اعتبرت شريفة الشملان مديرة الفرع النسوي بهيئة حقوق الإنسان بالمنطقة الشرقية منع بعض ا لتخصصا ت عن المرﺃة وعدم استقبال الفتيات في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن حتى في الكليات التي تقع في دائرة ما يسمى (منا سﺐ للمر ﺃ ة) مثل كلية الإدارة نوعا من ﺃنواع العنف الخفي، الذي تتعرض له المرﺃة السعودية، إلى جانﺐ إعاقة تطبيق ﺃنظمة العمل التي تخدم المرﺃة، وﺃبرزها (عمل المرﺃة لبيع المستلزمات النسائية)، مشيرة إلى العنف الوظيفي الذي يتمثل في بقاء المرﺃة خارج صنع القرار. فيما اعتبرت فوزية العيوني، وهي ناشطة حقوقية ومديرة اللجنة النسائية في (ﺃدبي الشرقية) تخصيص بعض الدوائر الحكومية مدخل للنساء مع ذوي الاحتياجات الخاصة نوعا من ﺃنواع العنف المستتر والخفي غير المدون، كما ﺃسمتهمتهمة. المناهج الدراسية بتكريس الغباء لدى ذهنية المرﺃة وممارسة العنف ا لخفي في تلك ا لمنا هج، مستعر ضة بعض ا لنما ذ ج التي تربي الولد على التفوق، والبنت على الغباء "على حد قولها".