إيه الشعر يوم أكتبه لعيون من يغري حلاه أبني معه بيت القصيده وأرجع أهدم بيتها ماهو مهم أصبح نجم بس المهم أكسب رضاه معاهده لو يطلب الثنتين ماعزيتها هذاك عنهم «مختلف» في طلته في مستواه حبتني عيونه وأنا غصبٍ علي حبيتها يومك بعد يا هاجسي تدري عن البير وغطاه وش حاجتك بالناس يوم أزعلتني وأرضيتها كحلت لك عين الطريق وذابت عيونك معاه وجيت إتباهى في كحل عينه ورحت أعميتها أشبهك بالطير لا رفرف وحلق في سماه يا هاجسي والناس ملتني .. وأنا مليتها هذا مكاني والطموح اللي تعبت أركض وراه والديره اللي دونها فتل الشوارب جيتها من طيب خاطر والزمان إليا عصاني من رداه والحربه اللي في يدي على العدو سنيتها أنشهد إني ممتلي ضيقه من الوقت وغثاه كم لي وهي كلمه على لساني ولا بديتها ما فيه داعي والجفا ما رد قلبي عن هواه وإلا المفارق بيدي إحباله ولا شديتها رح قلهم : يغريني المشوار والحلم ومداه أو قلهم : لا سموا الغيبه غلا سميتها الصوت هذا لو يموت من التعب يبقى صداه والرجل لولا شرهة الخلان ما عنيتها أثر القصيد إليا ارتوى عقب العطش ينسى ظماه وأثر الحبيبه كنها عندي وهي في بيتها