** سقطة كغيرها من السقطات التحكيمية بقيادة الأسطورة عمر المهنا ... غرّد غرّد يا كثيري سيضعونك من حكم صالات إلى حكم باصات ... شد حيلك يا كثيري فمستقبلك باهر .... ويرددون أننا نطبق الاحتراف .. يا خرابك يا مالطة . ** هل سيعتذر الكثيري كما سبق واعتذر .. لا اعلم ولكن السؤال يكون بالصيغة الآتية : ماهي الفائدة إذا ما خرج واعتذر .. لا فائدة أبداً لذلك الحل الوحيد هو اعتزاله التحكيم أو إبعاده من قبل أسطورة التحكيم المهنا وإيقافه كعقاب له ولمن هم على شاكلته ... ممن لا يضع الأمانة منهجاً له في مهنته ... ** مايثير الاستغراب ... أن الهلال تمر به الثلاث والأربع جولات بدون أن يتحصل لاعبيه على أي بطاقة ملونة ... يا راجل.. يلعبون كوره ولا واحد طش ..!! ** تفصيل باكستاني ... جمله تتكرر في مجالسنا عندما نتشارك لعبة البلوت .. ولكنها الآن أتت تفصيلاً للهلال .. مبروك ياهلال مبروك .. وأمانة عليكم كرموا المهنا تراه يستاهل .. ولا تنسون أصحابنا اللي بعد الإشارة يمين وإذا وصلتوا التقاطع بتلقون الأصلع على اليسار والمربع على اليمين وأبو عكاز واقف يناظر بصمت ينتظر الزفة ... تراها وصية .. والهمام الهمام ... ** سننتظر برامج هذا الأسبوع ومداخلاتها .. سواءً من عمر المهنا أو غيره من مسؤولي اللجان .. ودعوه للضحك أقدمها للجميع .. فهذا الأسبوع مليء بالأكشن الرياضي .. وستستمر المهازل يوماً بعد يوم ... وسيبقى العنوان الوحيد يرفرف عاليا ... ويقول :: من أتى أولاً البيضة أم الدجاجة .!! ** يجتمعون في برنامج ليقيمون كتّاب الصحافة .. وينعتونهم بالصغار وأنهم بحاجة اكتساب الخبرة وما إلى ذلك .. وتناسوا بأنهم كهول الصحافة ومؤسسي الفكر العقيم . بل وتناسوا إنهم رموز الاسترزاق الإعلامي ... فهم من أهم الأسباب في تأسيس الكراهية بين الجماهير الرياضية .. ** يقولون أن الإعلام الإلكتروني أعطي مساحة كبيرة من الحرية إلى أن أصبح بؤرة تنشر التعصب .. ولكن الحقيقة تقول يا كهول المنطق والعقول ... بأن الصحافة الإلكترونية أوضحت مدى عقمكم الفكري ورداءة أقلامكم .. فشكرا للشبكة العنكبوتية التي أوجدت من يستطيع أن يعريّكم ويبيّن حقيقتكم يا فقراء الثقافة.. ** فلم قديم .. أبطاله عُرفوا من سنين طويلة .. ما حدث في نهاية الفلم أحزن الكثير فقصته تحمل من الأسى والألم الكثير ... في ذلك الفلم تم قتل ذلك الفارس في ظروف غامضة وحُلت المشكلة في حينها بعد تدخل تلك الشخصيات القوية .. حتى وإن كانوا في ذلك الفلم يقومون بأدوار الكومبارس.. إلا أنهم حلو تلك القضية واقتصوا من قاتل الفارس ... أذكر ذلك الفلم جيداً حينا أصبح في دور السينما ... ولكن ما أدهشني أن الفلم سيُنتج من جديد كجزء آخر وسلسله متواصلة .. وذكر الكثير من المحللين بأن نقطة اللقاء في ذلك الفلم مستحيلة فالصدع لازال موجوداً ولهذا سيكون السيناريو بأن يتغيب الممثل الكبير عن أبرز محطات هذا الفلم بعذرٍ أو بغير عذر.. إنها قصة ومن القصص المثيرة التي عرضت في دور السينما قديما .. ** عندما يقول البعض بأن النصر إذا ما لعب بطريقة هجومية فإنه يمتع ويبدع .. فلا بد أن نقف وقفة تمعن وإدراك .. لأن البعض سيقول إنه من غير المنطق أن تتعاقب إدارات وأجيال لاعبين ومدربين ونقول بأن الطريقة الهجومية هي الأفضل .. ولكن بالإجابة إفادة..فنادي النصر من حين تأسيسه استقطب اللاعبين وبشكل مركز في النواحي الهجومية .. سواءً في خط الوسط أو في خط الهجوم .. وأصبحت المناطق الخلفية تعمتد على اللاعبين الأجانب أو على اللاعبين المحليين مادون المستوى في النواحي الدفاعية .. استمر هذا النهج فأصبح التركيز في تعويض اعتزال نجوم النواحي الهجومية جيلاً بعد جيل .. وكأنها دائرة ثابتة .. لذلك يقول الكثير النصر يبدع ويمتع في النواحي الهجومية .. وأتمنى فعلا أن يعون هناك بأن الفلسفة الدفاعية لن تأتي بنتيجة في فريق صُقل على أن يكون هجومياً بالفطرة.. ** مسؤول خرج ليصرح رداً على ذلك المسؤول .. وعند سماعي لذلك الحديث أحسست وكأني أتابع فلماً كرتونياً لعدنان ولينا .. قمة الخنوع والأدب والذرابه. فصمت قليلاً وقلت :خوينا ما قال أن رئاسة الأندية يبي لها فحول .!! ** ظلموه وأوجدوا الأكنة بالصدور وأخرجوا آهات الصابرين ... بزعمهم أن يتركوه ويهجروه .. ولم يعلموا بأن الظلم والبهتان .. يولّد العشق والإصرار .. زيدوه ظلماً وقهراً ف والله لن تزيدوا محبيه إلا تلاحماً ووقفه ... سترون ذلك في مباراة السد الأسبوع القادم بإذن الله .. وسيكون الرد مرعباً يا بائعي الذمة والضمير ... قفلة :: أشاهد صورة الأمير فيصل بن فهد والأمير عبد الرحمن بن سعود ... رحمهم الله .. وأقول :: الله يذكر وقتٍ أول فيه غانم ... في ديار(ن) كان يعوا ذيبها .