غريب أمر تلك الأختام المزوّرة على وثائق لمراكز علمية سعودية عريقة على رأسها دارة الملك عبدالعزيز.. من يقف وراء تلك الحالة العبثية، يلغ بكل تأكيد قيمة تلك الوثائق، لأنها "قيمة مزوَّرة"، لكن ماذا يجني هؤلاء من تزوير وثائق وأختام جهات بحثية مهمة، ولماذا يحاولون التشويش على الباحثين في أوراق التاريخ؟