في وقت لطالما كانت فيه أوجه قصور العمل هي الأكثر تبادراً للذهن وما يتزامن مع ذلك من نقد بلا حد للمسؤول أتى الدرع التقديري الذي قدمته جمعية تحفيظ القرآن الكريم بالبكيرية ليلة أمس للمهندس عبدالله بن عبدالرحمن الطريزاوي وحظوته بشرف تسلمه من يد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز عند تشريف سموه لحفل تخريج الدفعة الحادية عشرة من حفظة كتاب الله أتى تثمين جمعية تحفيظ القرآن الكريم بالبكيرية لجهد وعطاء وتفاعل م. الطريزاوي وما يؤديه من دور كبير يجسد مدى ما يتمتع به من تعاون مثمر وعمل بناء وليترك مساحة للتفاؤل لدى كل مسؤول يعمل بتفان وإخلاص وجهد دائب في سبيل أن يكون ما يقدمه ذا أثر وقيمة وعوائد تسع في منافعها وخدماتها كافة الجهات دون استثناء . المجتمع البكيراوي تقبل درع جمعية تحفيظ القرآن وتثمينها للدور الذي يقوم به م. الطريزاوي بالشكر والثناء وتقدير خطوة رجال الجمعية ووفائهم لمن ساند جهودها وساهم في تذليل كثير من العوائق ولم يدخر وسعاً في سبيل دفع عجلة نماء أعمالها وقيام مشاريعها مؤملين أن يكون هذا التكريم وجهة جديدة لمد جسور التعاون ما بين كافة الجهات نحو تكامل الأعمال وإنجازها. جمعية تحفيظ القران بالكيرية لها السبق في اعمال الخير وحفظ القران لدى كافة طبقات المجتمع .. السعوديين و المقيمين لهم الشكر وللجميع يجب ان يقفوا معهم والطريزاوي يستاهل . واهالي البكيرية هم اهل القران والعلم منهم العلماء والخطباء والائمه قالها الجميع الطريزاوي يستاهل اثناء الحفل والجمعية ااختارت الشخص المناسب في المكان المناسب نتطلع الى المزيد من النجاحات لجمعيتنا الموقرة شاهد عيان يستاهلون وبارك الله لهم جميعا جزاه الله خيرا على مايقدمه خدمة للجمعيه وهو عمل واضح وملموس جزى الله خيرا كل من ساهم بهذا العمل الجليل الاخوه العاملون في جميعة البر وعلى راسهم الشيخ الفاضل عبدالله الدخيل يعملون ويخلصون في الجمعيه وتكريم الطريزاوي دليل على التعاون مع الجميع