واحد واحد ألفان وتسعة.. آخر لقاء يا ليت قلبك على محبتنا بقاء كان موعدنا يمشي سريع وكنتِ فيه ناوية الوداع وكان قلبك لفراق شجاع وأنا جيتك بلهفة ميت شوق وكانت خطواتي تنساق سوق مدري وش حصل لك؟ صارت مشاعري عندك رماد ولبستِ في لقانا ثياب الحداد بيديك قتلتِ علاقتنا بيديك قتلتِ محبتنا تركتيني ويا رأفتي بحالي.. كنت أظن أني بحياتك غالي يا ويل (خلف) من قلبك القاسي يا سهل عندك موت المشاعر ظلمك قتل فيّ ألف شاعر بعدها العشرة وطول السنين وطيتي بقدمك على الحنين حرام اللي سويتِه فيّ.. هذا القلب لك وتقتليني حرام كل الحب بدون تقدير ليتك شفت مني أي تقصير يمكن أعذرك وتحمل غدرك لكن للأسف إني ما لقيت خلاص أنا من ظلمك مليت خلف الحسين