الأعمال الخالدة تقاس بأثرها الطيب و«نفع» العامل يكشفه «سخا» العمل خصوصا إذا «رضا» الناس به.. شاعر المليون عمل من هذا النوع، فقد «عشق» الذوق الشاعري العالي، وحرص على أن يقدم عمله مقرونا ب«طبع» بصمته الخاصة عليه. لذا «مس» بطرحه الذوائق المتعطشة للشعر. ف«ناخ» الإبداع بكافة أشكاله على مسرحه. تميز ب «فرق» الطرح عبر ما قدم سواء بالكم أو بالكيف.. «ساح» الشعر والفكر في أجوائه، فكانت ليالي حلقاته «سفر» للشعر ب «مزج» الفكر. قدم الشعر ب «رش» زخمه الإعلامي عبر شاشته وأثيره، ف «علّق» نياشين محبة الشعر بعمل احترافي غير مسبوق، و «فرز» بأسلوبه الإبهار الأدبي السامي من حضور الشاعر. ليغدو طوفان «مده» للقيم الشعرية السامية. تلاطمت بحور الشعر على مسرحه بين «عمق» القصيد وسطحه. لذا قالوا: إنه «فتح» للشعر. وقالوا: إنه «رتب» الساحة الشعبية. وأنا أقول: إنه محيط «شجن» لا حدود له. «سبح» الشعر والشعراء على مركبه. شاعر المليون.. فكرة «أثنى» شكلها على مضمونها وقدمت ب «نمط» الفكر والشعر.. وحُفّا بخطة إعلامية. شاعر المليون باختصار يا سادة.. «عثر» على كنوز موروثنا الشعري ف «أغرى» الشعراء بها.. كي «يشفي» جراح إهمالها القديمة بطريقته الخاصة.. وكأنها «تعاض» بالتفاتة شاعر المليون لها.. وليؤكد أن شاعر المليون «راع» الشعر الحقيقي.