بركة ووقاية. ﺃتذكر جيدا تلك اللحظة التي ختمت فيها القرآن وﺃنا في حلقة التحفيظ بمسجد الأمير سلطان بحي الثغر بجدة وكنت لحظتها في الصف الثالث، الثانوي وكان من طريقتنا في ذلك الوقت ﺃن لكل طالﺐ مدونة خاصة لتسجيل الحفظ والمراجعة حيث قام الجميع معلما وطلابا بتسجيل ما تم ومن ثم التوقيع لتظل تلك اللحظة فرصة العمر. ذكرى رائعة بهذه المناسبة المباركة، السعيدة وﺃرجو ﺃن تسمح لي في ختام ه ذا اللقاء ب أن ﺃوصي نفسي وق راء "" شمس بألا يخرج منا شهر رمضان إلا وقد حققنا فيه كل ﺃهدافنا خاصة ﺃننا نعلم ﺃن رمضان هو رضوان اﷲ للمقربين ومغفرته سبحانه للعاصين وضمان با لجنة للطا ئعين و ﺃ لفته جل و علا للمتوكلين ونواله الجزيل، للصادقين فلننطلق ونبادر ولا نتوان واضعين في الحسبان ﺃنه مجرد ﺃيام معدودات فإما لك إما عليك.