من خلال موقعها الإلكتروني تفتح جامعة الملك فيصل يوم 12 شعبان الجاري باب القبول الإلكتروني حتى نهاية دوام الثامن عشر من نفس الشهر من خلال موقع الجامعة www.kfu.edu.sa، وسيتم تسليم أصول الوثائق الطالبات والطلاب المقبولين هذا العام عن طريق مكاتب البريد الممتاز مجانا، حيث ستتحمل الجامعة رسوم تكاليف البريد ولن تتسلم الوثائق من خلال المراجعات الشخصية؛ وقد تم تطبيق هذه الآلية من منطلق حرص الجامعة على تسهيل وتيسير إجراءات القبول بما يحقق اختصار الوقت والجهد على كافة المستفيدين من خدماتها وتخفيف المعاناة والمراجعات لكافة الطلاب والطالبات المتقدمين إليها وقد لجأت الجامعة للتقنية الإلكترونية وتسليم الوثائق لمكاتب البريد الممتاز لإنهاء إجراءات القبول بما ينسجم مع توجه الدولة نحو تطبيق مفهوم الحكومة الإلكترونية. ويتيح نظام القبول بالجامعة للطلبة اختيار ست رغبات، حيث يجب على جميع المتقدمين اختيار رغباتهم وترتيبها بعناية حسب الأولوية والأفضلية للمتقدم من الأعلى للأسفل ويسمح النظام للمتقدم اختيار أقل من ست رغبات ولكن يجب عليه التأكد من أنها مرتبة حسب الأولوية لديه، حيث إن هذا الترتيب سيكون نهائيا بعد انتهاء فترة تقديم الطلبات والمعلن عنها في جدول الخطة الزمنية للقبول. وسيكون القبول هذا العام على الكليات بتحديد التخصص الدقيق عن طريق المنافسة التي ستجرى لاحقا وحسب الإمكانات المتاحة داخل كل كلية، وستتم عملية القبول عن طريق المفاضلة بين المتقدمين تنافسيا وبشكل إلكتروني وفق 30% المعدل التراكمي (الثانوية العامة) + 40% اختبار القدرات + 30 % اختبار التحصيلي = النسبة الموزونة ستطبق هذه المعادلة على كلية الطب وكلية الصيدلة الإكلينيكية (السنة التحضيرية) وكلية علوم الحاسب وتقنية المعلومات (السنة التحضيرية) وكلية الهندسة (السنة التحضيرية)، و60 % المعدل التراكمي (الثانوية العامة) + 40 % اختبار القدرات = النسبة الموزونة وستطبق هذه المعادلة على كلية العلوم الزراعية والأغذية وكلية الطب البيطري والثروة الحيوانية وكلية إدارة الأعمال (السنة التحضيرية) وكلية العلوم وكلية التربية وكلية الآداب وكلية الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع)، 30 % المعدل التراكمي (الثانوية العامة) + 40 % اختبار القدرات + 30 % اختبار التحصيلي = النسبة الموزونة وستطبق هذه المعادلة على كلية العلوم الزراعية والأغذية وكلية العلوم وكلية التربية وكلية الآداب وكلية الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع.