الأب والأم إذا كبرا في السن يجب علينا برهم والعناية بهم أكثر سمعت قصة لأب في قرية بجواري كبرت سنه ورق عظمه وهو يسكن مع ولده جزاه الله خيرا وجلب له خادمة لتعتني وتنظف والده الكبير ولكن هذا الشايب يتعب الخادمة عند تغيير حفائظه فتقوم الخادمة بقبص هذا الشايب في أفخاذه المتعطفة حتى يلبس وهو ساكت وبلاش قلة أدب يا شايب خلك ساكت أحسن لك. المشكلة أن جيرانه يسمعون صياح الشايب ولكنهم يرددون ويش دخلنا ويش دخلنا ويش دخلنا. نص--يحة: لا تجيب لأبوك ولا لأمك خدامة وانت ما تشييك على الأفخاذ ومنطقة الظهر والحواف التي تلي مناطق البول والفضلات أعزكم الله فهي غالبا مغطاة بالحفائظ والفنايل والسراويل وهي مناطق مظلمة ومكتومة عن الهواء فتتكاثر بها الفطريات فيصاب الجلد بحكة ورائحة كريهة فتعالج بالفازلين وهذا أكبر خطأ والصواب علاجها بكريم كينا كومب مع تعريض هذه المناطق للتهوية وتنظيفها بماء فاتر شوي شوي مع التجفيف بفاين لأن أحسن مكان لنمو الفطريات هي الأماكن الرطبة والمظلمة مع تقليب كبير السن اقرؤوا سورة الكهف تعرفون فائدة التقليب باختصار اللي ناوي يبر بوالديه يسوي زي ما تسوي الأم مع مولودها وبلاش كثر كلام واللي ما هو قادر سيب يا أخوي كلام الناس وراء ظهرك ووديهم لبناتهم يقومون بخدمتهم ورعايتهم واللي ما عنده أخت وديهم للرعاية. أنا أكتب هذا الموضوع واسأل الله أن يرزقني بر والدي عنده مو عند الناس ودمتم بارين.