بفضل من الله أعلنت وافدتين من الجنسية الإثيوبية دخولهن أعظم الأديان في أعظم الشهور والأيام وأعتناقهن الدين الإسلامي الحنيف بعد توفيق من الله عزوجل ثم بجهود موفقة من كفلائهن العاملين لديهم وبتعاون من المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بأملج وكانت الوافدتين الإثيوبيتين قد نطقتا شهادة التوحيد بعد قراءة واسعة عن الدين الإسلامي وسماحته وعظم شريعته من كتب دعوية قدمت لهن من قبل الأسر العاملين لديهم .