وتنفيذ عدد عشرة آلاف موضئ ودورة مياه من أصل عشرين ألف ، مع توفير مياه شرب مبردة داخل مبنى التوسعة وفي الساحات الخارجية ، وتشغيل السلالم الكهربائية لخدمة الحركة ما بين الدور الأرضي والدور الأول والأول ميزانين والثاني ميزانين بمبنى التوسعة ، وكذلك السلالم الكهربائية التي تخدم دورات المياه بدور القبو أسفل الساحات وتشغيل نظام التكييف ، والإنارة ، ونظام الصوت والمراقبة التلفزيونية وأنظمة مكافحة الحريق . وحرصاً منه حفظه الله على تهيئة الأجواء المناسبة لحجاج بيت الله الحرام ، فقد صدرت توجيهاته بإفتتاح المرحلة الأولى من مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لرفع الطاقة الإستيعابية للمطاف والتي تشمل : 1 منسوب الصحن بطاقة استيعابية قدرها ( 000ر20 طائف / ساعة ). 2 منسوب الدور الأرضي بطاقة استيعابية قدرها (000ر5 طائف / ساعة). 3 منسوب الدور الأول بطاقة استيعابية قدرها (000ر15طائف / ساعة ). 4 منسوب السطح بطاقة استيعابية قدرها (000ر30طائف / ساعة ). إضافة إلى المطاف المؤقت بطاقة استيعابية قدرها (000ر2طائف / ساعة ). كما تم توفير جميع عناصر الإضاءة والتهوية اللازمة لجميع الأدوار وكذلك توفير نظام الصوت والمراقبة التلفزيونية ومكافحة الحريق وتشغيل مجموعة من السلالم الكهربائية لتسهيل الحركة من وإلى صحن المطاف مباشرة . وتعتبر التوسعة الحالية الأكبر على مر التاريخ مساحة واستيعابا حيث تبلغ مساحة التوسعة الإجمالية للمسجد الحرام (000ر300ر1) مليون وثلاث مئة ألف متر مربع وتضم التوسعة (52) بوابة وأربع منارات وقبة رئيسية متحركة وعدد (120) مصعداً ، بالإضافة إلى الخدمات الأمنية والصحية ومحطات النقل وأنفاق خدمات المسجد الحرام والبنية التحتية المرتبطة بها على مساحة تزيد على ( 000ر000ر1) مليون متر مربع . // يتبع // 08:33 ت م NNNN تغريد