للأسف ما حدث في سوق الأسهم لا يمت إلى أي رابط اقتصادي في أعمال أي بورصة 0 الآن اتضحت الرؤية ما يحصل في السوق ليس له أي صلة بالاقتصاد بالمختصر ودائع مجمل المستثمرين و المودعين في البنوك المحلية في حدود 500 مليار ريال و يقابلها أصول هي عبارة عن قروض تجارية لشركات محلية و أفراد و سندات حكومية لايمكن استردادها في وقت قصير الواقع هو أن الودائع التي في حسابات الناس تم أصلا استهلاكها من قبل البنوك بالإقراض أن هذه الأموال لن تعود إلى البنوك في أي وقت قريب و ستبقى أصولا على الورق. أن الطريق الوحيد لإخراج البنوك من مأزقها هو أنتقوم 0000 بعملية سطو قانوني منظم كيف ---- تم تجنيد مضاربين مجهولين الهوية حتى تبعد شبهة أن رفع القيمة السوقية لمجمل الأسهم إلى أرقام فلكية كفيل بجر جميع الناس العاقل و الجاهل إلى هذه الحيلة القانونية و الطريف في الأمر أنهم استطاعوا أن يقنعوا الناس بوجود هيئة حتى تكون هي بؤرة امتصاص غضب الناس 0 و الهدف مسح ما لا يقل عن 90 إلى 95% من القيمة السوقية لجميع الأسهم التي في محافظ المودعين لدى البنوك ---- ما هي النتيجة 00000000000 إفلاس الغالبية العظمى من أصحاب الودائع الجارية حيث أنهم لن يتمكنوا من المطالبة بودائعهم السابقة (لأنها تم سرقتها منهم نظاميا) تعافي البنوك قانونيا و لأمد طويل جدا من خطر الإفلاس و هذا هو بيت القصيد 0 إن هدم سوق المال رأس على عقب لن يؤثر على الأموال التي في دفاتر البنوك فقط انتقلت ملكيتها من الناس إلى جهات أخرى لذا يجب علي الدولة التفكير بجد بتعويض المتضررين بسوق الاسهم وصناديق الاسهم المحلية حيث غرر بهم من جهات مسئولة ودفعو الي ذالك والدولة اعزها اللة وعلي راسها ابومتعب لاتلوجهدا بمساعدة القريب ولبعيد سدد اللة خطاة وعزة بالاسلام وعزالاسلام بة000