طبعي كذا من يوم ربي خلقني ما اعرف اوسّع خاطري لا تضايقت ل رشيد الدهام خرج ابن آدم من العدم قلت: ياه رجع ابن آدم للعدم قلت: ياه تراب بيحيا... وحي بيصير تراب الأصل هو الموت وألا الحياة؟ عجبي!!! ** ضريح رخام فيه السعيد اندفن وحفرة فيها الشريد من غير كفن مريت عليهم.. قلت يا للعجب الاتنين ريحتهم لها نفس العفن عجبي! ** أنا شاب لكن عمري ألف عام وحيد لكن بين ضلوعي زحام خايف ولكن خوفي مني أنا أخرس ولكن قلبي مليان كلام عجبي! ** يا باب يا مقفول... إمتى الدخول صبرت يا ما واللي يصبر ينول دقيت سنين... والرد يرجع لي: مين؟ لو كنت عارف مين أنا كنت أقول عجبي! ألف شكر يا سعد، القصيدة وصلت، وسأبعث لك بالملاحظات كما طلبت. فيصل: جميل ما تكتبه يا فيصل، إذ يحمل أفكارا وصورا جميلة، لكن يجب أن تكمل هذا الجمال وتزيّنه بالمزن و(الوزن). حمدة عوض: وصلت قصيدتِك يا حمدة، وهناك ارتباك بسيط في الوزن، نحن على ثقة أنك ستعالجينه بإعادة قراءة النص من جديد. طويل الباع: لم أسمع بالشاعر الذي ذكرت من قبل، وحسب نصوصه التي أرسلتها، أشك في أن يكون شاعرا كبيرا كما تقول! عبدالرحمن المدني: إن كان الشعر سيسهّل عليك غربتك يا عبدالرحمن فاكتب واكتب، وأعدك بأنني سأنشر الصالح من شعرك. فهد اليامي: البريد يا فهد أكبر واسطة، ثق في كلامي، إلا أنه من الصعب تجاوز غير الصالح للنشر ليصبح صالحا للنشر بمجرد أنك أرسلته (بالبريد).