كشفت دراسة إحصائية جديدة أن الشعب الكندي هو أكثر الشعوب الغربية نشاطا في المواقع الإلكترونية الاجتماعية مثل الفيس بوك وماي سبيس. وأوضحت الدراسة التي قامت بها مجموعة فورستر للبحث، ونشرتها الصحيفة الكندية فايننشيال بوست، أن 57 في المئة من الكنديين الذين شملهم الاستطلاع هم من المشاركين النشطين فيما يتعلق بهذه المواقع والفيس بوك، خصوصا مقارنة مع 51 في المئة من الأمريكيين و38 في المئة من البريطانيين. وحسب الدراسة فإن 79 في المئة من الكنديين يتصفحون موقع فيس بوك أو يرفعون مقطع فيديو على اليوتيوب أو حتى يعلقون ويقيّمون المدونات مرة واحدة كل شهر على الأقل، ويمتلك 18 في المئة منهم مدونة واحدة على الأقل أو معرفا لرفع مقاطع الفيديو في اليوتيوب بشكل مستمر.