أكد البيان الفلكي الموحد للأهلة "تحري" الصادر عن الجمعيات والمراصد الفلكية أنه وبمشيئة الله تعالى يكون يوم الأربعاء الموافق ( 18) نوفمبر هو غرة ذو الحجة للعام الهجري 1430 حسب إحداثيات مكةالمكرمة. وأوضح البيان أن يوم الاثنين (16) نوفمبر يقترن القمر (المحاق) فلكيا في تمام الساعة 10,13 مساء . وقال البيان بان الشمس تغرب مساء يوم الثلاثاء الموافق (17) نوفمبر في تمام الساعة 5,39 مساء ، وعند غروبها يكون القمر على ارتفاع (3) درجات وزاوية سمت (241) درجة والزاوية بينه وبين الشمس " الاستطالة " (9) درجات وإضاءة سطحه (0.7%) من أضاءه البدر المكتمل وسوف يغرب في تمام الساعة 6,1 مساء . وأضاف البيان بان يوم الأربعاء (18) أكتوبر تغرب الشمس في تمام الساعه 5.39 مساء وعند غروبها يكون القمر على ارتفاع (13) درجه وزاوية سمت (234) درجة والزاوية بينه وبين الشمس " الاستطالة " (20) درجة وإضاءة سطحه (3.2%) من أضاءه البدر المكتمل ويمكن رؤيته بالعين المجردة بكل يسر وسهولة و يغرب في تمام الساعة 6.53 مساء. وبناء على ما سبق- يؤكد البيان فلكيا - بان يوم الثلاثاء الموافق 17 نوفمبر هو أخر أيام شهر ذو القعدة وأن يوم الأربعاء الموافق 18 نوفمبر هو غرة ذو الحجة للعام 1430 ه ( حسب تقويم أم القرى) وصادق على ذلك : نائب رئيس الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء – الجمعية الفلكية بجدة - الجمعية الفلكية الفلسطينية - جمعية هواة الفلك السورية - مرصد بريده بالقصيم - مرصد المرزم الفلكي بالكويت - مرصد الجوبي الفلكي باليمن – جمعية النجم الثاقب لعلم الفلك بالجزائر – جمعية ابن الهيثم لعلم الفلك بالجزائر - نادي الإسراء والمعراج الفلكي بقطاع غزة الحمدلله اللهم اجعلة هلال خير وبركة ورحمة للعالمين واحفظنا وحجاج بيتك الحرام واجمع قلوب المسلمين امين . اللهم اجعله شهر خير وبركة على الأمة الأسلامية اجمع ..... الله يتقبل من حجاجناوان يكتب لناالحج عاجل غيراجل يارب العالمين الحمد لله الذي لم يجعل لنا في الدين من حرج فلقد قالها الرسول صلى الله عليه وسلم قبلكم (((( الصوم يوم يصوم الناس والحج يوم يحج الناس))) قال الحق سبحانه( ما فرطنا في الكتاب من شيء) ويقول الحق سبحانه( وما كان ربك نسيا) ويقول الحق سبحانه(وماأتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنة فإنتهوا) وقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ( نحن أمة لا نكتب ولا نحسب الشهر هكذا والشهر هكذا) ويقول الناصح الامين صلى الله عليه وسلم(صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته) ولتعلم عبد الله ان امر الهلال بالشريعة أمر عظيم أرتبطت به عدة عبادات وتشريعات وليست المسالة بالامر الهين حتى نفزع لكل ناعق فناخذ منه بالقول بامر من أمور الشريعة المهمة الهلال يتعلق به امر الصيام والحج والزكاة وعدة الماوفى زوجها فإذا كان من الشريعة بهذا القدر فهل يترك بل أمر ينظمه ويضبطه حتى يأتي المتأخرون ليبنوا من الدين ما لم يبين فمن لم يسعه بيان محمد صلى الله عليه وسلم فلا وسع الله له ومن لم يرضى ما رضيه الحبيب صلى الله عليه وسلم وصحبه فلا رضي يأتي أعرابي لايعرف يشهد برؤية الهلال ويسظاله المصطفى اتشهد بأن لاإله إلا الله وأني رسول الله فما ان يصدر منه قولة نعم حتى يصدر امر الحبيب لبلال أذن يبالال بالناس فليصوموا غدا سبحان ربي العظيم أمر من الدين بهذه المكانة العظمى ثم لا نجد حرف من نصوص الوحيين بتعلم منازله ولا متابعتها فقط نربط برؤيته الخطاب ينطلق من المصطفى للأمة كل الأمة للعالم في محراب علمه وللمتعلم في حلقته وللمزارع في حقله وللأعرابي خلف إبله ثم يأتي نابتة تجعل من أمفسها او صياء على الشريعة ويلزمونها بما لم يلزمه به الله ولا رسوله لكنها السنين الخدعات يؤتمن به الفاسق ويكذب بها الصادق ولا حول والا قوة إلا بالله عباد الله السنة السنة وبوصية حبيبكم الذي نشهد انه بلغ الرسالة وادى الأمانة فمن لم يشهد بذلك فليس من الإسلام والامر يحتاج اوسع من هذا المقام لكن لعله يكفي من القلادة ما أحا ط بالعنق وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا