استشاط مغني البوب جاستن بيبر غضبا بعدما تمكنت معجبتان مراهقتان من التسلل إلى الجناح الخاص به في أحد فنادق مدينة ليفربول البريطانية والتقاط صور فوتوجرافية لمتعلقاته «شديدة الخصوصية». وذكرت صحيفة «ميرور» البريطانية الشعبية أن الفتاتين «16 و 18 عاما» لجأتا للتخفي في زي عاملات النظافة في فندق «هارد دايز نايت»، ولكن أمرهما افتضح عندما ضبطهما أحد حراس بيبر بينما كانتا تحاولان الوصول إلى سرير سارق القلوب الكندي الصغير. وعندما علم جاستن «17 عاما» بالحادث الذي وقع ليل الجمعة الماضي، غادر جناح الفندق الذي تبلغ تكلفة قضاء الليلة الواحدة فيه 750 جنيها إسترلينيا، ولجأ للنوم في الحافلة التي تقله خلال جولته الحالية في بريطانيا.