جتني تقول الحب جاني على الكيف مع واحدٍ أفنى حياته عشاني! وراحت عبث تستدرج اوصاف وتضيف: “مدري وش اللي في غرامه بلاني” حكيّه يجيني دوم من غير تكليف إحساسي في قربه (يسابق زماني)..! ما كان عابر في ضلوعي كما طيف كان الضلوع و كل نبض المحاني! في حكيها “صورة غدر” ما بعد شيف في عشقها راحت تعيد الثواني..! حتى وصل اسمك سقط سهوًا (مخيف) بعيون شرهاتي و كف المعاني! يا صاحبي و إن قلت بالوضع ذا زيف ما يكذب إحساس ٍ ل غدرك دعاني! هذا المسا و الجرح خلاني أعيف طيبة خفوق ٍ ما تجمّل ب (أماني)..! تبغى الحقيقة طعنتك جات تخفيف لذنوب عشق ٍ ما يعرفك أناني..! يالله عساها تقاسمك “كذب ٍ و حيف” وتذوق وش يعني تخون ../ الأماني..! لا يكسرك دمعي يا بو قلب ٍ رهيف للدمع في عيني ملامح / أغاني..! يسعد مسا جرحك إلى صار ع الكيف آنست به روحي و عطّر كياني!