سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الدكتور الثويني يؤكد في خطاب لرئيس التحرير : واقع الجمعيات الخيرية حاليا كشف من يدعون أنهم الكل بالكل بالعمل الخيري ومقالة (خلف وقيت) رائعة وأشاطره فيما كتب..
كشف الدكتور محمد بن عبد العزيز الثويني مدير عام جمعية البر الخيرية بمدينة بريدة أن الجمعيات الخيرية وتلك التي تم الترخيص لها مؤخر تعد إضافة مهمة للعمل الخيري لاسيما وأنها أجبرت قلة ممن يعتقدون أنهم الكل في الكل بالعمل الخيري على إعادة تقييم الأمور .. الدكتور الثويني أكد في خطاب بعثه لرئيس التحرير تعقيبا على ماكتبه الكاتب خلف وقيت في مقاله المعنّون (افطار صائم ورعاية يتيم) اعجابه بالمقال ومشاطرته للكاتب فيما ذهب اليه في مقاله ويسرنا أن ننشر تعقيب الدكتور الثويني كما وردنا : سعادة رئيس تحرير صحيفة عاجل حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قرات بتمعن أعقبه إعجاب ماخطته يراع الاستاذ خلف وقيت وأنا في هذا لست معقبا على تلك المقالة ولكنها إضافة تؤكد ماذهب أليه كاتبنا الكريم .. أقول أن الجمعيات الموجودة الآن وبخاصة مع وجود ما تم الترخيص له حديثا تعطي مؤشرا منطلقا نحو الأعلى بأن التخصص بدا يفرض نفسه رغبة أو إجبارا - رغبة وهي الأعم- عند الحريصين العاملين في المجالات الخيرية المتنوعة وإجبارا لأولئك - وهو القلة - الذين يحبون الاستحواذ على كل شيء وان يوهموا أنفسهم بأنه (ليس بهذا الولد إلا هذا الولد)وهم الولد الذين يجب أن تكون لهم الصدارة والإسم في كل شيء - هذه ليست خاصة في الأعمال الخيرية بل هي طبيعة بشرية تنازع صاحبها أيا كان موقعه ناهيك عمن لايرى نفسه إلا رقم واحد أو الأول في كل شيء وإن لم يكن كذلك فلاكان...!!!- أما الحديث عن الموضوع الاساس فإن كاتبنا قد طالب بالاهتمام بشبابنا من جهات الاختصاص والمحافظة على المكتسبات وبخاصة الساحات البلدية إنسانا وأرضا .. أقول نعم وهي دعوة جادة أشاطرك فيها على أن تقوم مراكز الأحياء باستلام تلك الساحات وتنظيمها أمكنة وبرامج بما يتفق وطبيعة الهدف منها . أما الحديث عن الجمعيات الخيرية ومشاريعها مما ورد في ثنايا المقالة فللحديث عنها موعد آخر بإذن الله .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. كلام جميل يادكتور محمد لكن عزيزي التطبيق هو المقصود والعمل السريع لمستقبل العمل الخيري المنظم الغير محصور على فلان وفلان هو المنشود عزيزنا الدكتور محمد إبدا (بمن تعول ) لتكن البداية من مجلس الجمعية إن كان القول حقيقة والتطبيق مقبل أنعم وأكرم بهذا الرجل الدكتور محمد الثويني كان لي الشرف أن أكون أحد طلابه في كلية المعلمين بالرس قبل أن ينتقل عمله لأحد الجمعيات الخيرية التي سيتحسن حالها بإذن الله في ظل وجود مثل هذا الرجل في إدارتها سأعقب على مضمون الخطاب بعيدا عن الملحوظات الشكلية فأقولإن المقال يحمل في ثناياه اتهاما لاشخاص ممن يعملون في المجال الخيري بأنهم كانوا يحتكرون العمل وكأنه لايوجد احد غيرهم فكان الأولى أن يبتعد عن هذا الأمر وخاصة بأن المسألة مجرد اعتقاد لايدعمه دليل وأمر اخر وهو التسليم والإعجاب بمقالة خلف وقيت على الرغم من انه تجرأ في مقاله وفضل امورا هي من قبيل المشاركات الاجتماعية العادية على تفطير الصائمين ورعاية الايتام انت اهل لما وصلت إليه وفقك الله وسدد خطاك وأعانك الله على ماتقوم به من جهد أنا متأكد جداً أن ماذكره خلف وقيت لاغبار عليه .. بل أنت يا أخ علي أكيد لك نصيب من هذه الجمعيات .. وإلا ...؟ شكرا د .محمد لكنالا تتصور انه ماهكذا تورد الإبل ؟! واذا كان منطلقك دكتورنا الكريم بحثا عن جاه يتمثل في اقصاء اصحاب السبق في الفكر والعمل فقل على الأعمال الخيرية السلام!! راجع نفسك ثم راحعها لترى أنه حتى لو كان موجود ما ترمز اليه فليس من الحكمة البوح به هنا لوجود قنوات تواصل افضل واجدى. تعقيب على رد الأخ صالح : هل قرأت موضوع خلف ؟! قد تكون كذلك ولكنك لم ستوعبه لذا عليك بالتمعن والاستيعاب ومن ثم الكتابة. الميدان يا حميدان !!! دعونامن كثرة الكلام ونريد تطويرا للجمعيات الخيرية بكل ماتعنيه هذه الكلمه فالتوزيع في الجمعيات بدائيا جدا حتى الاستثمارات لم يتم تطويرها بالشكل المطلوب نريد بطاقات اكترونية للمستفيدين ايضا نريد سهوله بالاجراءات المتبعه للصرف للمستفيدين وغيرها من الوسائل التي تطور العمل الخيري اما قول الكاتب ان هناك اناس احتكروا العمل الخيري لهم فهذا غير صحيح هم اجتهدوا ووجدوا القبول لدى النا س اين تطويرك بالجمعية يا سعادة الدكتور مع احترامي لك لكم تحياتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى أله وصحبه وسلم عندما يتم تكريم الإنسان الذي يستحق للمساعدة عندها نكون في مستوى نستحق ان نشيد بمن يعمل في هذه الجمعيات ولكن الحال في هذه الجمعيات المحتكرة للعمل الخير ي حسب من يعتقد العمل فيها لا يسر وذلك لأنهم يتعاملون وكأنهم أصحاب هذه الأموال وهم يتعطفون على مستحقيها يجب أن نرتقي في تعاملنا مع المستحقين ونبحث عن المتعففين المحتاجين فهم لا يذهبون لها لعلمهم بان كرامتهم سوف لن تحترم بل سوف تسحق ولماذا لا يكون هناك شروط جوده للعمل الخيري يتم بها قياس مدى جودة العمل الخيري حتى نستشعر مدى تطور هذه الجمعيات