قدمت شركة الاتصالات المتنقلة زين السعودية ﺃكثر من 300 ﺃلف وجبة إفطار للصائمين في الحرمين الشريفين خلال رمضان المبارك. حيث وفرت الشركة عشرة آلاف وجبة إفطار يوميا منذ بداية رمضان في كل من مكةالمكرمة والمدينة المنورة بواقع خمسة آلاف وجبة للزائرين والمعتمرين في ساحات الحرم المكي ومثلها في المسجد النبوي الشريف قبيل موعد الإفطار كل يوم. قامت شركة (الاتصالات) السعودية عبر بوابتها الإلكترونية () معكم منذ بداية رمضان المبارك بتوفير الكثير من الخدمات المتميزة لعملائها وزوار بوابتها، الإلكترونية: ومنها (اختم) القرآن بعرض كامل للقرآن الكريم يتيح للزائر التلاوة وختم، القرآن وفتاوى على الهواء مباشرة مع فضيلة الشيخ عبداﷲ، الركبان وﺃدعية وﺃذكار وفتاوى رمضانية متنوعة وشخصيات، إسلامية وإمساكية رمضان لجميع مناطق السعودية. وتسجيل لصلاة التراويح من الحرم، المكي ونصيحة اليوم وصحتك في، رمضان ومسابقة رمضان اليومية وجوائز، للفائزين إضافة إلى المنتدى الرمضاني الذي يتضمن حوارات وآراء في الكثير من القضايا الإسلامية. قدّر فهد بن عبد ا لعز يز العجلان المدير العام لمؤسسة () الامتياز حجم سوق الأشمغة في السعودية بنحو 11 مليون شماغ، سنويا وﺃشار العجلان إلى ﺃن حجم سوق الأشمغة الراقية في السعودية تقدر بنحو 300 مليون ريال. مؤكدا ﺃن مؤسسته حصلت ﺃخيرا على الوكالة الحصرية في الشرق الأوسط لمنتجات الشماغ والغترة للمصمم العالمي الفرنسي جي لاروش. لاتفاق في العاشر من سبتمبر الجاري حول خفض الإنتاج في الوقت الذي كان ﺃغلﺐ الناس يتوقعون ﺃن تترك مستويات الإنتاج دون، تغيير وقال مسؤول سعودي رفيع المستوى إن السوق على ما، يرام و ﺃيدت المنظمة القرار الذي اتخذ بالإجماع بالعودة الى مستويات الإنتاج المتفق عليها. وقال ﺃحد مندوبي: () ﺃوبك "الاتفاق جاء مفاجئا بحيث كانوا جميعا يتوقعون عدم" التغيير. وقال المحلل ديفيد كيرش من (بي إف سي) إينرجي إنه ربما يكون علي النعيمي وزير النفط السعودي قرر ﺃنه بذل ما فيه الكفاية لإعادة الأسواق تحت سيطرة ﺃوبك. من جهة ﺃخرى انخفض الطلﺐ على النفط في الولاياتالمتحدة ﺃكبر مستهلك له في، العالم ما رجع بمعدل الأزمة النفطية إلى ﺃوائل الثمانينيات. وزادت الأزمة المالية العالمية من احتمالات تباطؤ الطلﺐ على الوقود بمعدلات ﺃكبر. وقال: كيرش "السعوديون يحتاجون إلى تأييد بقية ﺃعضاء ﺃوبك في حال تراجع الطلﺐ عندما يتعين عليهم اتخاذ إجراءات "إضافية.. هذا. ويعتبر اتفاق الأسبوع الماضي ﺃن تخفيض السعودية إنتاجها بنحو نصف مليون برميل يوميا من الإمدادات، الإضافية التي كانت تعهدت بضخها في وقت سابق هذا، العام عبارة عن محاولة لتهدئة الأسعار التي كانت في ذلك الوقت تتجه نحو مستويات قياسية. وكان اجتماع يونيو الماضي في جدة بشأن الطاقة وزيادة الإمددات العالمية له بالغ الأثر في تهدئة الأسواق العالمية ونزول النفط عن مستوياته، القياسية حيث ﺃعلنت السعودية فيه زيادة الإنتاج من جانﺐ، واحد ورفعت إنتاجها إلى 9.7 مليون برميل، يوميا وقالت إنها ستواصل الإنتاج بهذا المعدل ﺃو ﺃكثر حتى نهاية العام إذا كان هناك طلﺐ يضاهيه من جانﺐ الدول المستهلكة. يذكر ﺃن روسيا منذ فترة طويلة تحضر اجتماعات ﺃوبك، كمراقﺐ لكنها لفتت انتباه الغرب بإرسال وفد رفيع المستوى يرﺃسه نائﺐ رئيس الوزراء إيجور سيتشين لمؤتمر المنظمة هذا الشهر. وقال وزير الطاقة الروسي سيرجي شماتكو ﺃمس إن روسيا سترسل وفدا رفيع المستوى إلى الاجتماع المقبل الذي تعقده المنظمة في الجزائر في 17 ديسمبر المقبل. ويقول المحللون إنه ليس من المتوقع ﺃن تنضم روسيا لأوبك لكنها انتهزت الفرصة لاتباع سياستها المتمثلة في تعميق العلاقات مع الدول المنتجة للنفط. توصلت () ﺃوبك