كشفت مشاركات ضمن ا لفر يق ا لعلمي ا لنسا ئي بكرسي الأمير نايف بن عبدالعزيز لدراسات الأمن ا لفكر ي بجا معة ا لملك سعود عن دلائل يمكن من خلالها اكتشاف حالات التطرﱡف الفكري لدى الشباب والفتيات، من بينها عدم قبول النقاش في المسائل الدينية محل الخلاف، وتبني ا لنظر ة ا لحد ية للأ شيا ء والأحداث، ويصحﺐ هذه السمة في الغالﺐ مؤشرات لفظية وفعلية تدل عليها. كما ﺃشارت المشاركات في الحلقة النقاشية التي ﺃعدها الكرسي الأكاديمي، تحت موضوع (البدء في محاولة وضع مؤشرات تساعد الأسرة ا لسعو د ية على ا كتشا ف التطرف الفكري لدى ﺃبنائها)،