تقدمت جامعة الملك سعود 146 مركزا في التصنيف العالمي الإسباني ويبوماتريكس، محافظة على المركز الأول على مستوى العالم العربي والإسلامي والشرق الأوسط وإفريقيا، ومحققة المركز 164 عالميا، بعدما سبق أن احتلت 292 في تصنيف يناير 2009. وتبوأت الجامعة المركز الثامن آسيويا، متقدمة عشرة مراكز بعدما كانت في المركز 18 في تصنيف يناير الماضي 2010. ودخلت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ضمن أفضل «200» جامعة عالمية أيضا محققة المرتبة «178» عالميا متقدمة أكثر من 226 مركزا عن آخر تصنيف، بينما حققت جامعة الملك عبدالعزيز تقدما بدخولها ضمن أفضل «300» جامعة عالمية، حيث أصبحت في المرتبة «291» عالميا بعد أن كانت في المرتبة «496». واعتبرت جامعة الملك سعود تحقيقها المرتبة 164 عالميا تأكيدا لمكانتها خلال الفترة الماضية بين الجامعات العالمية: «إنجاز لم يتحقق لكثير من الجامعات العالمية عطفا على هذه الفترة القصيرة، وأن هذا التصنيف ليس التصنيف العالمي الوحيد الذي تحقق فيه الجامعة حضورا للوطن».