يالحزن تكفى لاتحد(ن) على أقصاي بالغدر تعرفني أبد ماأشارك وياللي بعيوني منزلك.. اسمع الجاي منظر فظيع لطيحتك و ا نهيارك مع السلامة.. وكان ودك أجل باي وبّلغ تحياتي لشوق انتظارك هذ ا ك أ و ل كنت كلي و أ شيا ي انتحارك « دم » وماعاد باقي غير بكتب و بحسبها كتا به على ا لما ي مستحيل بيوم أرضى مسارك لكن على فكرة.. أنا أمشي بمبداي ومالي ومال الظن وإلا اعتبارك ورغم الألم.. والضيم.. وآهات بلواي لا يمكن إني أعترف بانتصارك خلاص انت الحين واحد من عداي و با لأ مس كلي كنت ليلك و د ا ر ك مع من يغني بكتب لجر ح ليلا ي يمكن يجي ها لليل . . يقتل نها رك دربك طويل.. ولا رايح.. ولا جاي وماعاد شمسك شمس.. وأنا مدارك بوعدك ما تمشي على د ر بك خطاي وأشره على طيفي إذا يوم زارك ياللي بعيني كنت.. عمري وديناي لاتشوف منظر طيحتك وانهيارك نازف