عاد النصراويون من جديد الى مدربهم الأورغوياني خورخي داسيلفاً وتعاقدوا معه رسمياً خلفاً لمواطنه دانيال كارينيو، بعد تعثر المفاوضات بين الأخير والنادي العاصمي، ليكون داسيلفا الخيار الأمثل بالنسبة لادارة الأمير فيصل بن تركي التي أستعانت به في موسمها الأول، وأعاد النادي من جديد الى دوري أبطال آسيا في موسم 2009-2010م, وذلك بحسب مانقله موقع قناة العربية. وخاض داسيلفا تجربته الأولى مع الأصفر صيف العام 2009م، وحقق مع الفريق المركز الثالث بالدوري، وخرج من دور ربع النهائي ببطولة كأس ولي العهد، فيما حقق المركز الثالث ببطولة كأس الملك. ودرب داسيلفا بعد انتهاء عقده مع النصر فريق غودي كروز الأرجنيتني، ومواطناه بانفيلد وبينارول وبين ياس الإماراتي.