ذكرت تقارير إخبارية ﺃن المغنية جنيفر لوبيز تمر بأزمة زوجية قد تنهي علاقتها بزوجها مارك ﺃنتوني. وقالت صحيفة صن البريطانية ﺃمس إن لوبيز ذهبت إلى ﺃحد الاحتفالات وهي لا ترتدي خاتم زواجها في حين كان زوجها يقضي ﺃوقاتا طويلة في ملاهٍ ليلية بنيويورك ولوس ﺃنجليس بصحبة نساء ﺃخريات. وﺃضاف التقرير ﺃن ﺃنتوني شكا من ﺃن لوبيز لم تعد قادرة على جعله يشعر بالسعادة. في الوقت نفسه تعاني لوبيز رغبة زوجها في مراقبة كافة ﺃفعالها، التي تصل إلى درجة متابعته مكالماتها الهاتفية والغيرة الشديدة التي ﺃصبحت تطغى على تصرفاته معها. ووفقا ل(صن) فقد لاحظ ﺃقارب وﺃصدقاء لوبيز وﺃنتوني ﺃن علاقتهما لم تعد على ما يرام خلال احتفالات عيد الشكر.