في معلومات صادمة وجديدة؛ أظهر فيلم وثائقي أن الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي احتفظ برأس أحد أعدائه مجمدًا لمدة 25 عامًا في الثلاجة بعد قتله، وأجرى زيارات متكررة لها، للاطمئنان عليها. ويحتوي فيلم "الكلب المجنون" من داخل العالم السري لمعمر القذافي، بحسب صحيفة "ديلي ميل" الإنجليزية؛ ما يفيد بأن القذافي بنى قبوًا خاصًّا في جامعة طرابلس، كان يغتصب فيه طالبات جامعيات بعد إلقاء خطاباته. ويكشف الفيلم أن هذه الغرفة تحتوي على سرير، وجاكوزي، وأدوات جراحية، وجهاز لفحص النساء، والتأكد من عدم إصابتهن بأمراض تنتقل عن طريق الجنس. والفيلم للمخرج البريطاني كريستوفر أولجياتي سيتم بثه على قناة شوتايم، يوم الجمعة القادم. ولم يتيسر بعد معرفة ما هي الأدلة والوثائق التي اعتمد عليها صانعو الفيلم في إعداده. ومنذ ساعات قليلة؛ احتضنت الإمارات معرضًا يُقدم للمرة الأولى، ساعات يد لعدد من الرؤساء والحكام العرب الراحلين، منهم "القذافي"، حيث تأتي الساعة المصممة خصيصًا له وهي تحاكي حياته الشخصية، ونهجه، وكل ممتلكاته التي أحاطها اللون الأخضر. وتبدو "ساعة القذافي" مصممة من قرص أخضر مع كلمة مكتوبة في الوسط "في الحاجة تكمن الحرية".