ) خير الجزاء على تطرقه لمثل هذا الموضوع ،، ووالله العظيم أنها دمعت عيناي عندما قرأت المقال والخبر .. فعلاَ مثل هذه الحوادث والوقائع تحتاج إلى إعادة نظر من حيث الإجراءات الأمنية من قبل المسؤولين ، ومهما تشدق المتشدقون ، ومهما قال المنظّرون ، فيبقى الحق الذي جاء من الحق المبين (( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب )) (( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير )).. ( اللهم وفق ولاة الأمر لماتحبه وترضاه ويسّر لهم طريق الخير وأعن ّ وزارة الداخلية ووفق مسؤوليها أنك سميع مجيب ) شكرا مرة أخرى للكاتب وفقه الله .. ولا بد من تفعيل مثل هذا الموضوع مرات وكرات ،، والله إنه من كثرة ما نسمع ونقرأ بدأ الخوف يدب إلى نفوسنا إن أزمعنا السفر أو قمنا برحلة أو سرنا وحدنا ، والله خير حافظا وهو أرحم الراحمين ، وقد ورد في الحديث ( إن الله ليزع بالسلطان ما لايزع بالقرآن ).. من / د. صالح التويجري /// موضوع هام وصريح جارح ولكن لابد من مشرط يستخرج به قيح المعاناة.. انا معك معناة شخصية وسماعا حتى اصبحنا نصدق الشائعات لهول الجرأة التى بدأ بها سفهاؤنا ولعل المقال يحضى بمزيد من المداخلات التى تثري الرسالة الهادفة كنت في اليمن منذ ايام فرأيت معظم الشعب تأبط ثلاثة اجهزة خطرة ( رشاش ومسدس وجنبية ) و:كأنهم في حرب اهلية .... ونحن في بلد الامن وتحكيم الشريعة والسلاح بيد الحكومة نسأل الله ان لا يأتي اليوم الذي يحمي فيه الانسان نفسه لقلة الوازع الديني والرادع السلطاني ...... ولذاكان من الدين تعظيم حق السلطان لاقامة حدود الله وامن الطريق ورد الحقوق .... فيجب ان نكون يدا واحدة لمعالجة هذه الظاهرة المزعجة البلا البلا ياسلطان من حقوق الشيطان ( الانسان ) عندك وعندنا مثل ذي الاخبار نسجل مجلدات ونروي فيها اسطورات ( بس البلا من ذاق موت ولا مات ) بالمناسبة هناك عضو بالبرلمان الكويت يطالب باصلاحات اجتماعية وعلى رأسها أنشاء هيئة مستقله تسمى هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وهنا أطال بأن تضم الرئاسة العامة لهيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر لوزارة العدل ويكون رئيسها بمرتبة وزير كا رئيس مجلس القضاء الاعلى 0 وتسند إليهم أضافتة لأعمالهم الحاليه تبليغ حضور الخصوم للمحاكم بالنظام الجديد وتنفيذ الاحكام كا قاضي التنفيذ المرتقب لان الحقوق المدنية حالياً لا تقوم بواجبها جيداً في التنفيذ وعليه تتأخر وتتأزم الخصوم ويلمون القضاء والقضاة ولم يعلموا ان عملهم يقتصر على الاحكام فقط دون التنفيذ ولعمري ما فائدة الحكم إذا لم ينفذ 0 الله يعطيك العافية على المقال الرائع ....... وبالفعل يجب تطبيق الشرع في كل شيء وأن لا يكون هناك تهاون حتى نقضي على هؤلاء الشرذمة . انتبهوا لهذا الإرهاب الجنسي أفزعني ذلك الخبر المؤلم الذي نشرته إحدى صحفنا منذ يومين عن مجموعة من الشباب الصايع (ثلاثة أو ربما أربعة) اختطفوا طفلة بعد خروجها من مدرستها وذهبوا بها لأحد المباني التي تحت الإنشاء. وبقية الخبر تعرفونها... وأظن أن كل من قرأ الخبر سيصاب بالفزع الشديد مثلي... والحقيقة أننا كنا ومازلنا نواجه انحداراً شديداً في هذا المجال ونتفرج على هذا الانحدار ولا نعطي ذلك ما يستحقه من العناية، ولا أقصد المعالجة والمتابعة الأمنية فقط، وإنما الصياح بأعلى أصواتنا في وسائل الإعلام ودراسة الحالة من جميع الجهات المختصة وإيجاد المعالجات الاقتصادية والاجتماعية بعد حصر الأسباب. نحن الآن ومنذ فترة طويلة نجند الكثير من إمكاناتنا الإعلامية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية لمواجهة ظاهرة إرهاب الفئات الضالة، وهذا أمر جيد ومطلوب، وأشكر جميع الجهات التي تضافرت جهودها لمواجهة الحالة، وبالذات مقام وزارة الداخلية التي تجند الآن الكثير من طاقاتها وطاقات أبنائها للمواجهة ونجحت بشكل ملحوظ في المواجهة والمعالجة ومازالت تسجل النجاح تلو النجاح... ولكن تأملوا الآن ما ينشر في وسائل الإعلام وبالذات صحفنا المحلية وحاولوا أن تكوّنوا فكرة ولو سريعة عن حجم تلك الحالات المفزعة من ذلك الإرهاب الآخر الذي يمكن أن نسميه الإرهاب الجنسي. في السابق لم يكن يمر يوم دون أن نجد في الصحف المحلية خبراً عن اختطاف فتاة أو طفل، ثم تطور الأمر فأصبحنا نقرأ بين كل يوم وآخر عن القبض على شباب سعوديين صوروا فتيات في أوضاع مخلة بتلفوناتهم الجوالة أو بوسائل أخرى وأصبحوا يبتزونهن بها للحصول منهن على ما يريدون ويهددونهن بنشر الصور في التلفونات الجوالة إذا لم يستجبن لمطالبهم. أما الآن فقد تطور الأمر نوعياً وكمياً، فمن الناحية النوعية تطور الأمر بحيث أصبح ليس الأمر قاصراً على بعض شبابنا السعودي الصايع وإنما حتى العمال الأجانب أصبحوا يصورون ويهددون ويبتزون فتياتنا، فقد نشرت الصحف منذ عدة أيام عن حالة تهديد لفتاة أو ربما لفتيات سعوديات من عمال آسيويين (!!) لديهم صور لهن في أوضاع مخلة، ولا أدري كيف تردى الأمر إلى ذلك الدرك السحيق من المرض...؟؟!! ولقد تطور الأمر أيضاً من الناحية الكمية فقد قرأت في فترة وجيزة عن حالات شنيعة... الأولى حالة عامل آسيوي استدرج لسكنه غلاماً في حدود الرابعة عشرة ليعينه في تحريك بعض موجودات سكنه، ولاحظ أحد المارة الغلام وهو يخرج من سكن العامل في حالة ذهول وعدم توازن وفزع شديدان مما حصل له فأبلغ الجهات الأمنية وتم القبض على العامل. والحالة الثانية لعامل أيضاً سحب طفلة لدورة مياه وسمع أحد المارة بكاءها فداهم العامل وأنقذها وأبلغ الجهات الأمنية. والحالة الثالثة لحالة عامل غسيل سيارات على ما أذكر استدرج طفلة ولاحظها أحد المارة وهي تخرج من سكن العامل فشك في الأمر وأبلغ الجهات الأمنية فتم القبض على العامل، والحالة الرابعة لذلك العامل الذي قلت إنه هدد فتاة بنشر صورها الفاضحة التي يملكها واشتكت للجهات الأمنية وتم القبض على العامل. هذه عدة حالات قرأت عنها في فترة وجيزة (يومين أو ثلاثة ربما)، وتصوروا كم عدد الحالات التي لم يتم اكتشافها أو تم اكتشافها ولم يتم الإعلان عنها، ثم تصوروا كم سيكون العدد إذا أخذنا في الاعتبار جميع ما ينشر في وسائل الإعلام، ثم كم سيكون العدد في الأسبوع والشهر والسنة؟ بصراحة... نحن نواجه حالة إرهاب جنسي بالغ الخطورة لا تهدد الفتيات والأطفال وأهاليهم فحسب، بل تهدد المجتمع بأسره، ولا أعتقد أني أبالغ إذا قلت إنها لا تقل خطورة عن حالة الإرهاب الآخر، ونحن الآن نجند الإمكانات الضخمة من إعلامية إلى اجتماعية واقتصادية وأمنية لمواجهة ذلك الإرهاب الآخر بهدف حمايتنا وحماية دولتنا من آثاره وهذا عمل جليل ومطلوب، ولكن ما فائدة حماية الدولة إذا تصدع المجتمع؟ إنني أناشد الجميع بما في ذلك وزارة الداخلية، ووزارة العمل، ووسائل الإعلام، وجميع الأجهزة المختصة، بأن يولوا هذا الإرهاب الجنسي البالغ الخطورة الذي نواجهه الآن ما يستحقه من العناية والاهتمام. ظاهرة البطالة، وحالات الفقر، وملايين العمال العزاب الذين نستقدمهم، والتربية الاجتماعية السيئة جداً جداً... وغيرها... وغيرها... كلها عوامل بالغة الأهمية والخطورة... بل وحوش كاسرة تفترس شبابنا وقيمنا وأخلاقنا واستقرارنا. وما لم نحشد إمكاناتنا لمواجهتها بشكل شامل فلابد أن تتوالد منها المشاكل الكبيرة التي منها ذلك الإرهاب الجنسي المفزع. هل رأيتم كيف تطور الأمر...؟؟ مجموعة من الشباب الصايع يختطفون طفلة ويأخذونها لبناية تحت الإنشاء...!! إنه أمر يدمي القلب... أليس كذلك...؟؟ الكاتب الأستاذ/عبدالله ناصر الفوزان . جزاك الله خير على المقال الهادف لاكن الوضع في البلد كماقال الاخوان سيئ سيئ في كل شي وياقلب لاتحزن في السابق كنا نرا السارق ونحن لا نعرفه حيث كان يطبق فيه شرع الله والان جدث ولا حرج الله يعطيك العافية على المقال الرائع ما ادري هل المسؤلون لايدرون عما يجري ؟ فتلك مصيبة وادا كانوا يعلمون فتلك مصيبة اكبر من اختها ؟ اسأل الله أن يلطف بنا وان لايسلط علين بسبب دنوبنا المقال جدا مهم ولمس الجروح... والحمد لله فديننا أكبر جدا جدا من أهواء العابثين أو الممانعين... والقصص المؤلمة مهولة للغاية ، فللأسف لانستغرب القادم المتوقع!! ونريد الإكثااااار من مثل هذه المواضيع... وسرد الأحداث والوقائع ، لعل وعسى أن تتعض العقول و تصحوا... شكرا عاااااجل ، وشكرا لكل المتفاعلين للحق والحقيقة... ودمتم.. التحية والتقدير للأخ سلطان علي المقال الرائع--اتمني الاكثار من ايضاح مثل هذه الحالات حتي يعود السيف الاملح الي موقعه الطبيعي--وللجميع التحيه مقال رائع الطاسه ضااااااااااااااااااااايعه بمعنى الكلمه اللهم ولّ علينا خيارنا .... فعلاً الوضع من سيء إلى أسوأ ولا يزال (........ ) يقولون نحن شعب الله المختار تمكن حارس مدرسة ثانوية المعتلاء للبنات في محافظة وادي الدواسر من إنقاذ طالبات يدرسن في المرحلة الثانوية من مطاردة شبان لهن، عقب أداء اختباراتهن ظهر أمس. نحن في بلد امن العقوبة فيه نحن في بلد امن العقوبة فيه نحن في بلد امن العقوبة فيه نحن في بلد امن العقوبة فيه نحن في بلد امن العقوبة فيه افعلوا ما شئتم من امن العقوبة اساء الادب حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل احيك اخوي سلطان على هذا المقال الرائع وهذا ليس بغريب عليك فأنت انموذج من شببنا المثقف الغيور على دينه اولا ثم وطنه وابناء وطنه . وانا معك في كل كلمه قلتها في هذا المقال والله المستعان ياخوي يا سلطان . لا حول ولاقوه الابالله من امن العقوبه اساء الأدب........هذا حال الواقع عندنا وهذه العباره تعني واقعنا بمعنى الكلمه والوضع خطير ولن يصلح الا بالتكاتف من الجميع بدون اسثناء ... وزارة الداخليه هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وزارة التربيه والتعليم وزارة الشؤون الاسلاميه اولياء الامور.....................الخ ونسأل الله للجميع العون والتوفيق ودمتم سالمين سلمت يداك على مثل تلك المواضيع ففي مثل هذه المواضيع يستمتع القاري ويستفيد وتكون الفائده ضاهر وليست كموضوعكم السابق والذي ضرره اكثر من نفعه دم هكذا فصتصبح جريدتكم من اهم الصحف في الوطن عزيزي سلطان : الجميع متفقين في الاعجاب بكم فلا تشوه تلك الصوره ببعض المقالات التي يخلو غالبها من الصحه تحياتي لك سلطان وشكرا من الاعماق لك،،،،،، في البداية أحب أن أرسل كلمة إعجاب في كاتب هذا الموضوع أخي العزيز : سلطان المهوس أما عن الموضوع فصراحة أمر يبكي أن تصل بنا الحالة لأن نسمع مثل هذه القصص تحدث من شباب ينتمي للإسلام بالاسم فقط أما أفعاله فلم يفعلها حتى من لا دين لهم حسبنا الله ونعم الوكيل أعتقد أن مثل هذه القصص دليل كافٍ للرد على من لا يزال يقلل من جهود رجال الهيئة وعملهم في إبطال كل ما يسيء لوطننا الغالي ودمتم بود الاملح وحده لا يكفي ياسلطان. مدام اعلامنا يطوي الساااااااعاااااااات في تحليل مباراة ليغرقنا في متااااااااهات وينقط علينا ببرنامج نصفه دعاااااااايات اعلامنا ياسلطان حفظك الله يهدم ما تبني اعلامنا ياسلطان ليس له هدف إلا الماااادة الكل يولول ويندب حظه ويحزن على وطنه ويخاف على شبابه.. ما اجمل التناااااقض ياسلطااااااااان كيف تريدون ان نطالب بالسيف الأملح والأنظمة المعمول بها في الإعلام السعودي بجميع قنواته لا تطبق الدستور ولا تحافظ على اخلاقيات المجتمع المسلم السعودي الإعلام ياسلطان له دوووووووور كبيرررر فهو ذو حدين وعندنا لا يوجد إلا حد واحد لماذا..؟؟؟ ببساطة اوضاع شبابنا ومشاكلة هل يتجرأ ان ينقلها امام الملا..! اتحدى الوزير ان يفعل ذلك . زمن الماديات طغى. اين دور العلماء فلا زالت كلمتهم مسموعة عند ولاة الأمر. اصلحوااااااا الإعلااااااااااااااااااااااااااام وسترون الصلاح. لافض فوك صديقي أبا عادل على روعة هذا المقال وخروج كلمات من لسان وطني غيور يئن من الخوف على بلده وأهله. آية واحدة كافية لأن نعيش بهدوء وطمأنينة وأمن وراحة بال شريطة أن يعقب القراءة تطبيق لها عندها هنيئاً لنا امة محمد بالحياة الرغيدة(ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب) السيف الأ ملح في إجازه متى انتهت هذه الإجازه التى أرجو أن تكون ليست بعيده ,,, فا لأمن سيستتب ,,, بإذن الله صورة مع التحية لمقام وزارة الداخلية انشغلتو بالارهاب المزيف ونسيتم الاهاب الحقيقي شكراً لكاتب الموضوع أمسينا نخاف نمشي في الليل خوفاً من سارقي بطاقات الصراف اصبحنا نخاف من جعل بناتنا يمشون للمدرسة التي تبعد امتار عن البيت خوفاً من اعتداء العمالة والعاطلين هذا هو الارهاب الحقيقي ودمتم من أمن العقوبة أساء الأدب ...!!! إن لم يتم معاقبة كل من أخطأعلى خطأه والتشهير به فسيكون هذا الأمر إعتيادياً .. الله يستر على بناتنا وبنات المسلمين .. مع كل الإحترام للأخ كاتب المقال ..أعتقد أن المحاكمه وإصدار الاحكام بردة الفعل الشخصية هي ظلم بيّن ..البلد فيها شرع وقاضي وتشريع وتمييز وجوانب كامله لإصدار الحكم العادل ..واللي قاعد يصير أفعال بشريه مستنكره ولكن ماهي مستغربه في ظل الانفتاح على العالم ولكن لايعني ذلك ان هذه الاشياء لم تكن موجوده بل كانت موجوده ولكن لم يكن هناك أعلام لينشرها ..أخطاء مراهقين في مدرسة أو باكستاني أمتهن القواده أعزكم الله ..تبقى مسائل عامه وقضية أجتماعيه لن يكون حلها ..بالسيف الاملح ..أنت تطالب بالانتقام في هذه الحاله وليست الأحكام الشرعيه.. أرجو النشر ياعاجل وشكرا .. لافض فوك يابو عادل .. وفقنا الله واياك لكل خير .. وبارك الله فيك على ماسطرته اناملك .. ونسال الله ان يحفظ اعراض المسلمين . بيض الله وجهك أشهد لله انك رجل نعم شرع الله وتطبيقه هو السبيل الوحيد لإعادة الأمن لبلادنا بلا حقوق بلا خرابيط اللهم وفق خادم الحرمين لكل خير سلطان لدي سؤال سغنطوووووووووط من اطلق مفهوم الخصوصية لدينا ووضعنا ( مثل من يدعون ) انهم شعب الله المختار ؟؟؟ تحياتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بيض الله وجهك يا أخ سلطان على هذا المقال الرائع. استطيع أن اوجز ما وصلنى إليه الى ثلاثة أسباب رئيسية: 1- ضعف الوازع الديني واسبابه كثيرة منها انتشار القنوات الفضائية الهابطة وكثرة ما يعرض فيها من حوارات جعلت ضعاف النفوس يتشابقون إلى تشكيك الناس في علمائهم وفي دينهم حتى بدأ الشباب لا يتقبل النصح ويشك في كثير من كلام العلماء. 2- ضعف تطبيق النظام ومن أسبابه الواسطة التي تسببت في خروج كثير من المجرمين بدون ردع مما يجعلهم يكررون اعمالهم ويتبعهم غيرهم. 3-نحن نتحمل الجزء الكبير حيث بدأنا نكثر من كلمات \"ما يخصني الموضوع\" كذلك اهمالنا لأبناءنا وبناتنا وعدم متابعتهم. تأثير القنوات الفضائية علينا جميعا حيث تغيرت كثير من مفاهيمنا وسوف أضرب لكم مثال حصل لي كما تعلمون هذه الأيام كثرة الغبار وعندي بنتي في الثانوية العامة ولديها حساسية من الغبار فطلبت مني الحظور يوم الثلاثاء والإربعاء للمدرسة لكي أخرجها بعد الفترة الأولى حتى لا تنتظر للفترة الثانية. ذهبت للمدرسة وسلمت الحارس بطاقت الأحوال وورقة بها اسم ابنتي وفصلها والسنة الدراسية وجلست أنتظر. بصراحة كانت الإجراءات شديدة فانشرح صدري لذلك ولكن لاحظت مجموعة من الناس في تذمر وعدم رضا من مديرة المدرسة لماذا لا تخرج الطالبات بدون بطاقة فسألتهم بالله عليكم هل ترضون أن ما حصل للخمسين طالبة والتي قرأنا خبرهم في الإعلام يحصل لبناتكم أو أخواتكم؟ فتغيرت وجوههم جميعا وقالوا بالطبع لا نريد ذلك فقلت لهم إذا يجب علينا جميعا أن نشكر هذا الحارس المسكين ومديرة المدرسة على محافظتهم على بناتنا فهن أمانة لديهم. كان بعضهم في البداية يعتبر ذلك تخلف وتشدد في غير محله. أحدهم كان يشتم ويعاتب بصوت عال وكان يوجه كلامه لي وأنا جالس أنتظر ويقول لقد تأخروا كثيرا وهذه الإجراءات المشددة لا داعي لها فكان ردي عليه يأأخي هل كتب على جبيني أو جبينك بأننا رجال صالحون؟ قال لا. فقلت له ما هو شعورك لو قالوا لك بأن أختك أو بنتك طلبها أخوها قبل قليل وخرجت معه؟ فتغير وجهه وارتعد وقال هل يعقل ذلك؟ فقلت له لو عملوا ماتريدون لحصل ذلك بكل سهوله ولكن هذه الإجراءات هي لحماية بناتنا فيجب أن نشكرهم على ذلك بدلا من التذمر. لقد أطلت عليكم ولكن شيء من ما في خاطري أحببت أن أشارك فيه ولكم تحياتي والله الموضوع في محلة وفعلاً الأمن الإجتماعي في أزمة وأزمة كبيرة وإن لم يعد السيف الأملح للساحة فلن يتغير شي وسيبقى الحال كما هو لأن الجناة الآن يعلمون بانهم إن اوقفوا فسوف يتم إطلاقهم إما بعفو ونص المدة وغيرة وهذا الأمر غير مجدي ومن يحفظ جزء من القرآن يتم إطلاقة ، من المفترض أن تعود الحدود الشرعية كما كانت في السابق وحدود السرقة التي لم نعد نسمع عنها إلا نادراً ، ياعالم الحدود الشرعية والله إنها رادعة وبقوة للأجنبي والمواطن على حداًَ سواء أعيدوها وأضيفوا لها الأعمال الشاقة وإستثمارهم في اعمال شاقة منهكة ويستفاد منهم في حفريات للشركات وإنشاءات حكومية حتى يعرف معنى الحرية لنفسة ولغيرة ، ياناس كثر الفساد والشرور لأنه الرادع زال والان يباع الخمر علناً ويعترض طريق الفتيات بدون أدنى خوف أو رهبة ، أتذكر مقولة للأجانب في السابق على شعار السعودية وهو ( أنه النخلة تاكل منها والسيفين إن لفيت يمين قدامك السيف وإن لفيت يسار فالسيف قدامك ) رائع جدا هذا الكلام..لابدان نرفع من اصواتنا حتى نحرك عجله الامن من جديد ,,,و الا كان نتيجه هذا الانفلات الامني قلقله لثوابت بلدنا الغالي.. اللهم احفظ بلدنا من كل سوء,, والله ولي الصالحين بارك الله فيك وحفظ الله الايدي التي تسطر لنا الحقائق ولو انها مره ولكن لكي نعالج الامر من البدايه والا سوف تزيد وسوف تاكل الارضة كل النخله حفظ الله هذه العقول النيره وشكرا اخوكم / سعيد الجهني ياجماعة كل شي عندنا وصل حده حنا لو نفتك من قضاء نصمفسد ف المدة وحفظ شي من القران كان ارتدع كل مفسد لانه بيعرف انه راح ينطق بالسجن حتى تنتهي محكوميته ثم لو يغيرون عصيان الجلد بكيابل كهرب كان افضل السلام عليكم مقال رائع بمعنى الكلمة وكلمات خرجت من القلب لتقع في القلب . ولن يعود الأمن إلا إذا طبق شرع الله .. بالنسبة لي أتوقع إن استمر الحال على هذا الشكل أن تجد النساء والبنات لا تمشي إلا ومعها سلاح . ولا تجد رجل إلا ويحمل سلاحه معه . يا ناس أصبحنا في هونج كونج والا وين حنا !!!! حقوق الإنسان------أولا التعليم الحر قضاء نزيه ومستقل مأسسة النظام صحافة حرة مؤسسات المجتمع المدني والباقي يأتي والجريمة تنتهي ويعم السلام والأمن والأمان والسيف الأملح يعود الى غمده حفظ الله بلادنا من كل سوء تحياتي لك سلطان وسلامي على الجرده-----سليمان السلمان صوره مع التحيه لمقام وزارة الداخليه صوره مع التحيه لمقام وزارة العدل صوره مع التحيه لمن يهمه أمن الدوله وأمن المجتمع فلامر خطير خطير خطبر خطير فالامن مطلب عزيز عزيز عزيز وبدونه المجتمع قلق قلق قلق ضربت على وتر حساس لكن ستستمر كل هذه التصرفات حتى يتأذا مسؤول كبير منها ثم يلتفت لها اتمنى من قلبي ان يبلى كل من حاول ان يساعد اي مجرم بالتستر عليه او مساعدته بالانكار والامثله على أولئك المجرمين كثيرة منهم يخطف الغلمان ومنهم من يسرق السيارات والبيوت ومنهم من يخيف الامنين ثم يتستر عليه واين هو الان ؟؟؟ كلها شهور ثم يتوسط له من في المحكمة من اقربائه ويخرج ..نعم من في المحكمه بالفم المليان والله الهادي بارك الله فيك يأباعادل في هذه المناسبه أذكر أنه في سنغافوره وقبل سنتين أو ثلاث تمت معاقبة فتى لايتجاوز الخامسة عشرة سنه - غربي (لاأذكر من كتدا أو أمريكا) وذلك بجلده عشرة عصيان في مكان عام بسبب رمي اللبان (العلك) بالشارع الذي يعاقب القانون في سنغافوره كل شخص يمضغ اللبان فيها. وقامت الدنيا في حينه من قبل وسائل الأعلام الغربيه منوهةً بفداحة العقاب مقارنة بالذنب المقترف، وكان رد السلطات السنغافوريه هو ( الذنب هو الذنب والقانون فوق الجميع والعقاب لابد أن ينفذ ومن لايعجبه لا يلزمه القدوم إلى سنغافوره ) ونفذ العقاب بالصبي.