فتحت افتراءات مسيحي مغربي ضد الإسلام، باب المخاوف من عمليات التنصير في البلاد العربية والإسلامية، التي حذر منها الداعية الشيخ سلمان العودة. وفي وقت بدأت الصحافة المغربية تتحدث عن الشاب المسيحي الذي حول أجزاء من القرآن الكريم باللغة الدارجة، أكد العودة أن أكثر من 250 ألف مغربي يتلقون رسائل جوال دورية عن المسيحية والتنصير من مناطق معينة مخصصة لهذا الغرض. وبدأ ناشطون في وضع صفحة مناهضة لهذه الحملة على الفيس بوك، حظيت بنحو عشرة آلاف عضو، إلا أن المدون خليل أزيدو، طالب بتفعيل الضغط على تلك الجماعات قبل فوات الأوان.