حُفر تتربص بسالكيه وحافل هذا الصباح احد الواقعين في شِراكه اخبارية عفيف - نواف المرشدي : تربصت حفر الطريق الواصل بين الشارع العام والحزام الغربي (من جهة الغرب او ما يعرف لدى البعض بشارع السلامه نسبة إلى محطة السلامه) بإحدى حافلات (حافل) الخاصه بنقل الطالبات في الصباح الباكر من هذا اليوم فوقعت في شِراك إحداهن وخارت قواها "على كبر حجمها" . وكان لهطول الأمطار ليلة البارحه وقُبيل فجر هذا اليوم "و إن لم تكن غزيره" دور كبير في إخفاء الحفر وتغييب معالم الطريق الذي لم يعد فيه من الإسفلت إلا ما قد يبلغ الربع او لا يبلغه من إجمالي مساحته فهو ما بين ترابي انقشعت طبقة الإسفلت عنه او حفر تختلف أحجامها ومواقعها فيه , وغالباً ما يكون هناك مجال للهروب من هذه الحفر والنجاة من الوقوع فيها (كما وقعت الحافلة) وذلك بالمراوغة يمنة ويسره تمر مرة بالقرب من الحفره ومرة لا يحول بينك وبينها إلا مليمترات فتكتب لك النجاه ولكن هطول زخات من المطر او رش خفيف كفيل بتغييب معالم الطريق وعدم رؤية الحفر فيه حاله كحال اغلب الطرقات والشوارع في هذه المحافظة . صور لحافلة حافل وهي بين قبضة احد الحفر : إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل غيض من فيض يحكي بعض من حال الشارع (قبل ايام من هطول الامطار) : إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل