خالد بن فهد مع النصر كالشمس والقمر في مجرات السماء وهما جزءان لا يتجزأ من الآخر فمنذ بداية نشأءة الرياضة في المملكة العربية السعودية وخالد بن فهد لا يختلف عليه اثنان من عشاق ومحبين ومشجعين الأندية السعودية وخاصة نادي النصر وكان يدعم بعض الأندية السعودية ومن ضمنها الفريق المنافس لناديه الهلال و كان داعم كل الإدارات النصراوية منذ عهد الأمير عبد الرحمن بن سعود رحمة الله عليه وحتى يومنا هذا فالحب والعشق للأصفر العالمي يجعل هالأمير يدعم بدون ما يعرف الخسارة والانتصار للنصر . فصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فهد أبن الملك المعظم فهد بن عبد العزيز رحمة الله عليه ترك المناصب العليا وتفرغ بحياته للنصر ومتابعته وكان اليد اليمنى بكل صغيرة وكبيرة وكانا يتصدى لكل ديونه فيا حظ العالمي بخالد و يا حظ خالد بالعالمي . فالزمان زمانك والأرض أرضك فكل الداعمين يحضرون فترة ويختفون ما عدا خالد بن فهد من بدايته منذ أكثر من 40 سنة والنصر مثل بيته فهنيئا لنا جميعا وللرياضة السعودية بأمثال هالأمير محبوب الجميع , لم نراه يتكلم في الاعلام ولم نراه يظهر في الصحافة ولم نراه يقبل بذكر أسمه في العلن فخالد بن فهد ماله مثيل تبارك الله رب العالمين .