گآن آلشيخ محمد بن زآيد ذاهباً لبيته ، ثم رأى بنت صغيره على الرصيف طآلعه من المدرسه تنتظر ابوها وتبكي . قآل للسوآق وقف قآل للبنت تعآلي اركبي اوصلك قالت لا قآل ليہ قآلت مااعرفك قآل آلسوآق لهآ هذآ الشيخ محمد قآلت عآرفہ قآل السوآق ليہ تقولين مآاعرفہ قآلت اقصد انہ غريب وآبوي يقول لآتركبين مع غريب ضحك آلشيخ وحلف يجلس معهآ لين يجي ابوهآ الصوره صورتها مدرسہ بجوالهآ . .. عزيزي الطالب/ة .. كأنك ماشفت شيء، فلا تحلم بيوم من الأيام لو تجلس من الطُلعه لين وقت الطابور من بكرا أنو يمر عليك ويتكي معك حتى مدير الأرشيف بمصلحة الصرف الصحي فرع الحدود الشماليه .